█ _ محمد وجيه 2019 حصريا رواية ❞ خلق ولم يولد ❝ عن ديوان العرب للنشر التوزيع 2024 يولد: اجتماعية تلمس وجعاً مختلفاً باقي الأوجاع المجتمعية ألا وهو ولادة إنسان باسم سواه وتاريخه وكأنه وهذا هو العنوان الذي يفيض منه المعنى العميق والواسع لأحداث الرواية حيث تناول الكاتب معاناة الفقير أولاً ثم ظلم وجحود بعض الأمهات اللاتي تصبحهن أسيرات صدمة تجعل منهن ضحايا للرذيلة والفجور وبالتالي تصبح الخيانة أتفه شعور تشعر به كما موضوع التمييز بين الأخوة التربية وأسلوب التعامل الأسري لينطلق بعدها إلى خارج الأسرة فيصوّر لنا شاباً طيب القلب طاهر الروح تغرز الحياة أنيابها قلبه؛ فتغمس كل السموم دمه لتحوله شابٍ يحمل من الشر الكثير ومن الجريمة وجلّ ما يحمله قلبه ذاك الحقد الدفين والذي لا يستطيع إلا أن يكتمه لكن مقابل الكتمان هذا راحت كثيرة الفتيات اللواتي أحببن الشاب والذي بدوره اخترق قلوبهن بأسلوبه العذب وقوة استدراجه حضنه الدافئ قدم تناقضاً كبيراً صدق الدفء المنبعث قلب بالأصل ضحية أم ظالمة وظروف قاهرة ذات يبث الخداع والكذب والتلاعب بمشاعر وجل همه الانتقام نفسه قبل ليظلم وكل حوله دون يدرك المذنب واحد وكما قال تعالى: "ولا تزر وازرة وزر أخرى" لكنه عاش بقية عمره نهج الإثبات لذاته بأنه توجد أنثى طاهرة كاملة مخلصة سوية هذه كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
رواية اجتماعية تلمس وجعاً مختلفاً عن باقي الأوجاع المجتمعية، ألا وهو ولادة إنسان باسم سواه وتاريخه، وكأنه خلق ولم يولد، وهذا هو العنوان الذي يفيض منه المعنى العميق والواسع لأحداث الرواية، حيث تناول الكاتب معاناة الفقير أولاً، ثم ظلم وجحود بعض الأمهات، اللاتي تصبحهن أسيرات صدمة تجعل منهن ضحايا للرذيلة والفجور، وبالتالي تصبح الخيانة أتفه شعور تشعر به، كما تناول موضوع التمييز بين الأخوة في التربية وأسلوب التعامل الأسري، لينطلق بعدها إلى خارج الأسرة،
فيصوّر لنا شاباً طيب القلب طاهر الروح، تغرز الحياة أنيابها في قلبه؛ فتغمس كل السموم في دمه، لتحوله إلى شابٍ يحمل من الشر الكثير ومن الجريمة الكثير، وجلّ ما يحمله في قلبه هو ذاك الحقد الدفين،
والذي لا يستطيع إلا أن يكتمه، لكن مقابل الكتمان هذا، راحت ضحايا كثيرة من الفتيات اللواتي أحببن ذاك الشاب، والذي بدوره اخترق قلوبهن بأسلوبه العذب وقوة استدراجه إلى حضنه الدافئ، قدم الكاتب لنا تناقضاً كبيراً بين صدق الدفء المنبعث من قلب شابٍ هو بالأصل ضحية أم ظالمة وظروف قاهرة، هو ذات القلب الذي يبث الخداع والكذب والتلاعب بمشاعر الفتيات وجل همه الانتقام من نفسه قبل الانتقام من الحياة، ليظلم نفسه وكل من حوله دون أن يدرك أن المذنب واحد، وكما قال تعالى: "ولا تزر وازرة وزر أخرى"، لكنه عاش بقية عمره على نهج الإثبات لذاته بأنه لا توجد أنثى طاهرة... كاملة... مخلصة... سوية في هذه الحياة.