📘 ❞ أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية ❝ كتاب ــ جاد الحق علي جاد الحق

قوانين الشريعة الاسلامية - 📖 ❞ كتاب أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية ❝ ــ جاد الحق علي جاد الحق 📖

█ _ جاد الحق علي 0 حصريا كتاب أحكام الشريعة الإسلامية مسائل طبية عن الأمراض النسائية الأزهر الشريف 2024 النسائية: هي مصطلح إسلامي يشير إلى ما شرعه الله لعباده المسلمين من الأوامر والنواهي والحلال والحرام وهي الأحكام والقواعد والنظم المُشرَّعة لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات ونظم شعبها المختلفة ومن تعريفاتها أيضًا أن الدين يسرد العلماء المسلمون عدة خصائص للشريعة منها أنها: عامة فلا يختص بها أمة دون أو قوم دائمة جيل معصومة يقول الشاطبي: "إن هذه المباركة معصومة كما صاحبها ﷺ معصوم وكما كانت أمته فيما اجتمعت عليه معصومة" ملزمة ولا يصح لأحد الخروج والدليل قوله: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا أصولها قطعية الدلالة مصادر التشريع الإسلامي المقالة الرئيسة: مصادر الإسلامي تستمد أحكامها القرآن السنة النبوية إجماع حكم عصر العصور بعد وفاة النبى محمد بن عبد (صلى وسلم) مثل الإجماع مبايعة أبى بكر بالخلافة القياس إثباته فرعى قياسا أصلى لعلة جامعة بينهما؛ إثبات جريمة إتلاف مال اليتيم بالحرق إتلافه بالأكل الثابت بالقرآن؛ بجامع الإتلاف كل بالإضافة مجموعة الأدلة المختلف فيها مثل: الاستحسان والمصالح المرسلة وسد الذرائع والبراءة الأصلية والعرف المستقر وقول الصحابي؛ حيث لم يخالف نصا شرعيا ولم يوجد يخالفه قول صحابي آخر فالإنسان نظر الإسلام أعظم وأكرم وأشرف مخلوق وجه الأرض فقال تعالى (لَقَدْ خَلَقْنَا ?لإِنسَـ?نَ فِى? أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)[4] وهو عجيب تكونيه الجسماني وغريب تكوينه الروحاني وفيه الأسرار العظيمة لا تعدّ تحصى حتى قال الشاعر: وتزعم أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ولذلك أمرنا بالنظر أنفسنا تعالى: (وَفِى? أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ) بل إن بيّن بأنه سيُري آياته الآفاق والأنفس يتحقق لهم اليقين بأن رسالة صلى وسلم حق (سَنُرِيهِمْ ءَايَـ?تِنَا فِى ?لأَْفَاقِ وَفِى? أَنفُسِهِمْ حَتَّى? يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ?لْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ عَلَى? كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ أَلاَ إِنَّهُمْ مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمْ إِنَّهُ بِكُلِّ مُّحِيطُ) ونجد الكريم كثيرة الآيات الكريمة تتحدث الإنسان والجوانب الخاصة به النشأة والتكوين المسيرة الطويلة التي تبدأ بالحياة تلقيح البويضة (مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ) الموت والحياة البرزخية ثم البعث والحشر والحساب فالجنة النار فالآيات المتعلقة بعلم الأجنة ومراحل خلق شك أنها معجرزة لأن أوصافاً دقيقة تكشف إلاّ الحديث خلال التقنيات العلمية الدقيقة المعاصرة وإذا قمنا بنظرة فاحصة نجد الصريحة هذا المجال يمكن استنباط يتعلق بالطب يبلغ عددها الطب النفسي 130 آية وفي وظائف الأعضاء 59 علم 36 يخص النساء 21 العيون 10 آيات طب المجتمع 43 التشريح 19 الأنف والأذن والحنجرة 15 الوراثة الغذائي 18 العناية بالمريض الجلدية 9 العلاجي 8 الجراحة الشيخوخة 6 والأطفال 5 الشرعي 4 فالمجموع النهائي لعدد تناولت القضايا بصورة مفصلة إجمالية وبصورة واضحة يفهم 416 مع المكرر قوانين الاسلامية مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم فالشريعة وقواعد لتنظيم علاقة بربهم وعلاقاتهم بعضهم ببعض وتحقيق سعادتهم الدنيا والآخرة فمن يحقق الكليات يقترب فهو شريعة بصرف النظر هويته ونوع انتمائه فالله يحاسب الأعمال والنيات والشريعة ذات دلالة موسوعية تتسع لكل جهد إيجابي يبذل لعمارة ويستثمر مكنوناتها لصالح حياة وكرامته وتتسع للإنسان صحته وغذاءه وأمنه واستقراره يعزز تنمية آمنة وتقدم علمي نافع وارتقاء حضاري راشد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية
كتاب

أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية

ــ جاد الحق علي جاد الحق

عن الأزهر الشريف
أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية
كتاب

أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية

ــ جاد الحق علي جاد الحق

عن الأزهر الشريف
مجاني للتحميل
عن كتاب أحكام الشريعة الإسلامية في مسائل طبية عن الأمراض النسائية:
الشريعة الإسلامية هي مصطلح إسلامي يشير إلى ما شرعه الله لعباده المسلمين من الأوامر والنواهي والحلال والحرام، وهي الأحكام والقواعد والنظم المُشرَّعة من الله لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات ونظم الحياة في شعبها المختلفة. ومن تعريفاتها أيضًا أن الشريعة هي الدين.

يسرد العلماء المسلمون عدة خصائص للشريعة الإسلامية، منها أنها:

عامة، فلا يختص بها أمة دون أمة أو قوم دون قوم.

دائمة، فلا يختص بها جيل دون جيل.

معصومة، يقول الشاطبي: "إن هذه الشريعة المباركة معصومة، كما أن صاحبها ﷺ معصوم، وكما كانت أمته فيما اجتمعت عليه معصومة".

ملزمة، ولا يصح لأحد الخروج منها، والدليل قوله: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا .

أصولها قطعية الدلالة.

مصادر التشريع الإسلامي
المقالة الرئيسة: مصادر التشريع الإسلامي
تستمد الشريعة الإسلامية أحكامها من القرآن، ومن السنة النبوية، ومن إجماع العلماء على حكم من الأحكام في عصر من العصور بعد وفاة النبى محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) مثل الإجماع على مبايعة أبى بكر بالخلافة، ومن القياس في إثباته حكم فرعى قياسا على حكم أصلى لعلة جامعة بينهما؛ مثل إثبات جريمة إتلاف مال اليتيم بالحرق قياسا على جريمة إتلافه بالأكل، الثابت بالقرآن؛ بجامع الإتلاف في كل. بالإضافة إلى مجموعة من الأدلة المختلف فيها مثل: الاستحسان، والمصالح المرسلة، وسد الذرائع، والبراءة الأصلية، والعرف المستقر، وقول الصحابي؛ حيث لم يخالف نصا شرعيا، ولم يوجد ما يخالفه من قول صحابي آخر.

فالإنسان في نظر الإسلام أعظم وأكرم وأشرف مخلوق على وجه الأرض، فقال تعالى (لَقَدْ خَلَقْنَا ?لإِنسَـ?نَ فِى? أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)[4]، وهو عجيب في تكونيه الجسماني، وغريب في تكوينه الروحاني، وفيه من الأسرار العظيمة ما لا تعدّ ولا تحصى حتى قال الشاعر:

وتزعم أنك جرم صغير .. وفيك انطوى العالم الأكبر

ولذلك أمرنا الله تعالى بالنظر إلى أنفسنا فقال تعالى: (وَفِى? أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ) بل إن الله تعالى بيّن بأنه سيُري الناس آياته في الآفاق والأنفس حتى يتحقق لهم اليقين بأن رسالة محمد صلى الله عليه وسلم حق فقال تعالى: (سَنُرِيهِمْ ءَايَـ?تِنَا فِى ?لأَْفَاقِ وَفِى? أَنفُسِهِمْ حَتَّى? يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ?لْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى? كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ أَلاَ إِنَّهُمْ فِى مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمْ أَلاَ إِنَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ مُّحِيطُ).

ونجد في القرآن الكريم مجموعة كثيرة من الآيات الكريمة تتحدث عن الإنسان والجوانب الخاصة به من حيث النشأة والتكوين، ومن حيث المسيرة الطويلة التي تبدأ بالحياة بعد تلقيح البويضة (مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ) إلى الموت، والحياة البرزخية، ثم إلى البعث والحشر والحساب، فالجنة أو النار.
فالآيات المتعلقة بعلم الأجنة ومراحل خلق الإنسان لا شك أنها معجرزة، لأن فيها أوصافاً دقيقة لم تكشف إلاّ في عصر الحديث من خلال التقنيات العلمية الدقيقة المعاصرة،

وإذا قمنا بنظرة فاحصة نجد أن الآيات الصريحة في هذا المجال أو التي يمكن استنباط ما يتعلق بالطب منها يبلغ عددها في الطب النفسي 130 آية، وفي وظائف الأعضاء 59 آية، وفي علم الأجنة 36 آية، وفي ما يخص النساء 21 آية، وفي العيون 10 آيات، وفي طب المجتمع 43 آية، وفي التشريح 19 آية، وفي الأنف والأذن والحنجرة 15 آية، وفي علم الوراثة 15 آية، وفي الطب الغذائي 18 آية، وفي العناية بالمريض 10 آيات، وفي الجلدية 9 آيات، وفي الطب العلاجي 8 آيات، وفي الجراحة 8 آيات، وفي الشيخوخة 6 آيات، والأطفال 5 آيات، وفي الطب الشرعي 4 آيات، فالمجموع النهائي لعدد الآيات التي تناولت هذه القضايا بصورة مفصلة، أو إجمالية، وبصورة واضحة، أو أنها يفهم منها هي 416 آية مع المكرر
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#17K

0 مشاهدة هذا الشهر

#110K

538 إجمالي المشاهدات
قراءة أونلاين 📱 تحميل مجاناً
جاد الحق علي جاد الحق ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الأزهر الشريف 🏛 الناشر
QR Code