📘 ❞ صحبة لصوص النار ❝ رواية ــ جمانة حداد اصدار 2007

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية صحبة لصوص النار ❝ ــ جمانة حداد 📖

█ _ جمانة حداد 2007 حصريا رواية صحبة لصوص النار عن دار النهار للطباعة والنشر والتوزيع 2024 النار: لا يخلص هذا النوع من الحوارات كتاباً ولا يعرف بكاتبه فأسئلته بما تنطوي عليه ثقافة متمكنة تضع القارئ أمام كاتبين اثنين بدل أن يكون كاتب واحد بسبب غنى المحاور والمحاور السواء إن الأسئلة المثارة بمعلوماتها الشاملة والدقيقة مؤلفات الكاتب ومواقفه وآرائه وبملاحظاتها النقدية المعمقة وبمداخلاتها الثقافية الجدية تستحضر أجوبة تشفي الغليل المعرفي وتكون السوية نفسها مما يجعل الحوار وثيقة أدبية مرجعية تضاف إلى جملة الأعمال التي أًصدرها المؤلف موضوع السؤال والجواب لماذا؟ لأنه ليس حواراً صحافياً بالمعنى الترويجي الذي يبتغي الحصول تعليمية أو توضيحية وليس لتسويق مادة وإغواء بمضمونها إنه حوار معرفي ينطلق العلاقة الندية بين السائل والمجيب ليطرح أفكاراً ويكشف خيوطاً وأوراقاً خفية ويلقي الضوء مكونات وفلسفية وإنسانية ما كان ممكناً استعراضها والاستفاضة جعلها مائدة النقاش لولا العلمية تطبع بالطابع الثقافي والمعرفي العارفة والمثابرة يطرحها حتى يمعن الأخير الانقياد لها انقياداً يتحول عبر الأجوبة ومع تراكم وتكثفها النوعي يشبه دليل الكتب وأحياناً أبعد الكتب: برمته إنساناً عادياً وقارئاً وناقداً ومؤلفاً وناظراً اللغة والأدب وفي الحياة الإنسانية مطلقاً أهمية هذه المرجعية تنبع أيضاً وخصوصاً أنها مع كتاب عالميين ذوي حضور جوهري بارز آداب بلادهم والعالم منهم هو حائز نوبل الآداب غرار ساراماغو ويلينيك ومنهم لم يحزها لكنه يكاد "أكبر" منها أمثال إيكو وبونفوا وهي حوارات تمثل غالبيتها سبقاً كونها أدباء يسبق لأي صحافي عربي حاورهم مباشرة قبل كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
صحبة لصوص النار
رواية

صحبة لصوص النار

ــ جمانة حداد

صدرت 2007م عن دار النهار للطباعة والنشر والتوزيع
صحبة لصوص النار
رواية

صحبة لصوص النار

ــ جمانة حداد

صدرت 2007م عن دار النهار للطباعة والنشر والتوزيع
عن رواية صحبة لصوص النار:
لا يخلص هذا النوع من الحوارات كتاباً، ولا يعرف بكاتبه، فأسئلته، بما تنطوي عليه من ثقافة متمكنة تضع القارئ أمام كاتبين اثنين بدل أن يكون أمام كاتب واحد، بسبب غنى المحاور والمحاور على السواء. إن الأسئلة المثارة، بمعلوماتها الشاملة والدقيقة عن مؤلفات الكاتب ومواقفه وآرائه، وبملاحظاتها النقدية المعمقة، وبمداخلاتها الثقافية الجدية، تستحضر أجوبة تشفي الغليل المعرفي وتكون على السوية الثقافية نفسها من الأسئلة، مما يجعل الحوار وثيقة أدبية مرجعية تضاف إلى جملة الأعمال التي أًصدرها المؤلف موضوع السؤال والجواب.

لماذا؟ لأنه ليس حواراً صحافياً بالمعنى الترويجي الذي يبتغي الحصول على أجوبة تعليمية أو توضيحية، وليس لتسويق مادة أدبية وإغواء القارئ بمضمونها. إنه حوار معرفي ينطلق من العلاقة الثقافية الندية بين السائل والمجيب، ليطرح أفكاراً، ويكشف خيوطاً وأوراقاً خفية، ويلقي الضوء على مكونات أدبية وفلسفية وإنسانية ما كان ممكناً استعراضها والاستفاضة في جعلها على مائدة النقاش لولا الجدية العلمية التي تطبع الأسئلة بالطابع الثقافي والمعرفي. هذا النوع من الأسئلة العارفة والمثابرة، ما إن يطرحها السائل على المؤلف حتى يمعن هذا الأخير في الانقياد لها انقياداً يتحول عبر الأجوبة، ومع تراكم الأسئلة وتكثفها النوعي، إلى ما يشبه دليل القارئ إلى الكتب نفسها، وأحياناً إلى أبعد من الكتب: إلى الكاتب برمته، إنساناً عادياً وقارئاً وناقداً ومؤلفاً وناظراً في اللغة والأدب وفي الحياة الإنسانية مطلقاً.

أهمية هذه الحوارات المرجعية الشاملة تنبع أيضاً وخصوصاً من أنها مع كتاب عالميين ذوي حضور جوهري بارز في آداب بلادهم والعالم، منهم من هو حائز نوبل الآداب، على غرار ساراماغو ويلينيك، ومنهم لم يحزها لكنه يكاد يكون "أكبر" منها، من أمثال إيكو وبونفوا. وهي حوارات تمثل غالبيتها سبقاً صحافياً، كونها مع أدباء لم يسبق لأي صحافي عربي أن حاورهم مباشرة من قبل.

الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

49 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1247.

لا يخلص هذا النوع من الحوارات كتاباً، ولا يعرف بكاتبه، فأسئلته، بما تنطوي عليه من ثقافة متمكنة تضع القارئ أمام كاتبين اثنين بدل أن يكون أمام كاتب واحد، بسبب غنى المحاور والمحاور على السواء. إن الأسئلة المثارة، بمعلوماتها الشاملة والدقيقة عن مؤلفات الكاتب ومواقفه وآرائه، وبملاحظاتها النقدية المعمقة، وبمداخلاتها الثقافية الجدية، تستحضر أجوبة تشفي الغليل المعرفي وتكون على السوية الثقافية نفسها من الأسئلة، مما يجعل الحوار وثيقة أدبية مرجعية تضاف إلى جملة الأعمال التي أًصدرها المؤلف موضوع السؤال والجواب.

لماذا؟ لأنه ليس حواراً صحافياً بالمعنى الترويجي الذي يبتغي الحصول على أجوبة تعليمية أو توضيحية، وليس لتسويق مادة أدبية وإغواء القارئ بمضمونها. إنه حوار معرفي ينطلق من العلاقة الثقافية الندية بين السائل والمجيب، ليطرح أفكاراً، ويكشف خيوطاً وأوراقاً خفية، ويلقي الضوء على مكونات أدبية وفلسفية وإنسانية ما كان ممكناً استعراضها والاستفاضة في جعلها على مائدة النقاش لولا الجدية العلمية التي تطبع الأسئلة بالطابع الثقافي والمعرفي. هذا النوع من الأسئلة العارفة والمثابرة، ما إن يطرحها السائل على المؤلف حتى يمعن هذا الأخير في الانقياد لها انقياداً يتحول عبر الأجوبة، ومع تراكم الأسئلة وتكثفها النوعي، إلى ما يشبه دليل القارئ إلى الكتب نفسها، وأحياناً إلى أبعد من الكتب: إلى الكاتب برمته، إنساناً عادياً وقارئاً وناقداً ومؤلفاً وناظراً في اللغة والأدب وفي الحياة الإنسانية مطلقاً.

أهمية هذه الحوارات المرجعية الشاملة تنبع أيضاً وخصوصاً من أنها مع كتاب عالميين ذوي حضور جوهري بارز في آداب بلادهم والعالم، منهم من هو حائز نوبل الآداب، على غرار ساراماغو ويلينيك، ومنهم لم يحزها لكنه يكاد يكون "أكبر" منها، من أمثال إيكو وبونفوا. وهي حوارات تمثل غالبيتها سبقاً صحافياً، كونها مع أدباء لم يسبق لأي صحافي عربي أن حاورهم مباشرة من قبل. 


المتجر أماكن الشراء
جمانة حداد ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
دار النهار للطباعة والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث