█ _ مأمون غريب 1997 حصريا كتاب حجة الإسلام الإمام الغزالي عن مركز الكتاب للنشر 2024 الغزالي: نبذة : أبو حامد محمد الغزّالي الطوسي النيسابوري الصوفي الشافعي الأشعري أحد أعلام عصره وأحد أشهر علماء المسلمين القرن الخامس الهجري (450 هـ 505 1058م 1111م) كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً وكان صوفيّ الطريقةِ شافعيّ الفقهِ إذ لم يكن للشافعية آخر مثلَه مذهب الأشاعرة العقيدة وقد عُرف كأحد مؤسسي المدرسة الأشعرية علم الكلام أصولها الثلاثة بعد أبي الحسن (وكانوا الباقلاني والجويني والغزّالي) لُقّب بألقاب كثيرة حياته أشهرها لقب "حجّة الإسلام" وله أيضاً ألقاب مثل: زين الدين ومحجّة والعالم الأوحد ومفتي الأمّة وبركة الأنام وإمام أئمة وشرف الأئمة كان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ عدّة علوم مثل الفلسفة والفقه وعلم والتصوف والمنطق وترك عدداَ من الكتب تلك المجالات ولد وعاش طوس ثم انتقل إلى نيسابور ليلازم أبا المعالي الجويني (الملقّب بإمام الحرمين) فأخذ عنه معظم العلوم ولمّا بلغ عمره 34 سنة رحل بغداد مدرّساً النظامية عهد الدولة العباسية بطلب الوزير السلجوقي نظام الملك الفترة اشتُهر شهرةً واسعةً وصار مقصداً لطلاب العلم الشرعي جميع البلدان حتى أنه يجلس مجلسه أكثر 400 أفاضل الناس وعلمائهم يستمعون ويكتبون وبعد 4 سنوات التدريس قرر اعتزال والتفرغ للعبادة وتربية نفسه متأثراً بذلك بالصّوفية وكتبهم فخرج خفيةً رحلة طويلة بلغت 11 تنقل خلالها بين دمشق والقدس والخليل ومكة والمدينة المنورة كتب كتابه المشهور إحياء خلاصةً لتجربته الروحية عاد بعدها بلده متخذاً بجوار بيته مدرسةً للفقهاء وخانقاه (مكان للتعبّد والعزلة) للصوفية وفاته بعد أن لبث فيها بضع سنين وما تُوفي يوم الاثنين 14 جمادى الآخرة الموافق 19 ديسمبر 1111م "الطابران" مدينة ولم يعقب إلا البنات روى أبو الفرج بن الجوزي "الثبات عند الممات" أحمد (أخو الغزالي): «لما الإثنين وقت الصبح توضأ أخي وصلّى وقال: "عليّ بالكفن" فأخذه وقبّله ووضعه عينيه "سمعاً وطاعة للدخول الملك" مدّ رجليه واستقبل القبلة ومات قبل الإسفار» سأله قبيل الموت بعض أصحابه: فقالوا له: أوصِ فقال: «عليك بالإخلاص» فلم يزل يكررها مات وأما تعيين قبره فقد تاج السبكي بأن دُفن مقبرة "طابران" وقبره هناك ظاهر وبه مزار أمّا حالياً فلا يُعرف قبر للغزّالي حديثاً تم اكتشاف مكان قرب مشهد إيران حيث يُعتقد بأنه والذي أمر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بإعادة إعماره خلال زيارته 2009 ادّعى الشيخ فاضل البرزنجي موجود وليس بينما يؤكد أستاذ التاريخ بجامعة الدكتور حميد مجيد هدو بالإضافة للوقف السني العراق وأن ما يتناقله حول دفن ببغداد مجرد وهم شاع العراقيين المدفون هو شخص صوفي يلقب بالغزالي وهو مؤلف "كشف الصدا وغسل الرام" وجاء نحو ثلاثة قرون فترة وفاته جاء قال إن هذا كبير وقع فيه ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ يندرج ضمن نطاق مؤلفات يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج الذي وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير