█ _ محمود بكري 2018 حصريا رئيف `وعد برائحة الورد` عن دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع 2024 : أغمض عينيه تذكر كل لحظة حلوة مرت بحياتهما ما فعلته لأجله أول لقاء جمعهما لمسة دنا منها حتى صار داخلها شرد بخياله كأنما يتذكر جميل أسدته إليه تنفس طويلا ثم قال "بحبك " لن يستطع أن يتحمل لن يتمكن من الإمساك بطرف الخيط بعد حدث حول وجهه عنها وقبل يغادر إلى الأبد أنتِ طالق" سلسلة روايات WWW مجاناً PDF اونلاين عالم اللاشئ وكائنات وأشباح سايبرية وكيانات غامضة وكُل ذلك يحدث جهاز الكمبيوتر الخاص بك فخُذ حذرك فيروسنا ذو الاسم الغريب والمُحادثات التي تمتلئ بالحروف الغريبة وذلك الكائن (000) وما يعنيه لفيروسنا وتلك الجُمل الثابتة قصة رسخت لنا أهمية تلك السلسلة بطل هو نوع اشكال الطاقة المتحولة فى الفضاء كان بنى جنسه شكل مادى يوم الايام استقر الشكل الاخير الكائنات دى عالمنا اقرب للفيروسات لكن ذكية سريعة مثل الحية ذات عقل خاص تصرف بتعيش داخل وبتتنقل طريق النت لكل الاجهزة العالم للتعلم الدائم لان لو توقفوا التعلم بيتقلصوا لبرنامج اصغر غبى او لشكل اخر العدد الاول المحادثة اول لمراهق مصرى بيعامل الكمبوتر انه mp3 مشغل فيديو تليفون بس المراهق النوع الطفولى بيستخدم الشات باسماء بنات صفات لشاب بالغ عشان يعيش حب النمط المميز لقصص العراب هايبداء يحصل غموض لم البنت تكشف اكذيبه تستدرجه تقابله تنقلب القصة تماما الثانى – العد الاخير الجهاز فايروس هايحكى وقائع غريبة الجهاز زى رسائل لبنات تنتهى بقتلهم ممكن البداية نتوقع قاتل متسلسل تاجر مافيا الموضوع بيكبر لعد تنازلى غير معروف نهايته حاجة بتدل عد لكارثة عالمية دة تقريبا احسن عدد كنت اتمنى الكل يكونو كدة خداع غباء يكفى نعمل قصص كويسة الماورائيات مرة دة فعلا حبيته جدا العدد الثالث غرباء الاطوار من جديد العدد مجموعة شباب فاضيين موقع غريب بريدهم الالكترونى نكتشف جرائم قتل ميول للجثث كوارث تانية نظرية المؤامرة هتتدخل الرواية بشكل نلاقى ديانة مندثرة امريكا الجنوبية هى السبب العدد الرابع احدهم هرب جهاز يابانى للمرة الثانية ممتع لشركة العب عملاقة لعبة بتقراء افكار اللاعبين بتتميز بالتعليم الذاتى للقتله المتسلسلين اللعبة الكارثة بتبداء ملف واحد الشخصيات تختفى يظهر بنفس الكيفية بيحاول يكتشف طريقة نقل الشخصية للواقع اللى بتحاول تقليده الاقل الخامس المتلصص نرجع مصر تانى منظم جدا يعود لطالب بيمارس التلصص السرقة الابتزاز بمهارة شديدة بيجذب الطالب اعضاءه خاضغين نفسيا لشخص لدرجة تنفيذ طلبات دموية ( ياخد لقب الحوت الازرق بجدارة ) الشاب بيتلصص اعضاء المجموعة يحاول يعرف ازاى عندها قدرة تقنعهم بحاجات مؤذية بيحكى الوقائع بيوصلها نهاية بردو لكيفة حبيتها بحب اسلوب الخداع
❞ مـرَّ وقـت طويـل عـلى آخـر مـرة تحدَّثـا وآخـر مـرة التقيـا، كان صادقًا في كل شيء أخبرهـا بـه. الصدفـة جمعتهـا بـه لكنهـا لم تنتبـه للقـدر وتحركاتـه، ولا تعلـم مـاذا تفعـل، هـل ترسـل لـه وتخبره مـا حـدث معهـا، هـل مـا زال ينتظرهـا، أم أن هناك فتـاة أخـرى أحتلـت شـغفه وانتباهـه ليبعـد عنهـا كل هذه المدة ثم يعود بهما القدر مرةً أخرى سويًّا من غير ميعاد . ❝
❞ انا حاسس بيكي وفهمت اللي عايزة تقولية .. انا محتاج نفس اللي انتي محتاجاة ويمكن اكثر .. أحنا بقالنا 4 سنين تعرف بعض .. زمايل وبس .. بس انتي مكنتيش زميلة وبس .. انا كنت ماشي بمبدا اني مش عايزك تعملي حاجة غلط ولا عايزك تعرفيني من ورا اهلك ولا يكون بينا حاجة غير رسمي .. كنت سايبك عشان ربنا واهو ربنا شالك ليا وحفظك ليا اهو والله ♥ . ❝
❞ خسارتك لشخص تحبه تجعلك ﺗﻔﻘﺪ مذاق الحياة .. تصبح حياة بلا طعم ولا رائحة والوانها جميعها باهته تميل للسواد . الرحيل وحده قادر على تحطيم صناديق الالوان الزاهية التي حاولت ان تجمعها كل يوم لتلون حياة احدهم .. فيرحل هو ويتركك وسط حطام الصناديق ومزيج الالوان جميعها بعد ان تكاتفوا جميعا لتصبح حياتك باللون الاسود الغامق .. تظل انت تحت مسمى النابضين بالحياه . ❝
❞ بَعد أن فاق حمزة من الغيبوبة ليجد كل ما عاشه مع ود كان حلمًا ولكنه يشعر بأنه عاشه حقًا فلم يكن مجرد حلم وكان يحاول على أن يستوعب فكرة أن ود في خياله فقط ليحدث عكس ما كان يظن أنه يراها أمامه الأن ولكن هذه المرة لم تكن حلمًا رأها تقف أمامه وتعرف أسمه أيضًا تمتلك نفس ملامح وجهها وصوتها ورائحتها لقد رأها حقًا ولكنها لم تكن ود . ❝
❞ مـرَّ وقـت طويـل عـلى آخـر مـرة تحدَّثـا وآخـر مـرة التقيـا، كان صادقًا في كل شيء أخبرهـا بـه. الصدفـة جمعتهـا بـه لكنهـا لم تنتبـه للقـدر وتحركاتـه، ولا تعلـم مـاذا تفعـل، هـل ترسـل لـه وتخبره مـا حـدث معهـا، هـل مـا زال ينتظرهـا، أم أن هناك فتـاة أخـرى أحتلـت شـغفه وانتباهـه ليبعـد عنهـا كل هذه المدة ثم يعود بهما القدر مرةً أخرى سويًّا من غير ميعاد . ❝
❞ كتير في حياتنا بيتعرضو فعلا للحياة القاسية حرفيا زي ما وصفت حياة رضوى ولكن انا مش شايف انها ضحية بالقدر الكافي وشايف ان كان في ايدها تختار حياتها بشكل افضل ومتستلمش بس للاسف معظم مجتمعنا الشرقي عموما بيميل جدا لفكرة الضحية وبيحب انه دايما يشوف نفسه ضحية ومن وجهة نظري ده بيكون ضعف . ❝