📘 ❞ قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات ❝ كتاب ــ صهيب محمود السقار اصدار 2022

دروس قرآنية - 📖 كتاب ❞ قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات ❝ ــ صهيب محمود السقار 📖

█ _ صهيب محمود السقار 2022 حصريا كتاب ❞ قراءة معاصرة القرآن وآياته المتشابهات ❝ عن مركز رواسخ 2024 المتشابهات: هو الكتاب الثالث من سلسلة يناقش فيها المؤلف الدكتور الأصول والمناهج التي وضعها المهندس شحرور بعد اكتشافه المرعب أن (القرآن) غير (الكتاب)! وأن الله بَرْمَجَ (القرآن المجيد) ( اللوح المحفوظ ) (INFORMATION IN ACTION) ! وأن (السبع المثاني) أصوات ليست عربية يمكن نتخاطب بها مع المخلوقات الفضائية عندما تأتي إلى الأرض! وأن سبق الفلسفة الماركسية صياغة قوانن الجدل المادي! والصراع الجدلي المستمر بن «النفي » «نفي النفي» وبناء ذلك أحدث لأول مرة نظرية إعجاز ونظرية تأويله والعجيب هذه الاكتشافات والنظريات أخطأ تصميمها شكل هَرَمٍ مقلوب يقف رأسه ثم تعجل الارتفاع البناء قبل يتحقق متانة هذا الرأس والقاعدة! وفي لم يستهدف ليحكم بانهيار ما بُنيَ عليه نظريات بل قام بتفكيك النظريات تحقق صحتها بالأدوات المعرفية اعتمد عليها صياغتها وبذلك استحق يوصف بأنه ومحاكمة لأفكار وبين وَضَعَ قراءته المعاصرة بين المطرقة والسندان فإذا ثبت قانون المتناقضات فقد حكم بفناء حشاها بالمتناقضات! وإذا أبطل انهارت استنطق آيات لتشهد القانون البالي فهل لأحد رحيل ينقذ السيرورة والجدل المستمر؟ وهل أصيبت ب(نفي النفي) فأصبحت تراثاً لا بد تجاوزه؟! دروس قرآنية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات
كتاب

قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات

ــ صهيب محمود السقار

صدر 2022م عن مركز رواسخ
قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات
كتاب

قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات

ــ صهيب محمود السقار

صدر 2022م عن مركز رواسخ
حول
صهيب محمود السقار ✍️ المؤلف
المتجر 2 أماكن الشراء
مركز رواسخ 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب قراءة معاصرة في القرآن وآياته المتشابهات:
هو الكتاب الثالث من سلسلة يناقش فيها المؤلف الدكتور صهيب السقار، الأصول والمناهج التي وضعها المهندس شحرور بعد اكتشافه المرعب أن (القرآن) غير (الكتاب)!

وأن الله بَرْمَجَ (القرآن المجيد) في ( اللوح المحفوظ ) (INFORMATION IN ACTION) .!

وأن (السبع المثاني) أصوات ليست عربية يمكن أن نتخاطب بها مع المخلوقات الفضائية عندما تأتي إلى الأرض!

وأن القرآن سبق الفلسفة الماركسية في صياغة قوانن الجدل المادي! والصراع الجدلي المستمر بن «النفي » و «نفي النفي» .

وبناء على ذلك أحدث المهندس شحرور لأول مرة نظرية في إعجاز القرآن، ونظرية في تأويله.

والعجيب في هذه الاكتشافات والنظريات أن المهندس أخطأ في تصميمها على شكل هَرَمٍ مقلوب يقف على رأسه. ثم تعجل الارتفاع في البناء قبل أن يتحقق من متانة هذا الرأس والقاعدة!

وفي هذا الكتاب لم يستهدف المؤلف هذا الرأس ليحكم بانهيار ما بُنيَ عليه من نظريات. بل قام بتفكيك هذه النظريات، ثم تحقق من صحتها بالأدوات المعرفية التي اعتمد عليها شحرور في صياغتها.

وبذلك استحق هذا الكتاب أن يوصف بأنه قراءة معاصرة ومحاكمة معاصرة لأفكار المهندس شحرور.

وبين المؤلف أن شحرور وَضَعَ قراءته المعاصرة بين المطرقة والسندان.

فإذا ثبت قانون الجدل والصراع المستمر بن المتناقضات فقد حكم بفناء قراءته التي حشاها بالمتناقضات!

وإذا أبطل قانون الجدل فقد انهارت قراءته التي استنطق بها آيات القرآن لتشهد على هذا القانون البالي.

فهل يمكن لأحد بعد رحيل شحرور أن ينقذ قراءته من قانون السيرورة والجدل المستمر؟

وهل أصيبت قراءته المعاصرة ب(نفي النفي) فأصبحت تراثاً لا بد من تجاوزه؟!
الترتيب:

#341

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

36 مشاهدة هذا الشهر

#97K

1K إجمالي المشاهدات