📘 ❞ جحيم خلف الأبواب ❝ كتاب ــ مها إسماعيل حماد اصدار 2023

روايات فانتازيا حديثة - 📖 كتاب ❞ جحيم خلف الأبواب ❝ ــ مها إسماعيل حماد 📖

█ _ مها إسماعيل حماد 2023 حصريا كتاب ❞ جحيم خلف الأبواب ❝ عن اسكرايب للنشر والتوزيع 2024 الأبواب: قد تقول لنفسك الآن أيها الأب الحنون: ألهذا انتحرت مدللتي! لماذا لا تنتظر حتى ترى ما يكون مني ربما تعفو عني وتسامحني ولا تفكر بمحاسبتي البتة خطأ غير مقصود ولعلمك أني أعشق أولادي وأعشقك فيهم وتعلم أن مدرسي له حبيبة وسيتزوج بها قريبًا لكن يا أبي العطوف الأمر جلل عندما ضمني إلى صدره وداعب شفتي المحرومتين شعرت لأول مرة بالحياة تدب جسدي بشبابي بفظاعة الجرم الذي ارتكبته حياتي معك كالخادمة المأجورة تحت لقب زوجة وبعقد بيع شهد عليه شهود أقدم لك نفسي وقتما اخترت لا تستصغر هذه القبلة الخاطفة فإني عشت فيها شبابي وعمري وكفاني من دنياي تلك اللحظة الوامضة فحينها للمرة الأولى بإحساس سمعت به ولم أتذوقه قط شعورًا خطرًا مدمرًا لذلك؛ روايات فانتازيا حديثة مجاناً PDF اونلاين كثيراً نقرأ كتباً تشدنا تغمرنا بعوالمها وتؤثر فينا أياماً بعد قراءتها تغيرنا الأبد ولعل أكثر أنواع الكتب التي تمتع قارئيها هي كتب الخيال والفانتازيا ولدينا ذلك القسم أحدث عالم الفانتازيا كانت الأكثر قراءة ومبيعاً حول العالم فى السنوات الأخيرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جحيم خلف الأبواب
كتاب

جحيم خلف الأبواب

ــ مها إسماعيل حماد

صدر 2023م عن اسكرايب للنشر والتوزيع
جحيم خلف الأبواب
كتاب

جحيم خلف الأبواب

ــ مها إسماعيل حماد

صدر 2023م عن اسكرايب للنشر والتوزيع
حول
مها إسماعيل حماد ✍️ المؤلفة
المتجر أماكن الشراء
اسكرايب للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب جحيم خلف الأبواب:
قد تقول لنفسك الآن أيها الأب الحنون: ألهذا انتحرت مدللتي!
لماذا لا تنتظر حتى ترى ما يكون مني، ربما تعفو عني وتسامحني، ولا تفكر بمحاسبتي البتة على خطأ غير مقصود، ولعلمك أني أعشق أولادي، وأعشقك فيهم، وتعلم أن مدرسي له حبيبة، وسيتزوج بها قريبًا..
لكن لا يا أبي العطوف.
الأمر جلل، عندما ضمني إلى صدره وداعب شفتي المحرومتين، شعرت لأول مرة بالحياة تدب في جسدي، شعرت بشبابي، شعرت بفظاعة الجرم الذي ارتكبته في حياتي معك، شعرت أني كالخادمة المأجورة تحت لقب زوجة، وبعقد بيع شهد عليه شهود، أقدم لك نفسي وقتما اخترت...
لا تستصغر هذه القبلة الخاطفة، فإني عشت فيها شبابي، وعمري... وكفاني من دنياي تلك اللحظة، اللحظة الوامضة، فحينها شعرت للمرة الأولى بإحساس سمعت به ولم أتذوقه قط. شعورًا خطرًا مدمرًا، لذلك؛ انتحرت.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

35 مشاهدة هذا الشهر

#104K

976 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 100.