📘 ❞ أصول المعرفة والمنهج العقلي ❝ كتاب ــ أيمن المصري اصدار 2010

الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ أصول المعرفة والمنهج العقلي ❝ ــ أيمن المصري 📖

█ _ أيمن المصري 2010 حصريا كتاب ❞ أصول المعرفة والمنهج العقلي ❝ عن المركز الثقافي العربي 2024 العقلي: الكتابُ الذي اهداه الشيخ الدكتور ايمن للمكتبة العربية هو ثمين ومهم ويسد فراغا كبيرا اذ يتناول موضوع اصول وهو عنوان الكتاب الصادر بطبعته الاولى “د ت” استعرض الكاتب مباحثه الرئيسية المسائل الكبرى والمدارس المتنوعة بمباحث العقل والاستدلال ومراتب البحث والتحقيق وكيفية الوصول لاصح الاستدلالات وبناء الصرح العلمي والفكري المتينين وقد اتبع المؤلف منهجا علميا صارما اثبات الحقائق ودلائل الصدق دون الانحياز لجهة اخرى رغم ايمانه بمذهب اهل البيت (ع) كما واضح مباحث في الصفحات وبعد المقدمة التمهيدية قدم وتحت تصنيف “امر” عدة اوامر تتعلق بتعريف العلم وموضوعه ومناقشة صاحب “كفاية الاصول” ثم خاض مسائل ومنها قيمة وادواتها وفي هذه الاخيرة عرج العقليين والتجريبيين والاخباريين والاشراقيين تناول المدارس المعرفية المختلفة بعد المدخل استخدم فصول الفصل الاول الانقسامات دارسا بتقسيمها حصولية وحضورية ونظرية وعملية الشيق الثاني فرق السفسطائيين والشكاكين من خلال فصل انكار التشكيك ادوات مثل الحواس واحكام وبين اختلافات العلماء ذلك الدوافع للتباين بين النظرية والتطبيق ناقش الاتجاه القائل بنسبية وعدم اطلاقه المقصد يشتمل وقد تضمن هذا مدخلا بخمسة فيها تجربة الشهيد محمد باقر الصدر بقيمة الحسية وبحدود التجربة درس وظائف ومدى حجية اداة الالهام والاشراق الثالث مدخل وستة المدرسة التجريبية والاخبارية والكلامية والصوفية العرفانية فيه حقيقة الحضوري وحجيته واراء العلامة الطباطبائي مشيرا لما اعتبره مدارس تلفيقية بضمنها الاشراقية الحكمة المتعالية بمنهجياته الخاصة السادس والاخير حدود العقلية البرهانية المنهج البرهاني وعلاقة بالمناهج الموازية بمصاديق مثل: 1 علاقة بالتجربة 2 بالسلوك العملي والعرفاني 3 بالوحي ابرز مؤلفه اهمية علم بناء الكونية وابراز مرتبة بتقديمه سائر العلوم بعد المنطق يرى مستندا نقص البديهيات ازاء ينكر الواقع الخارجي ويشكك امانة الحس او الاحكام وكذلك كل تبنى مقولة نسبية تغيره استحالة حصول القطع واليقين حيث ادرج هؤلاء جميعا زمر السفسطة والشك واخرجهم مجموع الواقعيين كما اكد جدية ومناهج والعقل والتجربة والوحي والعرفان قدرتها الكشف وصلاحيتها العلمية داخل مناخها الخاص “وتحت الاشراف العام للعقل البرهاني” يملك باعتقاد حجة ذاتية وان يفضي ويوقع الباحث والانسان شرك حاول ايضا التدليل تهافت الحديثة تشكيكها بالاحكام الضرورية وفساد منهجها التعليم وذلك لتبنيه مصادر فاسدة تتنافى مع المصالح والكمالات العليا للبشرية اظهر فلسفة الوحي المقدسة والمنطق التربوي بهداية الناس للمعرفة الفطرية الاجمالية والاحكام الشرعية والتعليمات الاخلاقية السامية مشككا بقدرة الكلامية ايجابيات الفلسفة بنفس السياق اعتبار الايمان ليس علمية معرفية بل ” هيئة نفسانية تعد النفس للانفعال الشديد تجاه الامور والقضايا المعنوية وتجذب السالك عالم الغيب والقرب الالهي النور المذكور القرآن الكريم والروايات الشريفة” الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي إلى مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة تصحيح الاستنتاجات بشأن ما حقيقي أو واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم واللغة غالبًا تطرح كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
 أصول المعرفة والمنهج العقلي
كتاب

أصول المعرفة والمنهج العقلي

ــ أيمن المصري

صدر 2010م عن المركز الثقافي العربي
 أصول المعرفة والمنهج العقلي
كتاب

أصول المعرفة والمنهج العقلي

ــ أيمن المصري

صدر 2010م عن المركز الثقافي العربي
حول
أيمن المصري ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
المركز الثقافي العربي 🏛 الناشر
QR Code
عن كتاب أصول المعرفة والمنهج العقلي:
الكتابُ الذي اهداه الشيخ الدكتور ايمن المصري للمكتبة العربية هو كتاب ثمين ومهم ويسد فراغا كبيرا اذ يتناول موضوع اصول المعرفة والمنهج العقلي وهو عنوان الكتاب الصادر عن المركز الثقافي العربي بطبعته الاولى “د . ت”.

استعرض الكاتب مباحثه الرئيسية المسائل الكبرى والمدارس المتنوعة بمباحث العقل والاستدلال ومراتب البحث والتحقيق وكيفية الوصول لاصح الاستدلالات وبناء الصرح العلمي والفكري المتينين.

وقد اتبع المؤلف منهجا علميا صارما في اثبات الحقائق ودلائل الصدق دون الانحياز لجهة دون اخرى رغم ايمانه بمذهب اهل البيت (ع) كما هو واضح في مباحث الكتاب.

في الصفحات الاولى وبعد المقدمة التمهيدية قدم الكاتب وتحت تصنيف “امر” عدة اوامر تتعلق بتعريف العلم وموضوعه ومناقشة صاحب كتاب “كفاية الاصول” ثم خاض في مسائل العلم ومنها قيمة المعرفة وادواتها وفي هذه الاخيرة عرج على العقليين والتجريبيين والاخباريين والاشراقيين ثم تناول المدارس المعرفية المختلفة.

بعد المدخل استخدم الكاتب تصنيف الكتاب الى فصول تناول في الفصل الاول الانقسامات المعرفية دارسا المعرفة بتقسيمها الى حصولية وحضورية ونظرية وعملية . وفي الفصل الشيق الثاني تناول الكاتب فرق السفسطائيين والشكاكين من خلال فصل انكار المعرفة تناول التشكيك في ادوات المعرفة مثل الحواس واحكام العقل وبين اختلافات العلماء في ذلك ومناقشة الدوافع المختلفة للتباين بين النظرية والتطبيق . كما ناقش الاتجاه القائل بنسبية العلم وعدم اطلاقه.

في المقصد الثاني الذي يشتمل عدة فصول تناول الكاتب ادوات المعرفة وقد تضمن هذا المقصد مدخلا بخمسة فصول ناقش فيها تجربة الشهيد محمد باقر الصدر بقيمة المعرفة الحسية وبحدود التجربة كما درس وظائف العقل ومدى حجية اداة الالهام والاشراق.

في المقصد الثالث الذي هو المدارس المعرفية يتناول في مدخل وستة فصول المدرسة التجريبية والاخبارية والكلامية والصوفية العرفانية . وقد ناقش فيه حقيقة العلم الحضوري وحجيته واراء العلامة الطباطبائي مشيرا لما اعتبره مدارس تلفيقية بضمنها المدرسة الاشراقية . كما درس الحكمة المتعالية بمنهجياته الخاصة.

في الفصل السادس والاخير من المقصد الثالث تناول الكاتب حدود المدرسة العقلية البرهانية من خلال حجية المنهج العقلي البرهاني وعلاقة هذا المنهج بالمناهج المعرفية الموازية بمصاديق مثل:

1- علاقة العقل بالتجربة
2- علاقة العقل بالسلوك العملي والعرفاني
3- علاقة العقل بالوحي

ابرز الكاتب في مؤلفه اهمية علم المعرفة في بناء النظرية الكونية وابراز مرتبة علم المعرفة بتقديمه على سائر العلوم بعد علم المنطق كما يرى الكاتب . مستندا في ذلك الى نقص البديهيات ازاء من ينكر الواقع الخارجي ويشكك في امانة الحس او الاحكام العقلية البرهانية وكذلك كل من تبنى مقولة نسبية العلم او تغيره او استحالة حصول القطع واليقين حيث ادرج هؤلاء جميعا في زمر السفسطة والشك واخرجهم من مجموع العلماء الواقعيين.

كما اكد الكاتب على جدية سائر ادوات ومناهج المعرفة من الحس والعقل والتجربة والوحي والعرفان من حيث قدرتها جميعا على الكشف عن الواقع وصلاحيتها العلمية داخل مناخها الخاص “وتحت الاشراف العام للعقل البرهاني” الذي يملك باعتقاد الكاتب حجة ذاتية وان التشكيك فيه يفضي الى التشكيك في سائر ادوات المعرفة ويوقع الباحث والانسان في شرك السفسطة.

حاول الكاتب ايضا التدليل على تهافت المدارس التجريبية الحديثة في تشكيكها بالاحكام العقلية الضرورية وفساد منهجها العام في التعليم وذلك لتبنيه مصادر فاسدة تتنافى مع المصالح والكمالات العليا للبشرية.

كما اظهر الكتاب فلسفة الوحي المقدسة والمنطق التربوي الخاص بهداية الناس للمعرفة الفطرية الاجمالية والاحكام الشرعية والتعليمات الاخلاقية السامية مشككا بقدرة المدرسة الكلامية على اثبات ايجابيات هذه الفلسفة مشيرا بنفس السياق الى اعتبار الايمان ليس مقولة علمية او معرفية بل ” هيئة نفسانية تعد النفس للانفعال الشديد تجاه الامور والقضايا المعنوية وتجذب السالك الى عالم الغيب والقرب الالهي وهو النور المذكور في القرآن الكريم والروايات الشريفة”.
الترتيب:

#639

0 مشاهدة هذا اليوم

#40K

0 مشاهدة هذا الشهر

#117K

400 إجمالي المشاهدات