📘 ❞ الجذور اللاهوتية للحداثة ❝ كتاب ــ مايكل ألين جيلسبي اصدار 2019

فكر وثقافة - 📖 ❞ كتاب الجذور اللاهوتية للحداثة ❝ ــ مايكل ألين جيلسبي 📖

█ _ مايكل ألين جيلسبي 2019 حصريا كتاب الجذور اللاهوتية للحداثة عن مؤسسة ريم وعمر الثقافية 2024 للحداثة: صدر ودار جداول "الجذور اللاهوتيّة " للفيلسوف الأمريكي جيليسبى ترجمة فيصل بن أحمد الفرهود تعود جذور الكلمة "حداثى" إلى اللاتينية "modus" والتي تعني "مقياس" كمقياس للزمان ومع التفريع اللاتيني المتأخر modernus" تفرعت عنه كل الأشكال الأخيرة واستعمل كاسيودوروس هذا المصطلح القرن السادس ليفرق بين زمنه زمن الروم المتقدم وبين الكتاب الكنسيين فيما استعمل مصطلح modernitas الثاني عشر للتفريق الأزمنة المعاصرة من الماضية بدأ بعدها بفترة زمنية قصيرة بالظهور اللهجات المحلية دانتي المرادف الإيطالي لها "modern" عام 1300 تقريبا وفي 1361 نيكولاس أورسيم الفرنسي “moderne ” أي حال لم يستعمل "القديم" "الحديث" حتى 1460 ولم المعنى المعاصر فترة تاريخية معيّنة ظهر الإنجليزي والذي يشير الحديثة أول ما 1585 أما "حداثة" فلم تستعمل 1627 كان مفهوم الحداثة كعصر تاريخي يفهم ذلك الحين وحتى الآن كمقابل للعصور القديمة الرغم أن التفريق القديم والحديث كان حاضرا العصور إلا أنه بالمعنى الحديث وذلك يعود غالباً توظيف المصطلحات سياق رؤية دورية للزمن كانت حاضرة الرؤى الميثولوجية للطبيعة وأصل الكون تم تبنيها الفلاسفة والمؤرخين القدماء كذلك كان "الجديد" حينها ملازما للانحطاط والسقوط كما مسرحية السحب لأريستوفانيس حينما العادات للأثينيين مضادة للتقاليد السامية للجيل الذي قاتل الماراثون فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة صقل النفس والمنطق والفطانة حيث المثقف يقوم نفسه بتعلم أمور جديدة هو القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني التي ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
 الجذور اللاهوتية للحداثة
كتاب

الجذور اللاهوتية للحداثة

ــ مايكل ألين جيلسبي

صدر 2019م عن مؤسسة ريم وعمر الثقافية
 الجذور اللاهوتية للحداثة
كتاب

الجذور اللاهوتية للحداثة

ــ مايكل ألين جيلسبي

صدر 2019م عن مؤسسة ريم وعمر الثقافية
عن كتاب الجذور اللاهوتية للحداثة:
صدر عن مؤسسة ريم وعمر الثقافية ودار جداول كتاب "الجذور اللاهوتيّة للحداثة " للفيلسوف الأمريكي مايكل ألين جيليسبى، ترجمة فيصل بن أحمد الفرهود.

تعود جذور الكلمة "حداثى" إلى الكلمة اللاتينية "modus" والتي تعني "مقياس"، كمقياس للزمان، ومع التفريع اللاتيني المتأخر " modernus"، تفرعت عنه كل الأشكال الأخيرة.

واستعمل كاسيودوروس هذا المصطلح في القرن السادس ليفرق بين زمنه زمن الروم المتقدم وبين الكتاب الكنسيين، فيما استعمل مصطلح " modernitas " في القرن الثاني عشر للتفريق بين الأزمنة المعاصرة من الماضية.

بدأ المصطلح بعدها بفترة زمنية قصيرة بالظهور في اللهجات المحلية. استعمل دانتي المرادف الإيطالي لها "modern" في عام 1300 تقريبا، وفي عام 1361 استعمل نيكولاس أورسيم المرادف الفرنسي لها “moderne.”.

على أي حال، لم يستعمل المصطلح للتفريق بين "القديم" و "الحديث" حتى عام 1460 ولم يستعمل في المعنى المعاصر للتفريق بين فترة تاريخية معيّنة حتى القرن السادس عشر.

ظهر المصطلح الإنجليزي للحداثة والذي يشير إلى الأزمنة الحديثة أول ما ظهر عام 1585، أما المصطلح "حداثة" فلم تستعمل حتى عام 1627.

كان مفهوم الحداثة كعصر تاريخي يفهم من ذلك الحين وحتى الآن كمقابل للعصور القديمة، على الرغم من أن التفريق بين القديم والحديث كان حاضرا في العصور القديمة، إلا أنه لم يستعمل بالمعنى الحديث، وذلك يعود غالباً إلى توظيف المصطلحات في سياق رؤية دورية للزمن كانت حاضرة في الرؤى الميثولوجية القديمة للطبيعة وأصل الكون والتي تم تبنيها من الفلاسفة والمؤرخين القدماء كذلك.

كان مفهوم "الجديد" حينها ملازما للانحطاط والسقوط، كما في مسرحية السحب لأريستوفانيس، حينما كانت العادات الحديثة للأثينيين مضادة للتقاليد السامية للجيل الذي قاتل في الماراثون.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#63K

10 مشاهدة هذا الشهر

#112K

449 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
مايكل ألين جيلسبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة ريم وعمر الثقافية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث