📘 ❞ المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط ❝ كتاب ــ عبد القادر الحضيرى اصدار 2007

جيولوجيا النفط - 📖 ❞ كتاب المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط ❝ ــ عبد القادر الحضيرى 📖

█ _ عبد القادر الحضيرى 2007 حصريا كتاب المبادئ الأساسية جيولوجيا النفط عن المكتب الوطني للبحث والتطوير 2024 النفط: مجاناً PDF اونلاين (مكتبة كتب النفط) تحتوى جميع الكتب التى تخص وتتناول: 1 مراحل تكوين النفط 2 مرحلة التكوين 3 الهجرة 4 التجمع 5 الحفر واستخراج النفط (جيولوجيا النفط): هو علم يهتم بدراسة البترول وطرق تكونه وهجرته إذا كانت اولية (من صخر المصدر إلى الصخر الخزان) أو ثانوية (داخل وتراكماته كما يدرس تركيب وأصله (مرحلة التجمع) وهـي المرحلة الأخـيرة والمسئولة عـن تجمع بكميات كبيرة غالباً ما تكون اقتصادية ولتجمع لابد من وجود نظام صخري يعمل عـلى منع استمرار هجرة وتجمعه نطاق هذا النظام ويسمى بالمصائد النفطية (الحفر النفط) تعتبر عملية أهم وأخطر العمليات والأكثر كلفة وهي التقنية الوحيدة لاستخرج باطن الأرض

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط
كتاب

المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط

ــ عبد القادر الحضيرى

صدر 2007م عن المكتب الوطني للبحث والتطوير
المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط
كتاب

المبادئ الأساسية في جيولوجيا النفط

ــ عبد القادر الحضيرى

صدر 2007م عن المكتب الوطني للبحث والتطوير
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#23K

23 مشاهدة هذا الشهر

#97K

1K إجمالي المشاهدات

جاء هذا الكتاب كثمرة لضبط وترتيب مذكرات وملخصات كان الكاتب قد تعهدها عدة سنوات بالتنقيح والتهذيب ليستعين بها في تدريس مقرر جيولوجيا النفط لطلاب مرحلة التخرج في قسم علوم الأرض بكلية العلوم بجامعة سبها.

يتألف الكتاب من ستة فصول جعل ترتيبها وفقاً لرؤيته التدريسية للمقرر المذكور على إعتبار أن النفط يبتدئ في الواقع بنشأته من العمليات الفيزيوكيماوية التي تطرأ على المواد العضوية المحفوظة في الدورة الرسوبية كإستجابة للردم والإنضغاط المتزايدين، ثم يتبع ذلك مباشرة خروج النفط المتولِد من الصخر المصدري في هجرة اصطلح على تمييزهما إلى هجرتين؛ أولية وثانوية، وهذا ما تضمنه الفصل الأول؛ تنتهي الهجرة بوصول النفط إلى صخر له خصائص بتروفيزيائية مناسبة تؤهله لإستيعاب النفط وإستخراجه منه يطلق عليه صخر الخزان، الذي تناوله الفصل الثاني؛ احتفاظ الصخر الخازن بالنفط المستوعب فيه لا يكون ممكناً إلا بتوفر عائق يمنع ويوقف تمادي هجرة ذلك النفط بفعل وضعية خاصة تسمى المصيدة، تناولها الفصل الثالث.

يأتي دور الإنسان بعدها ليحدد مواقع تلك المصائد بوسائله الإستكشافية المتنوعة؛ هنا يلعب الإستكشاف الجيوفيزيائي (خاصة الزلزالي) دوراً أساسياً حاسماً؛ إذا حددت المواقع الواعدة حسب تفسيرات المعطيات الجيولوجية والجيوفيزيائية فلا بد من حفر ثقب يخترق التتابعات الصخرية المختلفة حتى الوصول إلى الصخر الخازن لإستخراج النفط منه؛ يتم إنجاز ذلك بالحفر وما يجابهه من صعوبات وظروف سطحية وتحت سطحية، حيث كان الفصل الرابع معنياً بالموضوع، لكن بعيداً عن التعقيدات والتفاصيل التقنية التي لا يحتملها غرض الكتاب؛ ولا يستثنى من ذلك إلى حد ما إلا التركيز قليلاً وبإختصار على الظروف تحت السطحية حيث الضغوط ودرجات الحرارة والمياه الجوفية التي لا مناص من الإحاطة بها لما لها من مدلولات جيولوجية وإستكشافية.

بعد وصول الحفر إلى العمق المستهدف تخضع عادة جميع الآبار لعمليات السبر لتتوفر بذلك بيانات ومعلومات قيمة متنوعة، لعل من أبرزها ما يعرف بتقييم التكوين، وقد تضمنه الفصل الخامس بنوع من الرعاية لأهميته؛ إذا أدت نتائج معطيات السبر إلى إثبات وجود كميات نفط تجارية فالخطوة التالية هي إستكمال البئر وإعدادها للإنتاج وفقاً لبرنامج تحدده ظروف الخزان وطاقات الدفع الطبيعية المتوفرة فيه والتي قد يتم تعزيزها في وقت مَا بما يسمى عمليات الإسترداد الثانوي.

الفصل السادس والأخير يلقي الضوء على ذلك مع إستعراض مختصر عام للخصائص الكيميائية والفيزيائية للهيدروكربونات وتصنيفها وقياس أحجامها سائلة وغازية.


المتجر أماكن الشراء
عبد القادر الحضيرى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتب الوطني للبحث والتطوير 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث