📘 ❞ الأخلاق العصبية ❝ كتاب ــ رضا زيدان اصدار 2018

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب الأخلاق العصبية ❝ ــ رضا زيدان 📖

█ _ رضا زيدان 2018 حصريا كتاب الأخلاق العصبية عن مركز براهين للأبحاث والدراسات لندن 2024 العصبية: : نقد اختزال علم الأعصاب المعرفي للأخلاق لقد شغلت النفس الإنسانية الفلاسفة من بواعث شتى رأى الكثير منهم أن للإنسان طبيعتين وجوديتين هما اللامادية والجسد المادي بينما جزم فلاسفة آخرون بأنه ليس هناك إلا المادة أو الجسد لكن الصواب تناول البحث هذا الإطار؟ النموذج الاختزالي مقابل الثنائي؟ أم إطار أفضل؟ نحن نرى أننا أمام نموذجان مختلفان الأول: الإنسان كشخص ابن طبيعة تاريخية وثقافية معينة موروثة قابلة للتعديل التدريجي لا تقبل الانبثاق داروينيا حيوان أدنى وأن هذه الطبيعة تسوّغ له يسلك سلوكا معينا الثاني: كآلة كحاسوب أي سلسة محددة العمليات الدماغية بحيث سلوكه يفسَّر بسهولة كنتيجة لتلك والفارق كبير للغاية بين النموذجين وأكثر الإشكالات المعاصرة حرية الإرادة والأخلاق بل والأديان يعود إلى تفضيل العقلية للنموذج الثاني وهدف الكتاب هو إثبات وصفي الأول ودحض الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأخلاق العصبية
كتاب

الأخلاق العصبية

ــ رضا زيدان

صدر 2018م عن مركز براهين للأبحاث والدراسات - لندن
الأخلاق العصبية
كتاب

الأخلاق العصبية

ــ رضا زيدان

صدر 2018م عن مركز براهين للأبحاث والدراسات - لندن
عن كتاب الأخلاق العصبية:
الأخلاق العصبية : نقد اختزال علم الأعصاب المعرفي للأخلاق
لقد شغلت النفس الإنسانية الفلاسفة من بواعث شتى، رأى الكثير منهم أن للإنسان طبيعتين وجوديتين، هما النفس اللامادية والجسد المادي، بينما جزم فلاسفة آخرون بأنه ليس هناك إلا المادة أو الجسد،. لكن، هل من الصواب تناول البحث في هذا الإطار؟ النموذج الاختزالي مقابل النموذج الثنائي؟ أم أن هناك إطار أفضل؟

نحن نرى أننا أمام نموذجان مختلفان للإنسان، الأول: الإنسان كشخص ابن طبيعة تاريخية وثقافية معينة موروثة قابلة للتعديل التدريجي، لكن لا تقبل الانبثاق داروينيا من حيوان أدنى، وأن هذه الطبيعة تسوّغ له أن يسلك سلوكا معينا. الثاني: الإنسان كآلة أو كحاسوب، أي سلسة محددة من العمليات العصبية أو الدماغية، بحيث أن سلوكه يفسَّر بسهولة كنتيجة لتلك العمليات. والفارق كبير للغاية بين النموذجين. وأكثر الإشكالات المعاصرة على حرية الإرادة والأخلاق بل والأديان يعود إلى تفضيل العقلية المعاصرة للنموذج الثاني. وهدف هذا الكتاب هو إثبات وصفي للنموذج الأول، ودحض للنموذج الثاني.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

78 مشاهدة هذا الشهر

#103K

760 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 128.
المتجر أماكن الشراء
رضا زيدان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مركز براهين للأبحاث والدراسات - لندن 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية