📘 ❞ أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي، بين العقل الفاعل والعقل المنفعل ❝ كتاب ــ علاء الدين الأعرجي اصدار 2004
فكر إسلامي - 📖 ❞ كتاب أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي، بين العقل الفاعل والعقل المنفعل ❝ ــ علاء الدين الأعرجي 📖
█ _ علاء الدين الأعرجي 2004 حصريا كتاب أزمة التطور الحضاري الوطن العربي بين العقل الفاعل والعقل المنفعل عن دار إي كتب للنشر والتوزيع 2024 المنفعل: إرساء الأسس للنظريات الثلاث هذا تخَلَّـقَت نظرياته ومضامينه واستنتاجاته السوسيولوجية والفلسفية والسياسية وأفكاره الرئسية خلال عقود طويلة سابقة ولئن يعترف صاحبه بفضل العدد الكبير من الفلاسفة والمفكرين العرب والأجانب الذين درسهم أو اطلع كتاباتهم حاورهم إلا أنه يرى أن الفرضيات النظريات الرئيسية الثلاث التي وردت فيه تختلف بشكل آخر لذلك يمكن اعتبارها إضافة كأس صغيرة إلى بحر المعرفة يستند المؤلف مصطلح "العقل المجتمعي" ذلك "الكيان" الذي يحمل تاريخ المجتمع وبالتالي قيـّمه ومسلـّماته ليرسم صورة لطبيعة المكبل بسلطة الماضي وقيوده ليخلص القول إن هذا لا يُخلـِّف إنساناً حراً مبدعاً بل دُمية تُحركها الخيوط المتصلة بجميع تلك السلطات القيود وسعيا وراء معالجة بعض إشكاليات الأزمة الحضارية وضع نظرية المنفعل" تحاول تـُوَصِّـفُ وتحدد كيفية الخلاص قهر وجهه المتخلف وذلك قبل يبحث الفصول الثلاثة الأخيرة المعاصر "ثنائية الإبداع والاتـِّباع" باعتبارها ترتبط ارتباطاً مباشراً وغير مباشر بالعقل المجتمعي وبنظرية ولكن الكتاب يبدأ فكرة "متقحمة" تقول الأمة العربية ما لم تنهض الآن وتعالج مشكلات تخلفها فإنها سائرة طريق الانقراض كما انقرضت قبلها 14 حضارة إنسانية فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي
كتاب
أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي، بين العقل الفاعل والعقل المنفعل
ــ علاء الدين الأعرجي
صدر 2004م عن دار إي-كتب للنشر والتوزيع
كتاب
أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي، بين العقل الفاعل والعقل المنفعل
ــ علاء الدين الأعرجي
صدر 2004م عن دار إي-كتب للنشر والتوزيعإرساء الأسس للنظريات الثلاث
هذا كتاب تخَلَّـقَت نظرياته ومضامينه واستنتاجاته السوسيولوجية والفلسفية والسياسية وأفكاره الرئسية، خلال عقود طويلة سابقة. ولئن يعترف صاحبه بفضل العدد الكبير من الفلاسفة والمفكرين العرب والأجانب، الذين درسهم أو اطلع على كتاباتهم أو حاورهم، إلا أنه يرى أن الفرضيات/النظريات الرئيسية الثلاث، التي وردت فيه تختلف بشكل أو آخر، لذلك يمكن اعتبارها إضافة كأس صغيرة إلى بحر المعرفة.
يستند المؤلف الى مصطلح "العقل المجتمعي"، ذلك "الكيان" الذي يحمل تاريخ المجتمع، وبالتالي قيـّمه ومسلـّماته، ليرسم صورة لطبيعة العقل المكبل بسلطة الماضي وقيوده. ليخلص الى القول إن هذا العقل لا يُخلـِّف إنساناً حراً مبدعاً، بل دُمية تُحركها الخيوط المتصلة بجميع تلك السلطات/ القيود.
وسعيا وراء معالجة بعض إشكاليات الأزمة الحضارية، وضع المؤلف نظرية "العقل الفاعل والعقل المنفعل"، التي تحاول أن تـُوَصِّـفُ وتحدد كيفية الخلاص من قهر "العقل المجتمعي"، في وجهه المتخلف. وذلك قبل أن يبحث المؤلف في الفصول الثلاثة الأخيرة أزمة العقل العربي المعاصر من خلال "ثنائية الإبداع والاتـِّباع"، باعتبارها ترتبط ارتباطاً مباشراً، وغير مباشر، بالعقل المجتمعي وبنظرية العقل الفاعل والعقل المنفعل.
ولكن الكتاب يبدأ من فكرة "متقحمة" تقول إن الأمة العربية، ما لم تنهض الآن وتعالج مشكلات تخلفها، فإنها سائرة في طريق الانقراض كما انقرضت من قبلها 14 حضارة إنسانية سابقة.
#13K
0 مشاهدة هذا اليوم#32K
17 مشاهدة هذا الشهر#113K
407 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
