📘 ❞ تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9 ❝ كتاب ــ محمد جمال الدين القاسمي اصدار 2002

التفسير الموضوعي - 📖 كتاب ❞ تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9 ❝ ــ محمد جمال الدين القاسمي 📖

█ _ محمد جمال الدين القاسمي 2002 حصريا كتاب ❞ تفسير المسمى محاسن التأويل ج9 ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 ج9: أو أحد كتب القران الكريم ألفه (1283 هـ 1866 1332 1914) يعد علامة الشام موسوعة حديثة التفسير لأنه كان من المتأخرين فاطلع تفاسير السابقين وعرف ما تخللها غث وثمين فضمن الكثير نوادر الفوائد والفرائد واختار أصح الآراء وأدقها وعرضها بلغة العصر وأسلوبه اعتمد مصنفه الاستشهاد بالقرآن والحديث الشريف وكثيرا أقوال أئمة المسلمين الغابرين ولم يقتصر نقوله الأئمة الأربعة المعروفين بل يعتمد الرأي الحسن أين وجده سواء عند زيدي معتزلي خارجي حتى علماء الإفرنج لأن الحكمة ضالة المؤمن وهو يضفي كتابه هذا وجميع كتبه اللون الأدبي البليغ الجميل يقول مقدمة كتابه: «وإني كنت حركت الهمة إلى تحصيل فيه الفنون والاكتحال بإثمد مطالبه لتنوير العيون فأكببت النظر وشغفت بتدبر لآلئ عقوده ودراريه وتصفحت قدر لي وتعرفت حين درست الغث والسمين ورأيت كلا بقدر وسعه حام حول مقاصده وبمقدار طاقته جال ميدان دلائله وشواهده وبعد أن صرفت الكشف حقائقه شطرا عمري ووقفت الفحص دقائقه قدرا دهري أردت أنخرط سلك مفسريه الأكابر قبل تبلى السرائر وتفنى العناصر وأكون بخدمته موسوما وفي حملته منظوما فشحذت كليل العزم وأيقظت نائم الهم واستخرت الله تعالى تقرير قواعده وتفسير اسمه بعون الجليل: أودعه صفا التحقيقات وأوشحه بمباحث هي المهمات وأوضح خزائن الأسرار وأنقد نتائج الأفكار وأسوق إليه فوائد التقطتها السلف الغابر وفرائد عثرت عليها غضون الدفاتر وزوائد استنبطتها بفكري القاصر مما قادني الدليل وقوي اعتمادي عليه وسيحمد السابح لججه والسانح حججه أودعته نفائسه الغريبة البرهان وأوردته أحاديثه الصحاح والحسان وبدائعه الباهرة للأذهان فإنها لباب اللباب ومهتدى أولي الألباب أطل ذيول الأبحاث بغرائب التدقيقات اخترت حسن الإيجاز حل المشكلات اللهم إلا إذا قابلت فرسان مضمار الحق جولة الباطلات فهنالك تصوّب أسنّة البراهين نحو نحور الشبهات ولا يخفى القضايا المسلمة والمقدمات الضرورية أنه مهما تأنق الخبير تحبير السميّة فما هو كالشرح لشذرة معانيه الظاهرة وكالكشف للمعة يسيرة أنواره إذ لا قدرة لأحد استيفاء جميع اشتمل الكتاب وما تضمنه منطو أسرار مصونة وجواهر حكم مكنونة يكشفها بالتحقيق اجتباه مولاه تتبين حقائقها بالتلقى خيرته ومصطفاه» الموضوعي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل الموضوعي التفسير منهج مناهج أسلوب أساليب علم جانب التحليلي والتفسير الإجمالي المقارن يأخذ كل آية مجموعة آيات حدة فيذكر يتعلق بها الناحية اللغوية والعقائدية والفقهية والكلامية ناحية مباحث علوم القرآن الأخرى فإن أفراد الآيات القرآنية التي تعالج موضوعا واحدا وهدفا بالدراسة والتفصيل بعد ضم بعضها بعض تنوعت ألفاظها وتعددت مواطنها دراسة متكاملة فالتفسير إذن التناول لجانب واحد جوانب بالبحث والدراسة بالنظر الأبواب كدراسة: الإيمان والكفر والنفاق الأخلاق الربا وغيرها المواضيع وللتفسير أشكال ثلاثة:التفسير للمصطلح القرآني وللموضوع وللسورة نشأة الموضوعي ظهرت بدايات الدعوة القرن الرابع الهجري وذلك عندما أشار الخطابي رسالته البيان إعجاز قوله ((وقد أحب عز وجل يمتحن عباده ويبلو طاعتهم واجتهاد جمع المفترق منه وتنزيله وترتيبه )) غيرَ أنّ مصطلح "التفسير الموضوعي" لم يظهر النصف الثاني عشر التفسير مفهوم يشير أكثر معنى (بالإنجليزية: Thematic interpretation) نهج لتفسير التراث دعا أصلاً الأستاذ الدكتور وليام جي لويس (جامعة فيرمونت) ووضعه ذلك سام إتش هام إيداهو) المفسر النهج الموضوع الرئيسي (أي نقطة رئيسية رسالة) لتوجيه تطوير نشاط جهاز التواصل خلال عرض النشاط الجهاز يضع بالطريقة سيكون فيها له صلة كبيرة بجمهور ووفقًا للدراسات ذي الصلة الوثيقة يزيد كثيرًا احتمال نجاح إثارة جمهوره للتفكير المتصلة بالموضوع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9
كتاب

تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9

ــ محمد جمال الدين القاسمي

صدر 2002م عن دار الكتب العلمية بلبنان
تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9
كتاب

تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9

ــ محمد جمال الدين القاسمي

صدر 2002م عن دار الكتب العلمية بلبنان
مجاني للتحميل
حول
قراءة أونلاين 📱 PDF تحميل مجاناً
محمد جمال الدين القاسمي ✍️ المؤلف
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل - ج9:
محاسن التأويل أو تفسير القاسمي أحد كتب تفسير القران الكريم، ألفه جمال الدين القاسمي (1283 هـ / 1866 - 1332 هـ / 1914)، يعد تفسير علامة الشام القاسمي موسوعة حديثة في التفسير، لأنه كان من المتأخرين، فاطلع على تفاسير السابقين، وعرف ما تخللها من غث وثمين، فضمن تفسير الكثير من نوادر الفوائد والفرائد، واختار أصح الآراء وأدقها، وعرضها بلغة العصر وأسلوبه.

اعتمد القاسمي في مصنفه على الاستشهاد بالقرآن الكريم والحديث الشريف وكثيرا من أقوال أئمة المسلمين الغابرين، ولم يقتصر في نقوله عن الأئمة الأربعة المعروفين بل كان يعتمد الرأي الحسن أين ما وجده سواء عند زيدي أو معتزلي أو خارجي أو حتى عند علماء الإفرنج لأن الحكمة ضالة المؤمن وهو يضفي على كتابه هذا وجميع كتبه اللون الأدبي البليغ الجميل.

يقول القاسمي في مقدمة كتابه: «وإني كنت حركت الهمة إلى تحصيل ما فيه من الفنون، والاكتحال بإثمد مطالبه لتنوير العيون، فأكببت على النظر فيه، وشغفت بتدبر لآلئ عقوده ودراريه. وتصفحت ما قدر لي من تفاسير السابقين، وتعرفت، حين درست، ما تخللها من الغث والسمين. ورأيت كلا، بقدر وسعه، حام حول مقاصده. وبمقدار طاقته، جال في ميدان دلائله وشواهده.

وبعد أن صرفت في الكشف عن حقائقه شطرا من عمري. ووقفت على الفحص عن دقائقه قدرا من دهري. أردت أن أنخرط في سلك مفسريه الأكابر. قبل أن تبلى السرائر وتفنى العناصر. وأكون بخدمته موسوما، وفي حملته منظوما. فشحذت كليل العزم، وأيقظت نائم الهم.

واستخرت الله تعالى في تقرير قواعده، وتفسير مقاصده. في كتاب اسمه بعون الله الجليل: محاسن التأويل، أودعه ما صفا من التحقيقات، وأوشحه بمباحث هي المهمات. وأوضح فيه خزائن الأسرار. وأنقد فيه نتائج الأفكار، وأسوق إليه فوائد التقطتها من تفاسير السلف الغابر. وفرائد عثرت عليها في غضون الدفاتر. وزوائد استنبطتها بفكري القاصر. مما قادني الدليل إليه. وقوي اعتمادي عليه. وسيحمد السابح في لججه، والسانح في حججه، ما أودعته من نفائسه الغريبة البرهان، وأوردته من أحاديثه الصحاح والحسان، وبدائعه الباهرة للأذهان، فإنها لباب اللباب، ومهتدى أولي الألباب.

ولم أطل ذيول الأبحاث بغرائب التدقيقات، بل اخترت حسن الإيجاز في حل المشكلات. اللهم إلا إذا قابلت فرسان مضمار الحق جولة الباطلات، فهنالك تصوّب أسنّة البراهين نحو نحور الشبهات. ولا يخفى أن من القضايا المسلمة، والمقدمات الضرورية، أنه مهما تأنق الخبير في تحبير دقائقه السميّة، فما هو إلا كالشرح لشذرة من معانيه الظاهرة، وكالكشف للمعة يسيرة من أنواره الباهرة، إذ لا قدرة لأحد على استيفاء جميع ما اشتمل عليه الكتاب، وما تضمنه من لباب اللباب، لأنه منطو على أسرار مصونة، وجواهر حكم مكنونة لا يكشفها بالتحقيق إلا من اجتباه مولاه، ولا تتبين حقائقها إلا بالتلقى عن خيرته ومصطفاه».
الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#84K

8 مشاهدة هذا الشهر

#126K

134 إجمالي المشاهدات