📘 ❞ مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي ❝ كتاب ــ حسن السيد متولي اصدار 2023

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ❞ كتاب مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي ❝ ــ حسن السيد متولي 📖

█ _ حسن السيد متولي 2023 حصريا كتاب مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 الثانوي: فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب أو العقائدية الإسلامية هي فروع مختلفة من مدارس فكرية وكلامية الإسلام فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى الله عليه وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق هذه الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم أن نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية التي قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا ذلك بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي الحديث وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا أحد السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر بعض كان قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك لم تترك غريبا الاعتقاد والتشدد إلا ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي
كتاب

مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي

ــ حسن السيد متولي

صدر 2023م
مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي
كتاب

مذكرة الفرق للصف الثاني الثانوي

ــ حسن السيد متولي

صدر 2023م
مجاني للتحميل


    لاحظ الدقة ، وانتبه للتسمية والوصف ؛ "مذكرة الفرق الدينية"
               وليس "الفرق الإسلامية" ؛ لأن بعض الفرق خرجت على الإسلام وطعنت فيه ؛ 
               ونسبت ذاتها زورا إليه كي تصب سمومها وتحرف وتقلب أصوله بمنطق "الذي ينازع الأمر أهله" 
                                      وكي لا يميز للعامة أمرهم ..
--------
ثانيا : بيان وتوضيح تعريفي بهذه النسخة ؛
                  التي تكشف وتفضح الباطنية المندسين المدلسين ، وتجلِّي صحيح العقيدة الإسلامية :
قال - تعالى - : " إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22) وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) " سورة الأنفال .
فالمسلم الحق يسعى إلى الحق والتحقق ، ويتحرى ويراجع على معيار أصول الدين وتعاليم الشريعة ..
وعلى ما سبق ؛

       هذه النسخة من "مذكرة الفرق الدينية" (مقررة على الصف الثاني الثانوي الأزهري - قبل عبث الانقلاب الحربي ؛
                                            خصوصا ما رأيته محذوفا في طبعة 1440-1441هـ = 2019-2020م) .. حيث
حذف الانقلاب الحربي نصوص هامة من المذكرة ؛ ومنها كمثال لا حصر :
= حذف ما عرف عن الخوارج & وما قاله عنهم سيدنا "علي بن أبي طالب" & وكذا ما قاله الخليفة "عمر بن عبدالعزيز" في المعتدلين منهم.
[ = هذا وأضافت طبعة ما بعد الانقلاب الحربي ، النص التالي إلى مبادئ "الأباضية" :
                                  ( القول بخلْق القرآن ونفي رؤية الله - تعالى - ) ].

= حذف سبب نشأة جماعة "المرجئة" & وكذا حذف ( "أصحاب فكرة الإرجاء" وأنها حين نشأت في حد ذاتها سليمة لأنها لم تتعدّ تجنب الحكم على الصحابة المتنازعين ، لكن تطورها بعد ذلك أفسدها حتى صار الإرجاء خروجا عن الدين ) .
وبالتالي تغييب الطلاب عن حقيقة ما يدرسوه ، وجعلهم مجرد حملة شهادة لا يفقهون .

= حذف (والحق الذي لا مرية فيه أن التشيع كان مأوى يلجأ إليه كل من يريد هدم الإسلام لعداوة أو حقد ، ومن يريد إدخال تعاليم آبائه من يهودية ونصرانية ومجوسية وغيرها ، ومن يريد استقلال بلاده والخروج على مملكة الإسلام ..
كل هؤلاء كانوا يتخذون حب آل البيت ســـتـارا يضعون وراءه كل ما شاءت أهواؤهم ).

= حذف التوضيح والشرح لـ أحد مبادئ "الزيدية" (جواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل) والذي أوضحه إمامها "زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب" وعليه تصح بيعة أبي بكر وعمر وعثمان - وإن كان علي هو الأولى كما يرى زيد - ، وعليه فلما سمعته شيعة الكوفة رفضوا معاونته فسموا بالرافضة .

= تمييع النص وبتر الصراحة الكاشفة في أحد مبادئ "الإمامية الاثنا عشرية" ؛
فأصل نص المذكرة (.... بل حكموا على من تولى الخلافة غيره ، ومن بايعه ؛ بمخالفة النصوص ؛ و وصفوهم بالكفر ؛ وحكموا ببطلان خلافتهم ، لأنهم مغتصبون ظالمون) ، علما أن المقصود بالغير في نص المذكرة : غير الإمام "علي بن أبي طالب" ..
وبالتمييع وبتر الصراحة والبيان ، كان النص كالتالي (...... بل حكموا على من تولى الخلافة غيره ، ، ومن بايعه ؛ بمخالفة النصوص ؛ و وصفوهم بأبشع الصفات ؛ وحكموا ببطلان خلافتهم) .

*** وكانت إدارة مناهج المعاهد الأزهرية فيما قبل الانقلاب الحربي ، قد أضافت إلى طبعة المذكرة ، في نهاية درس فرقة "الإسماعيلية" الباطنية :
(ومن الطوائف المنبثقة من الإسماعيلية :
                               طائفة "البُهرة" والتي لها جذور عند بعض مدن الهند.
                               و"الدروز" الذين نشأوا كتيار فكري في المذهب الإسماعيلي متأثر بالفلسفة اليونانية ، وقد عدَّها البعض نظرا لتفرد مبادئهم ؛ دينا مستقلا .
                               و"القرامطة" الذين اجتاحوا شبه الجزيرة العربية .
وكل هذه الطوائف تجمع على العقل كعامل أساسي في التشريع ).

وإنصافا أضافت طبعة ما بعد الانقلاب ، ذلك النص التالي :
                                       ( وهذه الفرقة - أي "الإسماعيلية" - من أشد فرق الشيعة تطرفا وغلوّا ) .

*** كذا وأضافت إدارة مناهج المعاهد الأزهرية فيما قبل الانقلاب الحربي ، إلى طبعة المذكرة ، في نهاية درس "البهائية" :
 أن الدين البهائي
                   (( ...... جاء ليجمع الأديان في دين واحد ،
                                    ويعمل على التوفيق بين العلم والدين ،
                                     ويسوي بين الرجال والنساء في كل شيء ،
 وذلك في ضوء احتياجات العصر الحديث .
 وقد كان للبهائية نشاط ملحوظ في مصر في عام 2011م في ضوء مبادئ براقة ، يرونها مستخلصة من الآيات الإلهية التي نزلت على نبيهم "عبدالبهاء" ؛ والتي منها :
                  - المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء حتى في التعدد .
                  - الوحدة بين الأديان وإذابتها في دين واحد هو الدين الخليلي .
وقد انقسم البهائيون بأصل الحديث إلى 3 أقسام :
1- العباسيون ؛ الذين يعتبرون عباس عبدالبهاء ، هو الغصن الأعظم ومركز العهد والميثاق.
2- الموحدون ؛ وهم أتباع مرزا محمد علي ، وهي طائفة قليلة جدا ، نظرا لاضطهادهم من الطائفة السابقة.
3- الأرثوزكس ؛ الذين رأوا أن ولاية الأمر تكون لـ تشارلز ميسون ، وقد أسس فرقة "ركس كنج" في "لاس فيجاس" و "نيو ميكسيكو" )).

لكن طبعة ما بعد الانقلاب ، حذفت مما سبق النص التالي :
       [ ( الوحدة بين الأديان وإذابتها في دين واحد هو الدين الخليلي ) !
                                                  بل وحذفت القسم الثالث من أقسام البهائيين ! ] .

*** كذا وأضافت إدارة مناهج المعاهد الأزهرية فيما قبل الانقلاب الحربي ، إلى طبعة المذكرة ، في نهاية درس "القديانية" أو "الأحمدية" :
         ( وفي شهر ربيع الأول سنة 1394هـ ، انعقد مؤتمر كبير برابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة ، حضره ممثلون للمنظمات الإسلامية العالمية ، وأعلنوا كفر هذه الطائفة وخروجها عن الإسلام ، وقام مجلس الأمة الباكستاني بمناقشة زعيم الطائفة "مرزا أحمد" قرابة ثلاثين ساعة ، عجز فيها عن الأجوبة .
        فأصدر المجلس قرارا باعتبار "القديانية" أقلية غير مسلمة ؛ نظرا لما تقدم ، بالإضافة إلى ما يلي :
               1- تشبيه الله - تعالى - بالبشر .
               2- ادعاؤه أنه ابن الإله .
               3- إيمانه بعقيدة التناسخ والحلول والاتحاد .
ولهم وجود الآن في الهند وباكستان ، ولهم نشاط كبير في أفريقيا ).

-------------

ثالثا :
 - هذه النسخة تختلف عن النسخة التي رفعتها قبلها في أن
السابقة ((المقررة على 2ث أزهر - ط 1423هـ = 2002-2003م)كانت مقررة عليَّ أثناء دراستي في الثانوية الأزهرية ؛ ومن تصويري وأضفت عليها روابط بحثية تبين أهمية الإلمام بمحتواها ؛ حيث أن الفكر الشاذ الذي ظهر ويظهر ممن يدَّعون الإسلام أو المنتسبين زورا للأزهر ؛
                           هو من قرائح الباطنية والدخلاء المندسين ..
وعليه فأنصحك بتحميل هذه النسخة وسابقتها على ذات الحساب ؛ لأن السابقة كما بينت ؛ بها روابط تحميل كتب بحثية قيمة ومنها
"مخططات خبيثة ضد الهوية الإسلامية"
& "الغارة المشبوهة على التعليم الديني بالأزهر الشريف".... )) ..
وأما هذه النسخة التي بين يديك وتقرأ تعريفها :
فلقد أضاف عليها قطاع المعاهد الأزهرية توضيح سبق وذكرناه .. لكن احترس من النسخ الأخرى التي طمسها الانقلاب .. فلقد فتح المجرمون الدخلاء مجال العبث في كتب الإسلام ومناهجه في مصر وأرض الحجاز (بلاد الحرمين الشريفين) ..
              حسبنا الله ونعم الوكيل

----------
رابعا : وصف كتاب
           "مذكرة الفرق الدينية" :
مذكرة توضيحية ؛ عن :
- نشأة الفرق الدينية
- المعتزلة
- أهل السنة والجماعة
- الخوارج
- الأباضية
- المرجئة
- الجبرية
- الشيعة
- الزيدية
- الإمامية
- الإسماعيلية (الباطنية)
- البهائية
- القديانية (الأحمدية)
- بطلان دعوى الباطنية والبهائية والقديانية

----------------------------------
كتبه م . ز / عثمان موسى


قراءة أونلاين 📱 تحميل مجاناً
حسن السيد متولي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
QR Code
نتيجة البحث