█ _ ياسر ثابت 2016 حصريا كتاب موسوعة حصاد الأوليمبياد عن دار كنوز للنشر والتوزيع 2024 الأوليمبياد: يُعَدّ هذا الكتاب تاريخ الدورات الأوليمبية الصيفية التي تم إحياؤها بعد طول غياب واستمرت حتى اليوم ونحسب أن يضم لأول مرة مادة أصيلة ومدققة من مصادرها المعتمدة النتائج والأرقام والأسماء والوقائع والحوادث شهدتها دورات الألعاب القياسية تحطيمها فضلاً تفاصيل مثيرة الأبطال الذين فاجأوا الجميع بإنجازاتهم والنجوم خيَّبوا الآمال بأدائهم لظروف تخصهم أو خارجة إرادتهم تتابع فصول المقسمة زمنيًّا والظروف المرتبطة باختيار المدينة المضيفة وحفل الافتتاح وأبرز المشاركين والغائبين وأشهر المفاجآت تخللت تلك كتب تعليم الرياضية مجاناً PDF اونلاين الرياضة هي مجهود جسدي عادي مهارة تُمَارَس بموجب قواعد مُتفق عليها بهدف الترفيه المنافَسة المُتعة التميز تطوير المهارات تقوية الثقة بالنفس الجسد واختلاف الأهداف حيث اجتماعها انفرادها يميز الرياضات بالإضافة إلى ما يضيفه اللاعبون الفِرَق تأثيرٍ رياضاتهم التربية البدنية الجانب المتكامل التربية يعمل تنمية الفرد تكيفه جسديًّا وعقليًّا واجتماعيًّا وجدانيًّا طريق الأنشطة المُختارة تتناسب مع مرحلة النمو والتي تُمارس بإشراف قيادةٍ صالحةٍ لتحقيقِ أسمى القيم الإنسانية وبذلك فإن تعبير أوسع بكثير وأعمق دلالةً بالنسبة لحياةِ الإنسان كونه مجرد صحة البدن الثقافة التمرينات والتدريبات فهو مجال مجالات الشاملة تشكل ميدانا حيا منه مشيرا برامجه ليست تدريبات تُؤَدَّى ولكنها مؤهلة تساعد جعل حياة ملائمةً لمتطلبات العصر
❞ اتسعت دائرة غياب #العدل وتجاهل روح وقواعد العدالة، لتصنع خارطة ˝مظالم المواطن˝، التي تتمدد يوميـًا بطول البلاد وعرضها وتهدد الدولة والمجتمع بأخطار حقيقية وليست متوهمة أو أسطورية كتلك التي تروج لها صناعة الخوف ونظريات المؤامرة . ❝
❞ المؤقت هزم الدائم، والبائد أزاح الخالد، ولم يعد أمامنا سوى التخبط والارتباك، وقبح سائد يحاول بفجاجةٍ تجميل الصورة القاتمة، وهو يطالبنا بأن نحيا بالخوف من الفشل، لا الأمل في النجاح! . ❝
❞ المفارقة المؤسفة هو أنه في زمن الجواري والرقيق، لم يكن من حق الرجل الاعتداء على حياة الجارية، ولكن في زمن تمكين المرأة فإن سادة هذا الزمن يذبحون الجواري! . ❝
❞ فقط في كرة القدم نقع في غرام القتلة؛ نعشق تسديداتهم الصاروخية ونصرخ مع تصويباتهم الماكرة، ونستحسن تمريراتهم المتقنة ومراوغاتهم المهارية الفذة! . ❝