📘 ❞ العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني ❝ كتاب ــ أحمد محمد سالم اصدار 2011

فكر إسلامي - 📖 ❞ كتاب العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني ❝ ــ أحمد محمد سالم 📖

█ _ أحمد محمد سالم 2011 حصريا كتاب العقل والدين من الخطاب الإصلاحي إلى العلماني عن رؤية للنشر والتوزيع 2024 العلماني: إن إشكالية علاقة بالنقل أو بالدين هي حاكمة ثقافتنا العربية الإسلامية مدار تاريخها قديماً وحديثاً فالثقافة عصور الازدهار ثقافة تعطي أولوية للنقل وأن دور الغالب ينحصر العمل الروح النص ولذلك فإن بعض المذاهب والشخصيات التي أعطت للعقل الأولوية النقل كالمعتزلة وابن رشد لم تلق رواجاً وذلك رغم أهتماماتها نبعت نفس إشكاليات ولكن سلطة الفقهاء وسلطة السياسة كان لهما دورهما البارز وأد أي توجه ينحو نحو أعضاء السلطة المركزية ولهذا فلم يكتب لمثل هذه التيارات النمو والازدهار ومن جانب آخر كانت الإشكالية الحاكمة حيث رأى دعاة الإصلاح أن يدور رحى حين رأت معظم الليبرالية والعلمانية الحديثة أنه الضروري نتبع التقدم الأوروبي نأخذ بأسبابه كل مناحي الحياة العلمي وفي النظم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وقد نادى أعلام بضرورة القطع مع الدين مثلما قطعت أوروبا معه ونادت تأسيس وفقاً للرؤية العلمانية للكون فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني
كتاب

العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني

ــ أحمد محمد سالم

صدر 2011م عن رؤية للنشر والتوزيع
العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني
كتاب

العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني

ــ أحمد محمد سالم

صدر 2011م عن رؤية للنشر والتوزيع
عن كتاب العقل والدين.. من الخطاب الإصلاحي إلى الخطاب العلماني:
إن إشكالية علاقة العقل بالنقل، أو علاقة العقل بالدين هي إشكالية حاكمة في ثقافتنا العربية الإسلامية على مدار تاريخها قديماً وحديثاً، فالثقافة العربية- في عصور الازدهار- هي ثقافة تعطي أولوية للنقل على العقل، وأن دور العقل- في الغالب- ينحصر العمل في الروح النص، ولذلك فإن بعض المذاهب والشخصيات التي أعطت للعقل الأولوية على النقل كالمعتزلة، وابن رشد، لم تلق رواجاً في ثقافتنا العربية، وذلك على رغم من أهتماماتها نبعت من نفس إشكاليات ثقافتنا العربية ولكن سلطة الفقهاء وسلطة السياسة كان لهما دورهما البارز في وأد أي توجه في ثقافتنا ينحو نحو أعضاء السلطة المركزية للعقل، ولهذا فلم يكتب لمثل هذه التيارات النمو والازدهار في ثقافتنا. ومن جانب آخر كانت نفس الإشكالية حاكمة في ثقافتنا العربية الحاكمة، حيث رأى دعاة الإصلاح أن العقل يدور في رحى النص، في حين رأت معظم التيارات الليبرالية والعلمانية في ثقافتنا العربية الحديثة أنه من الضروري أن نتبع التقدم الأوروبي وأن نأخذ بأسبابه في كل مناحي الحياة، في التقدم العلمي، وفي النظم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وقد نادى معظم أعلام هذه التيارات بضرورة القطع مع الدين مثلما قطعت أوروبا الحديثة معه، ونادت هذه التيارات بضرورة تأسيس كل مناحي الحياة وفقاً للرؤية العلمانية للكون.
الترتيب:

#2K

3 مشاهدة هذا اليوم

#29K

13 مشاهدة هذا الشهر

#107K

625 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
أحمد محمد سالم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
رؤية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث