█ _ نبيل فاروق 0 حصريا رواية ❞ الاميرة الاسيرة ❝ عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع 2024 الاسيرة: إطار الحرب القائمة اختطف القشتاليون الأميرة جميلة ابنة ملك غرناطة أسروها قرطبة كان فارس أن يسعى لاستعادتها قلب أرض العدو من أقوى حصونهم فهل ينجح الأندلس يستعيد الأسيرة ؟ سلسلة روايات مجاناً PDF اونلاين هي مصرية تاريخية تدور أحداثها وهي تشبه إلى حد كبير رجل المستحيل ولكن معاصرة الأحداث أما فتفوح عطر الماضي أيام ازدهار وحتى سقوطها رغم الأعداد القليلة التي ظهرت هذه السلسلة حتى لحظة كتابة الأسطر نجحت تصقل شخصية فريدة عتيدة بنفسها نظراً للفترة الزمنية الحرجة والهامة فيها وذلك خلال الحقبة الأخيرة عصر الدولة الأندلسية دامت زهاء سبعة قرون ينقلنا الكاتب أجواء الفرسان زمن الغابر حيث يواجه بطلنا بالدرجة الأولى الأمراء والملوك الإسبان وفرسانهم منتصراً حيلهم ومخططاتهم المستمرة صراعهم مع العرب الأندلسيين
❞ #السؤال_و_الجواب يكمنان في قطرة… و#الموت أيضًا يكمن في قطرة… واحدة 👌 . ❝
❞ على الرغم من صغر سنه، وعدم تمتعه بأية صفة رسمية، قاتل أدهم الشاب، وربما أول مرة في حياته، من أجل مصر، وخاض جولات عنيفة قاتلة.ولكنها كانت البداية الحقيقية . ❝
❞ لم تكن مهمة رسمية لـ (أدهم) ولكنه وجد نفسه فجأة يواجه منظمة رهيبة، دون سلاح واحد ، سوى مهارات اكتسبها، منذ نعومة أظفاره.– كيف يمكن لرجل أعزل أن يواجه جيشًا وحشيًا، وسط صحراء قاحلة؟ كيف تكون المواجهة؟!.. وإلى ماذا ينتهي الصراع؟ وكيف؟! . ❝
❞ أنا واثق من أن كل رجل شرقي يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد في الأديان عن حقوقه مع زوجته وواجباتها تجاهه.
و لكن كم منهم يعرف ما ذكرته الأديان عن حقوقها هي, و عن واجباته تجاهها؟!
كم منهم يهتم حتى بمنحها هذه الحقوق , وتقديم كل الواجبات؟! . ❝
❞ أيها الليل رفقًا بنا، فإننا حزينون،متشردون، منفيون، نقاسي الامًا وخذلانًا، فمهلًا أيها الليل فمنا من ينتظرك على أمل رجوع ذلك الراحل، ومنا من يوهم نفسهُ ويختلق فرصة لقاء عند حلول المساء كي يواسي نفسه بلقاءهِ الأول، ومنا من ينظر إلى تلك المسافات الطويلة وكأنهُ يريد أختصارها بأي طريقة ما، ومنا من بداخلهِ أمواج تعصف بهِ يمينًا ويسارًا ويحاول تهدئة رعتها، ومنا من لديه كلمات عالقة بأقصى قلبهِ فيحاول أستخراجها بشتى الطرق ولا يستطيع، ومنا من لديه شعورًا بالضيق ولأكتئاب فيحاول تلاشي ألمهِ فيفشل دونما فائدة..سحقًا أيها الليل ماذا أحل بنا من وراء سهرُك هذا..!؟ . ❝