📘 ❞ الصلاة و حكم تاركها ❝ كتاب ــ محمد ابن قيم الجوزية اصدار 1992

كتب الفقه العام - 📖 ❞ كتاب الصلاة و حكم تاركها ❝ ــ محمد ابن قيم الجوزية 📖

█ _ محمد ابن قيم الجوزية 1992 حصريا كتاب الصلاة حكم تاركها عن مكتبة الإيمان 2024 تاركها: كانت ولم تزل عماد الدين وغرة الطاعات والطريق الموصل إلى جنة رب الخلائق والبريات فهي الفارق بين المؤمن والكافر وهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين وأول ما يحاسب عليه العبد فإن صلحت صلح عمله وإن فسدت فسد سائر تنهي الفحشاء والمنكر وتغسل الخطايا وتكفر السيئات ويرفع الله بها الدرجات ويحط وتصلي الملائكة صاحبها دام مصلاه ولذلك لم يختلف المسلمون أن ترك المفروضة عمداً من الذنوب وأكبر الكبائر وأن إثمها عند إثم قتل النفس وأخذ الأموال متعرض لعقوبة وسخطه وخزيه الدنيا والآخرة وقد عرض المؤلف هذا الكتاب بعض الأحكام التي تباينت فيها آراء العلماء حول الصلاة: كحكم تارك وتارة صلاة الجمعة ومتى يقتل التارك وبكم ثم حداً أم كفراً وغير ذلك كتب الفقه العام مجاناً PDF اونلاين الْفِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها العلوم وتخصيص اسم بهذا الاصطلاح حادث واسم يعم جميع الشريعة جملتها يتوصل معرفة ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته وإلى أنبيائه ورسله عليهم السلام ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وذكر بدر الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا فخصوه الفتاوى ودلائلها وعللها» العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة وشدة التطلع نعيم واستلاب الخوف القلب» وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل وعند أهل الحقيقة: الجمع العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض الزاهد البصير بعيوب نفسه» وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة مالها وما عليها» وعموم التعريف ملائماً لعصر الذي يكن فيه قد استقل غيره الشرعية وعرف الشافعي بالتعريف المشهور بعده «العلم بالأحكام العملية المكتسب أدلتها التفصيلية» وفي اصطلاح علماء أصول الفقه: المكتسبة ويسمي المتأخرين ويطلق العصور المتأخرة التاريخ الإسلامي بالفروع والفقيه العالم بالفقه هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه وكان أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص استنباط وكانت لهم اجتهادات ومذاهب فقهية عنهم التابعين مختلف البلدان وبذلك بدء تأسيس المدارس الفقهية الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر وتلخصت منها المذاهب أشهرها الأربعة وقد بداية عموما وبعد تطوير الدراسات والبحوث العلمية ووضع وتدوينها تتضمن: الأصول والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس ومداخل ومراتب الفقهاء الاجتهاد وغيرها وأصبح بمعناه الاصطلاحي فروع أحد أنواع وهو: المستمدة فروع هي: الفرعية المتعلقة بأفعال العباد عباداتهم كطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج والعمرة أو معاملاتهم مثل: أحكام البيوع المعاملات كالإجارة والرهن والربا والوقف والجعالة والبيع والمعاوضة الربوية والنكاح يتعلق كالطلاق والصداق والخلع والظهار والإيلاء واللعان والعدة والرضاع والحضانة والنفقات والعلاقات الأسرية وأبواب المواريث والجنايات والأقضية والشهادات والأيمان والنذور والكفارات والأطعمة والأشربة وأحكام الصيد والذبائح والذكاة ومعاملات الجهاد والسبق والرمي العتق ويدخل ضمن مواضيع أخرى المسلمين بعضهم البعض وبينهم وبين غيرهم السلم والحرب والحكم تلك الأفعال بأنها واجبة محرمة مندوبة مكروهة مباحة وأنها صحيحية فاسدة غير ذلك؛ بناء الأدلة التفصيلية الواردة والسنة المعتبرة وفروع بالمعنى الاصطلاحي: وفق منهج وتنقسم حسب ذكره عابدين علوم شرعية وأدبية ورياضية وعقلية والعلوم هي التفسير والحديث والفقه والتوحيد وعلم خلاصة ونتائج البحث ويعد وواضعه الأئمة المجتهدون ومسائله كل جملة موضوعها فعل المكلف ومحمولها الخمسة كقولنا: الفعل واجب وفضيلته كونه أفضل سوى الكلام والتفسير وأصول ونسبته لصلاح الظاهر كنسبة العقائد والتصوف الباطن موضوع الفقه موضوع الفِقْه ثبوتا سلبا إنه مكلف؛ لأنه يبحث عما يعرض لفعله حل وحرمة وندب وموضوع علم: عوارضه الذاتية المراحل الأولى تاريخ موضوع يشمل النظرية والعملية والأحكام الكلية والجزئية وفروعها وقواعدها (علم العقيدة) وفروعه والإيمان والسلوكيات وأصولها ظهور الكبرى: تحديد مراحل وضع ودراستها يعرف لها عليها وقسم فقه أصغر وفقه أكبر وجعل العقيدة الأكبر جاء فوضع أي: أنه أول دونه وجمعه مستقل مستقلا بموضوعه هو: وبعد تدوين تميز واختص المكلّفين لأفعالهم حلّ وكراهة فيختص أما العلمية؛ فهو التوحيد) ثابتة يتفق وإنما حصل الخلاف بسبب الفرق المخالفة لمذهب السنة والجماعة تظهر مباحث التوحيد إلا لهدف الرد الأهواء والزيغ غايته وغايته ثمرته المترتبة عليه: الفوز بسعادة الدارين: دار بنقل نفسه حضيض الجهل ذروة وببيان للناس لقطع الخصومات ودار بالنعم الفاخرة هذا الركن يحمل الكتب المؤلفة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الصلاة و حكم تاركها
كتاب

الصلاة و حكم تاركها

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

صدر 1992م عن مكتبة الإيمان
الصلاة و حكم تاركها
كتاب

الصلاة و حكم تاركها

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

صدر 1992م عن مكتبة الإيمان
عن كتاب الصلاة و حكم تاركها:
كانت الصلاة ولم تزل عماد الدين وغرة الطاعات، والطريق الموصل إلى جنة رب الخلائق والبريات، فهي الفارق بين المؤمن والكافر، وهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وأول ما يحاسب عليه العبد فإن صلحت صلح عمله وإن فسدت فسد سائر عمله، وهي تنهي عن الفحشاء والمنكر وتغسل الخطايا وتكفر السيئات، ويرفع الله بها الدرجات ويحط الخطايا، وتصلي الملائكة على صاحبها ما دام مصلاه. ولذلك لم يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمداً من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر، وأن إثمها عند الله أعظم من إثم قتل النفس وأخذ الأموال، وأن تاركها متعرض لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة. وقد عرض المؤلف في هذا الكتاب بعض الأحكام التي تباينت فيها آراء العلماء حول الصلاة: كحكم تارك الصلاة، وتارة صلاة الجمعة، ومتى يقتل التارك، وبكم يقتل، ثم هل يقتل حداً أم كفراً وغير ذلك من الأحكام
الترتيب:

#7K

1 مشاهدة هذا اليوم

#10K

55 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
محمد ابن قيم الجوزية ✍️ المؤلف
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
مكتبة الإيمان 🏛 الناشر
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث