█ _ مصطفي يونس 2023 حصريا قصص خواطر ❞ قيود وأجنحة ❝ عن وكالة كنزي للنشر 2024 وأجنحة: استعدوا للانغماس رحلة أدبية استثنائية مع الكاتب النابض بالحياة مصطفى حيث يعود بقوة الطبعة الثانية من مجموعته القصصية المذهلة "قيود وأجنحة" مصطفى المؤلف الذي يجسد بأسلوبه الشاعري الفريد عوالمًا متعددة تنبض بالحكايات الخيالية والواقعية يأخذنا ساحرة إلى أعماق البشرية والحياة اليومية ينسج قصصه ببراعة فائقة متجاوزًا حدود الزمان والمكان معزّزًا الروح الشاعرية الرمزية والتعبير الجمالي من خلال ستتمتعون بتجربة حسية تأسر العقول والقلوب يستكشف تناقضات الحياة وقيودها وفرح الحرية وألم الانغماس الروتين تعبق الصفحات بروح الشوق والوجد وتترك بصمات تستمر الذاكرة لفترة طويلة في هذه يتمسك بروحه وأسلوبه متحديًا القيود المفروضة الأدب ومفتحًا الأبواب أمام الخيال والإبداع إنه كاتب يستحق المتابعة والاكتشاف يثبت لنا مرة أخرى أنه ينتمي الصفوف الأولى مبدعي العربية استعدوا لتجربة تتحدى وتحلّق بكم أجنحة المدهشة انطلقوا فريدة نوعها واستعدوا لاكتشاف عوالم جديدة واستكشاف الإنسانية برفقة صانع الكلمات الساحرة كتب الادب العربي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
في هذه الطبعة الثانية، يتمسك مصطفى يونس بروحه الشاعرية وأسلوبه الفريد، متحديًا القيود المفروضة على الأدب ومفتحًا الأبواب أمام الخيال والإبداع. إنه كاتب يستحق المتابعة والاكتشاف، حيث يثبت لنا مرة أخرى أنه ينتمي إلى الصفوف الأولى من مبدعي العربية.
❞ كل ذرة في كياني تنتفض، تصرخ، حتى الدمع الساخن في عيني..
˝قادم أنا يا سيدي إلى حضرتك!˝
تعبت..
تعبت من كل شيء..
تعبت من السيارة والزوجة والعمل..
تعبت من الأبناء والأقساط..
تعبت من صخب الشوارع والهواتف والرواتب والجرائد..
كل شيء. كل شيء..
مصطفى يونس_ قيود وأجنحة . ❝
❞ نحن لا نرى سوى من خلال عيوننا ، ولا نسمع إلا بآذاننا ولا نفكر سوى بعقولنا. نحن قاصرون، والكون ... كل هذا الكون لا يدور في فلكنا وفلك أفكارنا الضيقة.
- مصطفى يونس(الكشوفات) . ❝
❞ رأيتني سائرا مع صديقي الراحل على كورنيش النيل، كنا نتسامر ونسترجع ذكريات صبانا البعيد، فجأة، ودون مقدمات لاذ بصمت حزين وتغيرت ملامحه. سألته، فما كان منه سوى أن استأذن في الرحيل وقال..
- هذا العالم لا يتسع لأحلامي.
تركته يذهب، وبقيت وحيدا أطالع الغروب مستندا بمرفقي على سور الكورنيش، وكل خلجة في نفسي تبحث عن سبب للبقاء . ❝