█ _ مجموعة من المؤلفين 2010 حصريا قصة ❞ Hijos del balón ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 balón: "Hijos balón" representan la esperanza de todo un continente Es el relato una generación a través pasión: fútbol Con ocasión primera Copa Mundo organizada en tierra africana, once autores se han prestado al juego y nos ofrecen, cada uno ellos, que ocupa lugar especial Los escritores reunidos esta antología son África mundo entero Proceden Argelia, Marruecos, Yibuti, Congo, Sudán, Togo, Nigeria, isla Mauricio Sudáfrica Tanto si viven Lomé o Ángeles, París, Barcelona, Berlín Lagos, todos sienten auténtica pasión por Algunos sido verdaderos jugadores; otros, aficionados domingo, expertos escribidores materia futbolística Reunidos presentados escritor Abdourahman A Waberi, esos relatos otros tantos rostros africano: desde los niños juegan polvo las calles hasta jugadores profesionales sueñan grandes clubs europeos, pasando sobrecalentados hinchas قصص وروايات عالمية مجاناً PDF اونلاين رواية القصص هي نقل الأحداث بالكلمات والصور وغالباً ما يكون ذلك ارتجالاً أو بتجميل تشارك القصة الثقافات المختلفة كوسيلة ترفيه تعليم لحفظ التراث الثقافي وغرس القيم المعنوية العناصر الحاسمة ورواية الشخصيات الخيالية والحبكة ووجهات النظر الأدبية رواية تسبق الكتابة فقد كانت الأشكال الأولى لرواية عبارة شفوية مع الإيماءات والتعابير الجسدية كما أنها جزءاً الطقوس الدينية؛ اعتبر الفن الصخري شكل أشكال عدد القديمة رسم سكان أستراليا الأصليون رموزاً جدران الكهوف كوسائل لمساعدة الرواة تذكر ثم رويت بعد باستخدم مزيج السرد الشفوي والموسيقى والفن والرقص وقد ساعد هذا الأسلوب فهم معنى الوجود الإنساني خلال وروايتها استخدم الإنسان وسيلة النحت جذوع الأشجار الحية ووسائل أخرى سريعة الزوال (كالرمل وأوراق الأشجار) لتسجيل الصور والكتابة استخدمت أشكالاً معقدة كالوشم معلومات الأنساب والانتماءات والوضع الاجتماعي مع ظهور واستخدام وسائل اتصال ثابتة ومحمولة أصبح تسجيل والكتب ومشاركتها عبر مناطق العالم أسهل نحتت ونقشت ورسمت وطبعت وكتبت بالحبر الخشب والخيزران والعاج والعظام والفخار وألواح الصلصال والحجر النخيل والجلد والورق والحرير وقماش وسجلت أفلام وخزنت إلكترونياً بصورة رقمية لا تزال الشفوية عالقة بالذاكرة وانتقلت جيل إلى الرغم ازدياد شعبية الإعلام المكتوبة والمتلفزة كثير أنحاء