📘 ❞ حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي ❝ كتاب ــ محمد زاهد الكوثري اصدار 1948

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي ❝ ــ محمد زاهد الكوثري 📖

█ _ محمد زاهد الكوثري 1948 حصريا كتاب حسن التقاضي سيرة الإمام أبي يوسف القاضي عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 القاضي: نبذة الكتاب : أبو (113 هـ 182 731 798 م) يعقوب بن إبراهيم الأنصاري المشهور بـأبي وهو من تلاميذ حنيفة النعمان «القاضي أبو هو المجتهد العلامة المحدث قاضي القضاة حبيب حبيش سعد بجير معاوية الكوفي» ولد سنة ثلاث عشرة ومائة (113هـ) تفقه وأخذ الحديث وتولى القضاء ومنح لقب توفي عصر هارون الرشيد اسمه ولقبه ونسبه هو الكوفي وسعد له صحبة حبتة وهي أمه بجلي حلفاء الأنصار شهد الخندق وغيرها يعقوب البغدادي كنيته: صاحب وتلميذه وأول نشر مذهبه كان فقيها علامة حفاظ ولد بالكوفة وتفقه بالحديث والرواية ثم لزم أبا فغلب عليه الرأي وولي ببغداد أيام المهدي والهادي والرشيد ومات خلافته أول دعي ويقال له: قضاة الدنيا وضع الكتب أصول الفقه مذهب وكان واسع العلم بالتفسير والمغازي وأيام العرب مولده في مدينة الكوفة 113 وتطلع إلى والدراسة فلم يجد خيرًا مجلس الفقيه الكبير حنيفة[؟] فتتلمذ يديه ودرس عنده الدين والحديث والفقه شيوخه سمع هشام عروة ويحيى سعيد والأعمش ويزيد يزيد وعطاء السائب عبيد الله عمرو اسحاق الشيباني وحجاج أرطأة «وحدث عن: زياد وأبي إسحاق وعبيد عمر أرطاة ولزمه به أنبل تلامذته وأعلمهم تخرج أئمة كمحمد الحسن ومعلى منصور وهلال وابن سماعة وعدة» معيشته كان أبوه فقيرا حانوت ضعيف فكان يتعاهد بالدراهم مائة بعد روى علي حرملة التيمي عنه قال: كنت أطلب وأنا مقل فجاء فقال: يا بني لا تمدن رجلك مع فأنت محتاج فآثرت طاعة فأعطاني درهم وقال: الزم الحلقة فإذا نفذت هذه؛ فأعلمني أعطاني ويقال: إنه ربي يتيما فأسلمته قصارا أقوال العلماء وعن مرض فعاده فلما خرج إن يمت هذا الفتى؛ فهو أعلم عليها قال أحمد حنبل: ما كتبت اختلفت أميل المحدثين ومحمد قال الذهبي: «بلغ رئاسة مزيد يبالغ إجلاله» ابن المديني: أخذ إلا حديثه الحجر صدوقا داود البرلسي: سمعت معين يقول: رأيت أصحاب أثبت ولا أحفظ أصح رواية وروى عباس معين: حديث وعن يحيى البرمكي قدم وأقل فيه وقد ملأ بفقهه الخافقين أحمد: منصفا وقال النسائي طبقات الحنفية وأبو ثقة وقال حاتم: يكتب وفاته قال بشر الوليد: يوم الخميس خامس ربيع الأول اثنتين وثمانين غيره: مات غرة الآخر وعاش تسعا وستين وفي عام اللهم إنك تعلم أنني لم أجر حكم حكمت بين اثنين عبادك تعمدًا اجتهدت الحكم بما وافق كتابك وسنة نبيك وكلما أشكل عليَّ أمر جعلت بيني وبينك يوسف—يوم لخمسِ خلون ومئة فحزن الناس جميعًا؛ صديقه الحريمي: (اليوم الفقيه) فرحم وأسكنه فسيح جناته ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم الذي يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق أولا ومن الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ينظر إليه مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل هذه القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد فيها لله تعالى أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام التي وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي
كتاب

حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي

ــ محمد زاهد الكوثري

صدر 1948م
حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي
كتاب

حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي

ــ محمد زاهد الكوثري

صدر 1948م
عن كتاب حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي:
نبذة عن الكتاب :

أبو يوسف (113 هـ-182 هـ/ 731 798 م) يعقوب بن إبراهيم الأنصاري المشهور بـأبي يوسف وهو من تلاميذ الإمام أبي حنيفة النعمان. «القاضي أبو يوسف هو الإمام المجتهد العلامة المحدث قاضي القضاة، أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي».

ولد أبو يوسف سنة ثلاث عشرة ومائة (113هـ)، تفقه على أبي حنيفة، وأخذ الحديث، وتولى القضاء، ومنح لقب قاضي القضاة، توفي في عصر هارون الرشيد سنة 182 هـ.

اسمه ولقبه ونسبه
هو الإمام المجتهد العلامة المحدث قاضي القضاة، أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي.

وسعد بن بجير له صحبة وهو سعد بن حبتة وهي أمه وهو بجلي من حلفاء الأنصار شهد الخندق وغيرها.

يعقوب بن إبراهيم بن حبيب الأنصاري الكوفي البغدادي، كنيته: أبو يوسف، صاحب الإمام أبي حنيفة، وتلميذه، وأول من نشر مذهبه، كان فقيها علامة، من حفاظ الحديث. ولد بالكوفة، وتفقه بالحديث والرواية، ثم لزم أبا حنيفة، فغلب عليه الرأي وولي القضاء ببغداد أيام المهدي والهادي والرشيد. ومات في خلافته، ببغداد، وهو على القضاء، وهو أول من دعي قاضي القضاة ويقال له: قاضي قضاة الدنيا، وأول من وضع الكتب في أصول الفقه، على مذهب أبي حنيفة. وكان واسع العلم بالتفسير والمغازي وأيام العرب.

مولده
في مدينة الكوفة ولد أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري سنة 113 هـ، وتطلع إلى العلم والدراسة فلم يجد خيرًا من مجلس الفقيه الكبير أبي حنيفة[؟] فتتلمذ على يديه، ودرس عنده أصول الدين والحديث والفقه.

شيوخه
سمع من هشام بن عروة، ويحيى بن سعيد، والأعمش، ويزيد بن أبي يزيد، وعطاء بن السائب، عبيد الله بن عمرو أبي اسحاق الشيباني، وحجاج بن أرطأة، وتفقه من أبي حنيفة[؟].

«وحدث عن: هشام بن عروة ويحيى بن سعيد الأنصاري وعطاء بن السائب ويزيد بن أبي زياد وأبي إسحاق الشيباني وعبيد الله بن عمر والأعمش وحجاج بن أرطاة وأبي حنيفة ولزمه وتفقه به، وهو أنبل تلامذته وأعلمهم تخرج به أئمة كمحمد بن الحسن ومعلى بن منصور وهلال الرأي وابن سماعة وعدة».

معيشته
كان أبوه فقيرا، له حانوت ضعيف فكان أبو حنيفة يتعاهد أبا يوسف بالدراهم مائة بعد مائة. روى علي بن حرملة التيمي عنه قال: كنت أطلب العلم وأنا مقل فجاء أبي فقال: يا بني لا تمدن رجلك مع أبي حنيفة فأنت محتاج فآثرت طاعة أبي فأعطاني أبو حنيفة مائة درهم وقال: الزم الحلقة، فإذا نفذت هذه؛ فأعلمني، ثم بعد أيام أعطاني مائة ويقال: إنه ربي يتيما، فأسلمته أمه قصارا.

أقوال العلماء
وعن محمد بن الحسن قال: مرض أبو يوسف، فعاده أبو حنيفة فلما خرج قال: إن يمت هذا الفتى؛ فهو أعلم من عليها. قال أحمد بن حنبل: أول ما كتبت الحديث اختلفت إلى أبي يوسف وكان أميل إلى المحدثين من أبي حنيفة ومحمد.

قال الذهبي: «بلغ أبو يوسف من رئاسة العلم ما لا مزيد عليه وكان الرشيد يبالغ في إجلاله».

قال ابن المديني: ما أخذ على أبي يوسف إلا حديثه في الحجر وكان صدوقا. قال إبراهيم بن أبي داود البرلسي: سمعت ابن معين يقول: ما رأيت في أصحاب الرأي أثبت في الحديث، ولا أحفظ، ولا أصح رواية من أبي يوسف.

وروى عباس، عن ابن معين: أبو يوسف صاحب حديث، صاحب سنة.

وعن يحيى البرمكي قال: قدم أبو يوسف وأقل ما فيه الفقه وقد ملأ بفقهه الخافقين.

قال أحمد: كان أبو يوسف منصفا في الحديث.

وقال النسائي في طبقات الحنفية وأبو يوسف ثقة. وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.

وفاته
قال بشر بن الوليد: توفي أبو يوسف يوم الخميس خامس ربيع الأول سنة اثنتين وثمانين ومائة. قال غيره: مات في غرة ربيع الآخر، وعاش تسعا وستين سنة.

وفي عام 182 هـ مات أبو يوسف وهو يقول: اللهم إنك تعلم أنني لم أجر في حكم حكمت فيه بين اثنين من عبادك تعمدًا، وقد اجتهدت في الحكم بما وافق كتابك وسنة نبيك، وكلما أشكل عليَّ أمر جعلت أبا حنيفة بيني وبينك. قال بشر بن الوليد: توفي أبو يوسف—يوم الخميس لخمسِ خلون من ربيع الأول سنة اثنتين وثمانين ومئة. ومات الفقيه أبو يوسف، فحزن عليه الناس جميعًا؛ وقال صديقه أبو يعقوب الحريمي: (اليوم مات الفقيه).. فرحم الله أبا يوسف وأسكنه فسيح جناته

ويمثل كتاب حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب حسن التقاضي في سيرة الإمام أبي يوسف القاضي ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

20 مشاهدة هذا الشهر

#89K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 103.
المتجر أماكن الشراء
محمد زاهد الكوثري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث