█ _ آية محمد موسى 2024 حصريا كتاب أنت بنكهة آخر عن دار حور للنشر والتوزيع آخر: مجموعة قصصية تتحدث رحلة لمدة ثلاثين يوم كل بقصة جديدة مشكلة نفسية تواجه جيل العشرينات من مشكلات مع النفس للمنزل للمجتمع ومشكلات غير معترف بضرورة علاجها تستحق روحك للعلاج حتما كما يحتاج الجسد مجاناً PDF اونلاين
❞ في صندوق الذكريات تنظُر لتَجِد حالك في السابق داخل مقارنة مع ما آلت إليه نفسك الآن كنتُ أشبَه بفراشة تحلّق هنا وهناك تنثُر البهجة والفرحة في الأجواء شخص مبهج بسمته تسر الناظرين والآن أصبح أشبه بمصباح أصيب بماس كهرباء فدمرة وبات منطفئا محاط بشبكات العناكب ظللت تهرول وراء قلبك حتى بات ينطفئ بريقه بلطف والآن قلب بلا جسد أشبه بميت على قيد الحياة نجمة لامعة في وسط السماء جاء الصباح ليذهب بريقها ولم يأت لها غروب مرة أخرى
بقلم: آيه محمد . ❝
❞ في صندوق الذكريات تنظُر لتَجِد حالك في السابق داخل مقارنة مع ما آلت إليه نفسك الآن كنتُ أشبَه بفراشة تحلّق هنا وهناك تنثُر البهجة والفرحة في الأجواء شخص مبهج بسمته تسر الناظرين والآن أصبح أشبه بمصباح أصيب بماس كهرباء فدمرة وبات منطفئا محاط بشبكات العناكب ظللت تهرول وراء قلبك حتى بات ينطفئ بريقه بلطف والآن قلب بلا جسد أشبه بميت على قيد الحياة نجمة لامعة في وسط السماء جاء الصباح ليذهب بريقها ولم يأت لها غروب مرة أخرى
بقلم: آيه محمد . ❝
❞ *لَيت الزَمان يَعُود يَومًا لأُخْبِره عَن صَديِق رَاحِل وحَلم تَائِه وحَبِيب خَاذِل أَو رَبمَا أَقُص عليه قِصة عَن شَخص خَاسِر وقَلب مُشتت وعَقل دَب بِه الهيَام ورُوح لَم تَجِد مُستَقر ولَا مسكَن لَيت الزَمان يَعُود أو لَيتَنِي أَعُود*
بقلم: آية محمد ˝الكاتبة الصغيرة˝ . ❝
❞ *أَصَابَت سِهَام الحُب قَلبِي فأَصبَح عَالقًا فِي تِلكَ اللَحظَة تَوقَف نَبض قَلبِي مَع دقَات العقَارب ومُذ رأَيتُ عَينَيك فأنا شَريدَة هائِمة بِها وكَأن الخَوف الكَامن دَاخلِي وجَد المُسترَاح هُنا حِين التقَيتك ودَّعتُ قَلبِي ومنذُ تِلك اللحظة لَم أَعُد أنا*
بقلم: آية محمد . ❝
❞ *كانت جميلة تجذبها الزهور وضوء القمر تحب الهدوء والسكينة دائما ما تبحث عن الأمان ليتها تجده في مكان ما هنا باستطاعة كلمة أن تدخل تجعلها تبتهج طول اليوم لكن شيء ما أصاب ذاك القلب وكأن ضوء القمر أصبح خافت لم يعد قادرًا علىٰ إضاءة الحياة من حولها من جديد وكأن هذا الهدوء أصبح صوت صاخب لا تحب سماعه وهناك من قام بحرق تلك الزهور حتى أصبحت جسد غادرته روحه ولا تعلم إن كانت هناك عودة*
بقلم: آية محمد . ❝