📘 ❞ الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها ❝ كتاب ــ ألبير ريفو

الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها ❝ ــ ألبير ريفو 📖

█ _ ألبير ريفو 0 حصريا كتاب ❞ الفلسفة اليونانية: أصولها تطوراتها ❝ عن مكتبة دار العروبة 2025 تطوراتها: نشأت وتأسست اليونانية القرن السادس قبل الميلاد واستمرت خلال الفترة الهلنستية وتناولت مجموعة واسعة من المواضيع بما ذلك السياسية والأخلاق والميتافيزيقيا علم الوجود والمنطق وعلم الأحياء والبلاغة الجمال العديد الفلاسفة اليوم اعترفوا بأن «الفلسفة الغربية ليست سوى سلسلة حواشي أفلاطون » تمثل تاريخ اللحظة الأولى تطور الفكر الفلسفي ومن وجهة نظر كرونولوجية تم تعريف هذه المرحلة بالفترة التي تبدأ السابع حتى انتهاء أكاديمية أثينا ال 529 وفقا لمرسوم جستنيان تقليديا يرجع أصل إلى اليوناني القديم وعلى وجه الخصوص التعديلات التاريخية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتي كما وضح جان بييرفيرنانت (Jean Pierre Vernant) تفسيره لأصول حول عملية علمنة تدريجية لنشأة الكون (Cosmogony) الأساطير (theogony) هوميروس وهسيود نفس الوقت ومع فإنه لا يزال الصعب الفصل بين المعرفي ونوع التدين المخفي الذي يتم التعبير عنه الأورفكريون وأسرار Eleusinian من ناحية الحاجة تفكير أكثر استقلالا للمبادئ تكمن وراء الظواهر الطبيعية تدفع المفكرين الأوائل ولا سيما المدرسة الميلسية (Milesian School) ابتدأ طاليس لوضع محورية مسألة السفينة (Arche): باعتبارها العنصر البدائي منه أتى كل شيء؟ وما هي القوانين تحكم العلاقة العناصر البدائية؟ حدد هذا المبدأ الأول الماء أناكسيماندر اللامتعين الابيرون (Apeiron) أناكسيمينس (Anaximenes) الهواء وغيرهم وقت لاحق اقترحوا افتراضات أخرى الصدد وتجدر الإشارة هنا الاهمية الاستنتاجات توصلوا إليها هؤلاء الأولين ولكن الجهود المبذولة للإجابة الأسئلة الأصل ومعنى الواقع دون اللجوء تفسيرات مبنية أو التقاليد لأول مرة الملاحظة المباشرة للطبيعة وقدرة الإنسان الرشيدة تؤخذ الاعتبار لما لها استقلالية وتفوق بشكل متزامن مع تأمل لإعادة النظر الألوهية ومعالجة قضايا الأخلاقيات المتعلقة بالطريقة يؤدي بها وجوده والعلاقات ال«بوليس» (polis) المدينة الدولة حيث النظام الملكي استبدل نظام المساواة لقوانين صممت لتكون الانعكاس الطبيعي للنظام الكوني وجدت أول رد الحكماء الإغريق السبعة تأملات سفسطانية وسقراطية وبعد سقراطية لتصبح واحدة فروع الرئيسية في التفضيل كان متجهة نحو الجانب والوجودي؛ فيثاغورس الاتجاه مثّل تطورا هاما أن محاولة لوصف لمعيار بالأحرى قوانين رياضية الأمر يتعلق اتباع نهج يسعى التحقق علاقات الانسجام الغير مرئي باعتباره أساسا للكون وهو يقتصر عدد قليل الطقوس (Initiation) ذو الطابع المقدس لهذا المذهب يعتبر الأرقام مصدر المعرفة وان الوحدة القياسية يُلمح مجرد رقم ولكنها تشمل أيضا الكثير الأشياء: رمزية وعليا وهي الأساسي ينحدر منها واقع آخر وربما تستنج لسلسلة هندسية صارمة النوعي والتأملي يفوق الكمي بعض جوانب فلسفة وخاصة الكونيات لقت تطورات لاحقة فكر مع الجهة الروحانية هناك جهد تحرير البحث الوجودي البدائية تقاليد التفكير الديني المحاولات النقدية المتجهة بالتحديد مذهب التأنيس (Anthropomorphism), مثلا الفيلسوف كزينوفانيس أعطي المقدمة لاهم التطورات الانثروبولوجيا المتمثلة الإيلية (Eleatics) وبارمنيدس (Parmenides), يعارض الذين وضعوا المسلمات لعناصر بدائية مختلفة كتفسير لمفهوم المتغير (Becoming) ويعارض هرقليطس عرف كمنتج الزامي ومستمر للقوانين المتضادة متقبلا بهذا التعددية والتناقضية كمعطى للوضع الموجود وليس كأخطاء والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح بشأن ما هو حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا φιλοσοφία‏ philosophia تعني حرفيًا "حب الحكمة") دراسة العامة والأساسية والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" وعالم الرياضيات (570 495 الميلاد) الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها
كتاب

الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها

ــ ألبير ريفو

عن مكتبة دار العروبة
الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها
كتاب

الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها

ــ ألبير ريفو

عن مكتبة دار العروبة
حول
ألبير ريفو ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مكتبة دار العروبة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الفلسفة اليونانية: أصولها و تطوراتها:
نشأت وتأسست الفلسفة اليونانية في القرن السادس قبل الميلاد واستمرت خلال الفترة الهلنستية، وتناولت مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك الفلسفة السياسية، والأخلاق، والميتافيزيقيا، علم الوجود، والمنطق، وعلم الأحياء والبلاغة، وعلم الجمال. العديد من الفلاسفة اليوم اعترفوا بأن «الفلسفة الغربية ليست سوى سلسلة من حواشي أفلاطون.»

تمثل الفلسفة اليونانية، في تاريخ الفلسفة الغربية، اللحظة الأولى في تطور الفكر الفلسفي. ومن وجهة نظر كرونولوجية، تم تعريف هذه المرحلة بالفترة التي تبدأ من القرن السابع قبل الميلاد حتى انتهاء أكاديمية أثينا في ال 529 وفقا لمرسوم جستنيان.

تقليديا، يرجع أصل الفلسفة الغربية إلى الفكر اليوناني القديم، وعلى وجه الخصوص إلى سلسلة من التعديلات التاريخية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية، والتي كما وضح جان بييرفيرنانت (Jean-Pierre Vernant) في تفسيره لأصول الفكر اليوناني، التي تبدأ حول القرن السابع قبل الميلاد في عملية علمنة تدريجية لنشأة الكون (Cosmogony) وعلم الأساطير (theogony) من هوميروس وهسيود. في نفس الوقت، ومع ذلك، فإنه لا يزال من الصعب الفصل بين الفكر المعرفي ونوع من التدين المخفي الذي يتم التعبير عنه من خلال الأورفكريون وأسرار ال Eleusinian.

من ناحية نشأت الحاجة إلى تفكير أكثر استقلالا للمبادئ التي تكمن وراء الظواهر الطبيعية. هذه الحاجة تدفع المفكرين الأوائل، ولا سيما من المدرسة الميلسية (Milesian School)، ابتدأ من طاليس لوضع محورية في مسألة السفينة (Arche): باعتبارها العنصر البدائي الذي منه أتى كل شيء؟. وما هي القوانين التي تحكم العلاقة بين العناصر البدائية؟. طاليس حدد هذا المبدأ الأول في الماء، أناكسيماندر في اللامتعين الابيرون (Apeiron)، أناكسيمينس (Anaximenes) في الهواء، وغيرهم من المفكرين، في وقت لاحق، اقترحوا افتراضات أخرى في هذا الصدد. وتجدر الإشارة هنا إلى ان الاهمية ليست في الاستنتاجات، التي توصلوا إليها هؤلاء المفكرين الأولين، ولكن في الجهود المبذولة للإجابة على الأسئلة حول الأصل ومعنى الواقع دون اللجوء إلى تفسيرات مبنية على الأساطير أو التقاليد. لأول مرة الملاحظة المباشرة للطبيعة وقدرة الإنسان الرشيدة تؤخذ في الاعتبار لما لها من استقلالية وتفوق.

من ناحية أخرى بشكل متزامن مع تأمل المفكرين الأوائل، نشأت الحاجة لإعادة النظر في العلاقة مع الألوهية ومعالجة قضايا الأخلاقيات المتعلقة بالطريقة التي يؤدي بها الإنسان وجوده والعلاقات مع ال«بوليس» (polis)، المدينة الدولة حيث النظام الملكي استبدل نظام المساواة لقوانين صممت لتكون الانعكاس الطبيعي للنظام الكوني. هذا الحاجة وجدت أول رد من الحكماء الإغريق السبعة. في تأملات سفسطانية وسقراطية وبعد سقراطية، لتصبح واحدة من فروع الفلسفة اليونانية الرئيسية.

في المرحلة الأولى التفضيل كان متجهة نحو الجانب الكوني والوجودي؛ تأمل فيثاغورس في هذا الاتجاه، مثّل تطورا هاما، حيث أن أول محاولة لوصف الواقع وفقا لمعيار الحاجة، أو بالأحرى من خلال قوانين رياضية. الأمر يتعلق اتباع نهج يسعى إلى التحقق من علاقات الانسجام الغير مرئي باعتباره أساسا للكون، وهو نهج يقتصر على عدد قليل من الطقوس (Initiation) ذو الطابع المقدس لهذا المذهب. الذي يعتبر ان الأرقام هي مصدر المعرفة، وان الوحدة القياسية التي يُلمح لها ليست مجرد رقم ولكنها تشمل أيضا الكثير من الأشياء: رمزية وعليا. وهي العنصر الأساسي الذي ينحدر منها كل واقع آخر، وربما تستنج وفقا لسلسلة هندسية رياضية صارمة، حيث العنصر النوعي والتأملي يفوق العنصر الكمي. بعض جوانب فلسفة فيثاغورس وخاصة في علم الكونيات، لقت تطورات لاحقة في فكر أفلاطون.

مع محاولة التحقق من الجهة الروحانية كان هناك جهد بعض الفلاسفة في تحرير البحث الوجودي عن العناصر البدائية من تقاليد التفكير الديني. من هذه المحاولات النقدية، المتجهة بالتحديد نحو مذهب التأنيس (Anthropomorphism), مثلا تفكير الفيلسوف كزينوفانيس أعطي المقدمة لاهم التطورات في الانثروبولوجيا اليونانية. المتمثلة في تفكير المدرسة الإيلية (Eleatics) وبارمنيدس (Parmenides), الذي يعارض تفكير الفلاسفة الأوائل. الذين وضعوا المسلمات لعناصر بدائية مختلفة كتفسير لمفهوم المتغير (Becoming). ويعارض أيضا هرقليطس، الذي عرف الواقع كمنتج الزامي ومستمر للقوانين المتضادة، متقبلا بهذا التعددية والتناقضية كمعطى للوضع الموجود وليس كأخطاء في التفكير.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#79K

10 مشاهدة هذا الشهر

#108K

837 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .