📘 ❞ التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات ❝ كتاب ــ راينر برانر اصدار 2015

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ❞ كتاب التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات ❝ ــ راينر برانر 📖

█ _ راينر برانر 2015 حصريا كتاب التقريب بين المذاهب الاسلامية القرن العشرين الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات عن مرکز الحضارة لتنمیة الفکر الإسلامی 2024 وتحفظات: صدر مركز لتنمية الفكر الإسلامي بعنوان "التّقريب الإسلاميّة (الأزهر والتَّشيُّع وتحفظات)" للباحث الألماني أوّل محاولة جادّة لمِأْسسة التّقريب ما أهمّ طائفتين إسلاميّتين قام بترجمة هذا الكتاب إلى العربية بتول عاصي وفاطمة زراقط وهو صادر طبعة أولى “مركز الإسلامي” بيروت وهذا هو حلقة من “سلسلة الدّراسات الحضارية” التي يصدرها المركز ويتألف من: مقدِّمة وعشرة فصول وخاتمة وعالجت موضوعها الشكل التالي؛ الفصل الأول يستعرض “المحاولات الأولى الرامية فضّ النزاع” والفصل الثاني تمحور حول: “إصلاحات (جامعة) والتشيُّع غُرّة العشرين” والفصل الثالث يقوم بتقييم المراسلات جرت السَّيِّد عبد السحين شرف الدين (من جنوب لبنان) والشيخ سليم البُشري (شيخ العام 1911) وذلك تحت عنوان “مراسلة مثيرة للجدل (1911 – 1936) الرابع يدور “الخلافة والتّقريب (1924 1939): إبطال الخلافة” الخامس يتناول: “مأسسة التقريبي: الطلائع الأولى” السادس “شبكة حركة العُلمائية 1947 1960)”؛ وعن “نطاق النقاش التقريبي وحدوده” وأيضاً “عن منافع التاريخ للفكر وضرره” يتحدث السابع و”المجادلات والتقريب والسياسة الثورية (1952 1957) يقاربها الثامن و”انتصار وفشله (1958 1961) يقاربهما التاسع ويدور البحث العاشر والأخير حول انتقال العلاقة “من التقييد (1962 1979) والخاتمة تقارب مسألة “استمرار الواحد والعشرين” ويوضح أن هذه الدراسة تهدف اختطاط جذور الجدال الإسلاميّ ومساره ويُشير أنه قلب النقاس تتجلى تقلُّبات جامعة القاهرة حيث زخم العِلم عند أهل السُّنّة يومنا وبين علماء الشيعة ويؤكد الكاتب وبالرغم التشيع بحد ذاته لم يعد القوى الكبيرة مصر اليوم فإن الأبرز قد كُتِبَ هناك ويُعزى الفضل جماعة وهي المؤسسة اختّطت معالم المعنيّ بالتّقريب مرّ عقدين اثنين الزمن وكانت لا تزال الوحيدة استطاعت القيام بهذا الأمر ومنذ تأسيسها تستمل أنظار حشود شيوخ فحسب؛ بل جذبت إليها كذلك شيعة العالم بما رحُبَ ويلفت أنّ إعادة طرح المجادلات السُّنة والشِّيعة بقالب جديد؛ إنّ تعرض أبرز القضايا الإشكالية تسعر الضّغينة الفريقين هي لاختطاط الانطباعات والآراء حيال المواضيع شكّلت ولا تشكّل حجر الرّحى إذ يمكن تصنيف النقاشات فئتين اثنتين: ذات الطبيعة التاريخيّة السياسيّة ناجمة التباين فهم أو متعلّقة بالفهم المغاير لهذا وأخرى تتعلق بحقل الشّريعة فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين الفرق العقائدية الإسلامية فروع مختلفة مدارس فكرية وكلامية الإسلام فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى الله عليه وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا ذلك بكل تأكيد الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة ويبدو لي الحديث وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا أحد السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر بعض كان قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك تترك غريبا الاعتقاد والتشدد إلا ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات
كتاب

التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات

ــ راينر برانر

صدر 2015م عن مرکز الحضارة لتنمیة الفکر الإسلامی
التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات
كتاب

التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات

ــ راينر برانر

صدر 2015م عن مرکز الحضارة لتنمیة الفکر الإسلامی
عن كتاب التقريب بين المذاهب الاسلامية في القرن العشرين - الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات:
صدر عن مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي كتاب بعنوان "التّقريب بين المذاهب الإسلاميّة في القرن العشرين (الأزهر والتَّشيُّع محاولات وتحفظات)" للباحث الألماني راينر برانر، في أوّل محاولة جادّة، لمِأْسسة التّقريب، ما بين أهمّ طائفتين إسلاميّتين.

قام بترجمة هذا الكتاب إلى العربية بتول عاصي وفاطمة زراقط، وهو كتاب صادر، في طبعة أولى 2015، عن “مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي” في بيروت. وهذا الكتاب، هو حلقة من “سلسلة الدّراسات الحضارية” التي يصدرها المركز، ويتألف من: مقدِّمة، وعشرة فصول، وخاتمة.

وعالجت فصول الكتاب موضوعها على الشكل التالي؛ الفصل الأول يستعرض “المحاولات الأولى الرامية إلى فضّ النزاع” والفصل الثاني تمحور حول: “إصلاحات (جامعة) الأزهر، والتشيُّع في غُرّة القرن العشرين”.

والفصل الثالث، يقوم بتقييم المراسلات التي جرت ما بين السَّيِّد عبد السحين شرف الدين (من جنوب لبنان)، والشيخ سليم البُشري (شيخ الأزهر في العام 1911) وذلك تحت عنوان “مراسلة مثيرة للجدل (1911 – 1936). والفصل الرابع يدور حول: “الخلافة والتّقريب (1924 – 1939): إبطال الخلافة”. والفصل الخامس يتناول: “مأسسة الفكر التقريبي: الطلائع الأولى”.

والفصل السادس يتناول: “شبكة حركة التّقريب العُلمائية (من 1947 إلى 1960)”؛ وعن “نطاق النقاش التقريبي وحدوده” وأيضاً “عن منافع التاريخ للفكر التقريبي وضرره” يتحدث الفصل السابع. و”المجادلات والتقريب والسياسة الثورية (1952 – 1957)، يقاربها الفصل الثامن. و”انتصار الفكر التقريبي وفشله (1958 – 1961)، يقاربهما الفصل التاسع.

ويدور البحث في الفصل العاشر والأخير حول انتقال العلاقة “من التّقريب إلى التقييد (1962 – 1979). والخاتمة تقارب مسألة “استمرار التقريب في القرن الواحد والعشرين”.

ويوضح برانر أن هذه الدراسة تهدف إلى، اختطاط جذور الجدال الإسلاميّ – الإسلاميّ ومساره في القرن العشرين، ويُشير إلى أنه، في قلب النقاس تتجلى تقلُّبات العلاقة بين جامعة الأزهر في القاهرة، حيث زخم العِلم عند أهل السُّنّة، إلى يومنا هذا، وبين علماء الشيعة. ويؤكد الكاتب على أنه وبالرغم من أن التشيع، بحد ذاته، لم يعد من القوى الكبيرة، في مصر اليوم، فإن الفصل الأبرز، في حركة التّقريب، قد كُتِبَ هناك.

ويُعزى هذا الفضل إلى جماعة التّقريب بين المذاهب الإسلاميّة، وهي المؤسسة التي اختّطت معالم النقاش المعنيّ بالتّقريب، على مرّ عقدين اثنين من الزمن، وكانت – لا تزال – المؤسسة الوحيدة التي استطاعت القيام بهذا الأمر. ومنذ تأسيسها، في العام 1947، لم تستمل أنظار حشود من شيوخ الأزهر فحسب؛ بل جذبت إليها، كذلك، علماء شيعة من العالم الإسلاميّ بما رحُبَ.

ويلفت برانر إلى أنّ هذه الدراسة، لا تهدف إلى إعادة طرح المجادلات التي جرت بين السُّنة والشِّيعة، على مرّ التاريخ، بقالب جديد؛ لا بل إنّ هذه الدراسة، التي تعرض أبرز القضايا الإشكالية، التي لا تزال تسعر الضّغينة بين الفريقين، هي محاولة لاختطاط الانطباعات والآراء الأولى، حيال المواضيع التي شكّلت، ولا تزال تشكّل، حجر الرّحى في هذه المجادلات.

إذ يمكن تصنيف هذه النقاشات، إلى فئتين اثنتين: الأولى هي المجادلات ذات الطبيعة التاريخيّة السياسيّة، وهي ناجمة عن التباين في فهم التاريخ أو متعلّقة بالفهم المغاير لهذا التاريخ، وأخرى تتعلق بحقل الشّريعة الإسلاميّة.

الترتيب:

#241

0 مشاهدة هذا اليوم

#17K

22 مشاهدة هذا الشهر

#112K

452 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
راينر برانر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مرکز الحضارة لتنمیة الفکر الإسلامی 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث