📘 ❞ قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء ❝ قصة ــ سلوى العناني

قصص المبشرون بالجنة - 📖 ❞ قصة قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء ❝ ــ سلوى العناني 📖

█ _ سلوى العناني 0 حصريا قصة قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء عن دار الطائف 2024 والعطاء: عبد الرّحمن بن عوف القرشيّ الزهريّ (43 ق هـ 32 580 656م) هو أحد الصحابة العشرة المبشرين ومن السابقين الأولين إلى الإسلام وأحد الثمانية الذين سبقوا بالإسلام الستة أصحاب الشورى اختارهم عمر الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده كان اسمه الجاهلية عمرو وقيل الكعبة فسماه النبي الرحمن وُلد بعد عام الفيل بعشر سنين وكان إسلامه يد أبي بكر الصديق هاجر الحبشة الهجرة الأولى ثم المدينة وشارك جميع الغزوات العصر النبوي فشهد غزوة بدر والخندق وبيعة الرضوان وأرسله سرية دومة الجندل وصلى محمد وراءه إحدى يستشيره وجعله ذكرهم للخلافة وقال: «هم توفي رسول الله صلى عليه وسلم وهو عنهم راض » توفى سنة عثمان عفان وحمل جنازته سعد وقاص ودفن بالبقيع خمس وسبعين كان تاجرًا ثريًا كريمًا حيث تصدَّق زمن بنصف ماله والبالغ أربعة آلاف تصدق بأربعين ألفًا واشترى خمسمائة فرس للجهاد اشترى راحلة ولما حضرته الوفاة أوصى لكل ممن بقي أهل بأربعمائة دينار وأوصى امرأة أمهات المؤمنين بمبلغ كبير وأعتق بعض مماليكه ميراثه مالًا جزيلًا مجاناً PDF اونلاين هم عشرة بشرهم الرسول حسب اعتقاد السنة والجماعة وهم المذكورون الحديث الذي رواه كل وسعيد زيد أنه قال: «أبو الجنة وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد وسعد وأبو عبيدة الجراح » وهناك عدد غيرهم قد بُشّر بالجنّة كخديجة بنت خويلد سلام وعكاشة محصن ولكن اشتهر مصطلح لأنّ تبشيرهم جاء حديث واحد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء
قصة

قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء

ــ سلوى العناني

عن دار الطائف
قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء
قصة

قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء

ــ سلوى العناني

عن دار الطائف
عن قصة قصص المبشرون بالجنة رجل السخاء والعطاء:
عبد الرّحمن بن عوف القرشيّ الزهريّ (43 ق.هـ - 32 هـ / 580 - 656م)، هو أحد الصحابة العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين الأولين إلى الإسلام، وأحد الثمانية الذين سبقوا بالإسلام، وأحد الستة أصحاب الشورى الذين اختارهم عمر بن الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده. كان اسمه في الجاهلية عبد عمرو، وقيل عبد الكعبة، فسماه النبي عبد الرحمن.

وُلد عبد الرّحمن بن عوف بعد عام الفيل بعشر سنين، وكان إسلامه على يد أبي بكر الصديق، هاجر إلى الحبشة في الهجرة الأولى، ثم هاجر إلى المدينة، وشارك في جميع الغزوات في العصر النبوي، فشهد غزوة بدر وأحد والخندق وبيعة الرضوان، وأرسله النبي على سرية إلى دومة الجندل، وصلى النبي محمد وراءه في إحدى الغزوات، وكان عمر بن الخطاب يستشيره، وجعله عمر في الستة أصحاب الشورى الذين ذكرهم للخلافة بعده، وقال: «هم الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض.» توفى سنة 32 هـ، وصلى عليه عثمان بن عفان، وحمل في جنازته سعد بن أبي وقاص ودفن بالبقيع عن خمس وسبعين سنة.

كان عبد الرحمن تاجرًا ثريًا، وكان كريمًا، حيث تصدَّق في زمن النبي بنصف ماله والبالغ أربعة آلاف، ثم تصدق بأربعين ألفًا، واشترى خمسمائة فرس للجهاد، ثم اشترى خمسمائة راحلة، ولما حضرته الوفاة أوصى لكل رجل ممن بقي من أهل بدر بأربعمائة دينار، وأوصى لكل امرأة من أمهات المؤمنين بمبلغ كبير، وأعتق بعض مماليكه، وكان ميراثه مالًا جزيلًا.
الترتيب:

#16K

0 مشاهدة هذا اليوم

#36K

17 مشاهدة هذا الشهر

#95K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 15.
المتجر أماكن الشراء
سلوى العناني ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
دار الطائف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث