📘 ❞ فلسفة الدين في الفكر الغربي ❝ كتاب ــ إحسان علي الحيدري اصدار 2013
فكر وثقافة - 📖 كتاب ❞ فلسفة الدين في الفكر الغربي ❝ ــ إحسان علي الحيدري 📖
█ _ إحسان علي الحيدري 2013 حصريا كتاب ❞ فلسفة الدين الفكر الغربي ❝ عن دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع 2025 الغربي: كتاب: تأليف: د نشر: بيروت الطبعة: الأولى ليست للعلوم قبولاً مطلقاً بل تختبرها وتمحصها للتمييز بين اليقيني والمحله منها وتستعين كذلك بنتائج الطبيعية التي أدخلت أبعادها لا تزال طور الفروض والمرافق بها علم الأحياء والحيوان وغيرها المنهج العقلاني متصلة دراسة أصبحت معرفياً مستقلاً بحثاً فلسفياً منفصلاً له حدود ومناهجه وموضوعاته منذ نهاية القرن الثامن عشر وما بينها بينه وبين الكلام أو اللاهوت الأديان المقارن الميتافيريقا والواقع أن مبحث مستقل تلك المجالات مجال العقل ما يبحث عنه أما مصطلح فظهر بداية التاسع ؛ إذ بدأ شيوعه وإستعماله للدلالة فلسفي ويرجع الفضل هذا إلى هيجل كتابه "محاضرات الدين" المنشور عام 1832 م وهي السنة تلت وفاته وبعدها توالت المؤلفات تحمل اسم "فلسفة موضوعات بفلسفة فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة حيث المثقف يقوم نفسه بتعلم أمور جديدة كما هو حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة من الكتب المتميزة والثقافة تتعدّد المعاني ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ الذي يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف
كتاب
فلسفة الدين في الفكر الغربي
ــ إحسان علي الحيدري
صدر 2013م عن دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع كتاب
فلسفة الدين في الفكر الغربي
ــ إحسان علي الحيدري
صدر 2013م عن دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع- مساهمة من: محمد عبيد
( الخميس 6 يناير 2022 ( 11:45 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كتاب: فلسفة الدين في الفكر الغربي. تأليف: د. إحسان علي الحيدري.
نشر: دار الرافدين ، بيروت. الطبعة: الأولى ، 2013.
ليست للعلوم قبولاً مطلقاً ، بل تختبرها وتمحصها ، للتمييز بين اليقيني والمحله منها ، وتستعين كذلك بنتائج الطبيعية التي أدخلت أبعادها لا تزال في طور الفروض والمرافق ، وتستعين بها في علم الأحياء والحيوان ، وغيرها فلسفة الدين المنهج العقلاني متصلة في دراسة الدين.
أصبحت فلسفة الدين معرفياً مستقلاً ، بحثاً فلسفياً منفصلاً له حدود ومناهجه وموضوعاته منذ نهاية القرن الثامن عشر ، وما بينها بينه وبين علم الكلام أو علم اللاهوت أو بينه وبين علم الأديان المقارن أو بينه وبين الميتافيريقا ، والواقع أن فلسفة الدين مبحث مستقل عن تلك المجالات ، مجال العقل ، ما يبحث عنه في تلك المجالات.
أما مصطلح فلسفة الدين فظهر في بداية القرن التاسع عشر ؛ إذ بدأ شيوعه وإستعماله للدلالة على مجال فلسفي مستقل ، ويرجع الفضل في هذا إلى هيجل في كتابه "محاضرات في فلسفة الدين" المنشور عام 1832 م ، وهي السنة التي تلت وفاته ، وبعدها توالت المؤلفات التي تحمل اسم "فلسفة الدين" أو على موضوعات بفلسفة الدين.
#1K
0 مشاهدة هذا اليوم#111K
5 مشاهدة هذا الشهر#112K
674 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
