█ _ مصطفي عبيد 2023 حصريا كتاب سبع خواجات عن الدار المصرية اللبنانية 2024 : هذا بحث منصف يعيد قراءة التاريخ واعية ليرد الاعتبار لعظماء مروا مصر من خلال سير سبعة رواد الصناعة الذين أسسوا صناعات عظيمة مازال صداها قائمًا الكتاب ستعرف حكاية البلجيكي هنري نوس الذي أسس اتحاد الصناعات ورحلة صامويل سورناجا رائد صناعة الطوب وقصة إرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت وما فعله السويسري لينوس جاش لتطوير النسيج وسيرة اليوناني ثيوخارس كوتسيكا إمبراطور السبرتو فضلًا بصمات جوزيف ماتوسيان السجائر أحدثه الكونت دي زغيب المربى هو عمل غير معتاد باحث جاد بلغة جذابة شيقة يصحح انطباعًا خاطئًا يتصور كل أجنبي مستغلًّا إبراهيم عيسى هذا يمثل نقطة تحول ومراجعة لدور الأجانب ويجعلهم أعمدة أساسية التحول بل إن يجعل سيرة هؤلاء الرواد جزءًا تاريخ وليس بلادهم وهذا منهج صحيح بلا شك إنهم أهم أن ننظر إليهم كمستثمرين أجانب عابرين ولكنهم جزء أصيل المجتمع المصري الكوزمبوليتاني كتب الادب التاريخى مجاناً PDF اونلاين الأدب التطور التاريخي للكتابة النثرية والشعرية التي تقدم للقارئ أوالمستمع أوالمشاهد المتعة والثقافة والعلم فضلا التقنيات الأدبية المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست الكتابات أدباً بعض المواد المسجلة خطياً كبيانات مثال (سجلات الشيكات) لاتعتبر وهذه المقالة تعنى فقط بتطور الأعمال السابق تعريفها
❞ لقد كان للأجانب بشكل خاص دور هام وحيوي في كثير من المشروعات النافعة خاصة في مجالات الخدمة العامة والتعليم والصحة لذا فإننا لا نستغرب أن يقوم أحد الإيطاليين المقيمين بالأسكندرية وهو بيترو فازاي بطرح فكرة إنشاء مؤسسة لمواجهة الطوارىء في مايو ١٩٠١ وهي النواة الأولى لهيئة الإسعاف المصرية. وبعد أن اجتاح وباء الكوليرا الأسكندرية سنة ١٩٠٢ وخيم الموت على كثير من الأسر اتعطلت الحياة قام فازاي بنشر نداء إنساني في معظم الصحف الأجنبية والمصرية إلى كافة أعضاء الجاليات الأجنبية ناشدهم الحضور للمساهمة في إنشاء مؤسسة للإسعاف . ❝
❞ ليس أصعب من النسيان،طمسُ المعالم و محو الخطوات وتغييم الأحداث سمةٌ لصيقةٌ بتاريخنا الحديث.كُلَّما حلَّ عهدٌ ازدرى سابقه،وإذا تغيَّرَت سُلطةٌ لَعَنَتْ ما قبلها،حتى تناسى الناس هِمَمًا عظيمة،وتجاهَلَ المُجتمعُ أفذاذًا بارزين صنعوا أمجادًا وعظائم،وكانوا سلالم أولية لمصر الحديثة في الصعود إلى المدنية والحداثة والتقدُّم. إن كثيرًا من الإنجازات الحضارية تحوَّلت إلى إخفاقاتٍ على أيدي مُزوِّري التاريخ،والراصدين بغِلٍّ،والمُتابعين بتحيُّز،والباحثين بتصيُّد،ومع تغيُّر الأنظمة وتعاقُب رجال السُلطة،صارت كثيرٌ من الحقائق مُشوهةً،وصار التنقيبُ والبحثُ، وإعادةُ القراءة فريضةً واجبةً على كُلِّ باحثٍ لديه ضميرٌ حي. من هذا المُنطلق كان لكاتب السطور جُهد . ❝
❞ يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ويعيد الكتاب رسم سير وتجارب السويسري لينوس جاش رائد صناعة المنسوجات، وجوزيف ماتوسيان رائد صناعة السجائر، وأرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، والكونت دي زغيب رائد صناعة المربى، مدعما حكاياته بصور ووثائق نادرة.” . ❝
❞ متاهات من الحيرة تنفتح أمامه وهو يبحث عن تاريخ حقيقى لصناعة الألم . يبدأ كرم سالم البرديسى أستاذ التاريخ بالجامعة رحلة استكشاف مُضنية للتعرف على نُظم التلصص والعمل السرى لدى مُجتمع البصاصين . يرسم الرجل ملامح واضحة لأولئك المنتشرين كالهواء عبر الامكنة والأزمنة . فى طريقه المحفوف بالخطر يلتقى حُبا ن . ❝
❞ إن #الرب يمنح الناس السماء والأرض . ❝