📘 ❞ صحابة رسول الله في ال والسنة ❝ كتاب ــ عياده أيوب الكبيسي اصدار 1986

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب صحابة رسول الله في ال والسنة ❝ ــ عياده أيوب الكبيسي 📖

█ _ عياده أيوب الكبيسي 1986 حصريا كتاب صحابة رسول الله ال والسنة عن دار القلم للنشر والتوزيع 2024 والسنة: نبذة الكتاب : صَحَابَةُ النَّبِيّ مفرده صَحَابِيّ مصطلح إسلامي يقصد به حملة رسالة الإسلام الأولين وأنصار النبي محمد بن عبد المدافعين عنه والذين صحبوه وآمنوا بدعوته وماتوا ذلك والصحبة اللغة هي الملازمة والمرافقة والمعاشرة رافق الصحابة أغلب فترات حياته بعد الدعوة وساعدوه إيصال ودافعوا مرات عدة وبعد وفاة قام بتولي الخلافة الفترة التي عرفت بعهد الخلفاء الراشدين وتفرق الأمصار لنشر تعاليم والجهاد وفتح المدن والدول وقاد العديد من المعارك الإسلامية بلاد الشام وفارس ومصر وخراسان والهند وبلاد ما وراء النهر أنواع وأعداد الصحابة يقسم التاريخ الإسلامي الذين عاصروا إلى نوعين: المهاجرون: وهم أصحاب أمنوا منذ البداية وهاجروا معه مكة يثرب سميت لاحقا بالمدينة المنورة الأنصار: نصروا أهل المدينة الهجرة وهناك يضيف فئتين الأنصار هما: البدريون ساند معركة بدر و"علماء الصحابة" تفرغوا للعلم لا يمكن القطع بعدد بين السيرة النبوية وذلك لتفرقهم البلدان والقرى والبوادي تم ذكر اسماء المدونات منها "كتاب الطبقات الكبير" لمحمد سعد وفي "الإستيعاب معرفة الأصحاب" لحافظ القرطبي" والذي فيه تاريخ 2770 صحابي و381 صحابية وبحسب "المواهب اللدنية بالمنح المحمدية" لشهاب الدين القسطلاني كان هناك حوالي عشرة ألاف حين فتحت 70 الفا تبوك عام 630م وكان 124000 حضروا حجة الوداع فضل القرآن الكريم وقد ورد فضلهم آيات قرآنية منها: قوله تعالى: Ra bracket png وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ Aya 100 La سورة التوبة:100 وقال لَقَدْ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا 18 الفتح:18 مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ مَثَلُهُمْ التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا 29 الفتح:29 فضل السنة النبوية ومما جاء : عن أبي هريرة رضي قال : صلى عليه وسلم صحابة لا تسبوا أصحابي لا فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا أدرك مد أحدهم ولا نصيفه صحابة قال البيضاوي «معنى الحديث ينال بإنفاق الفضل والأجر طعام أو نصيفه وسبب التفاوت يقارن الأفضل مزيد الإخلاص وصدق النية مع كانوا القلة وكثرة الحاجة والضرورة وقيل السبب تلك النفقة أثمرت فتح وإعلاء كلمة يثمر غيرها وكذلك الجهاد بالنفوس يصل المتأخرون فضل المتقدمين لقلة عدد وقلة أنصارهم فكان جهادهم أفضل ولأن بذل النفس النصرة ورجاء الحياة ليس كبذلها عدمها» ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو العلم الذي يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ومن ثم الآثار المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ إلا نعرف » واستمر العمل هذه القاعدة ضرورة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته الأمة باقي الأمم وعلم ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم التراجم الحروف الوفيات القرون وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
صحابة رسول الله في الكتاب والسنة
كتاب

صحابة رسول الله في ال والسنة

ــ عياده أيوب الكبيسي

صدر 1986م عن دار القلم للنشر والتوزيع
صحابة رسول الله في الكتاب والسنة
كتاب

صحابة رسول الله في ال والسنة

ــ عياده أيوب الكبيسي

صدر 1986م عن دار القلم للنشر والتوزيع
عن كتاب صحابة رسول الله في ال والسنة:
نبذة عن الكتاب :


صَحَابَةُ النَّبِيّ مفرده صَحَابِيّ، مصطلح إسلامي يقصد به حملة رسالة الإسلام الأولين، وأنصار النبي محمد بن عبد الله المدافعين عنه، والذين صحبوه وآمنوا بدعوته وماتوا على ذلك. والصحبة في اللغة هي الملازمة والمرافقة والمعاشرة. رافق الصحابة رسول الله محمد بن عبد الله في أغلب فترات حياته بعد الدعوة، وساعدوه على إيصال رسالة الإسلام ودافعوا عنه في مرات عدة. وبعد وفاة رسول الله محمد بن عبد الله قام الصحابة بتولي الخلافة في الفترة التي عرفت بعهد الخلفاء الراشدين، وتفرق الصحابة في الأمصار لنشر تعاليم الإسلام والجهاد وفتح المدن والدول. وقاد الصحابة العديد من المعارك الإسلامية في بلاد الشام وفارس ومصر وخراسان والهند وبلاد ما وراء النهر.

أنواع وأعداد الصحابة
يقسم التاريخ الإسلامي الصحابة الذين عاصروا النبي إلى نوعين:

المهاجرون: وهم أصحاب النبي الذين أمنوا بدعوته منذ البداية، وهاجروا معه من مكة إلى يثرب التي سميت لاحقا بالمدينة المنورة.
الأنصار: وهم من نصروا النبي من أهل المدينة المنورة بعد الهجرة،
وهناك من يضيف فئتين من الأنصار هما:

البدريون وهم من ساند النبي في معركة بدر.
و"علماء الصحابة" وهم الصحابة الذين تفرغوا للعلم.
لا يمكن القطع بعدد الصحابة بين كتاب السيرة النبوية وذلك لتفرقهم في البلدان والقرى والبوادي. تم ذكر اسماء الصحابة في العديد من المدونات الإسلامية منها "كتاب الطبقات الكبير" لمحمد بن سعد، وفي كتاب "الإستيعاب في معرفة الأصحاب" لحافظ القرطبي" والذي ذكر فيه تاريخ 2770 صحابي و381 صحابية. وبحسب ما ذكر في كتاب "المواهب اللدنية بالمنح المحمدية"، لشهاب الدين القسطلاني، كان هناك حوالي عشرة ألاف صحابي حين فتحت مكة، و 70 الفا في معركة تبوك عام 630م، وكان هناك 124000 صحابي حضروا حجة الوداع.

فضل الصحابة في القرآن الكريم
وقد ورد في فضلهم عدة آيات قرآنية، منها:

قوله تعالى: Ra bracket.png وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ Aya-100.png La bracket.png سورة التوبة:100
وقال تعالى: Ra bracket.png لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا Aya-18.png La bracket.png سورة الفتح:18
وقال تعالى: Ra bracket.png مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا Aya-29.png La bracket.png سورة الفتح:29
فضل الصحابة في السنة النبوية
ومما جاء في السنة النبوية :

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
صحابة لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه صحابة
قال البيضاوي : «معنى الحديث لا ينال أحدكم بإنفاق مثل أحد ذهبا من الفضل والأجر ما ينال أحدهم بإنفاق مد طعام أو نصيفه ، وسبب التفاوت ما يقارن الأفضل من مزيد الإخلاص ، وصدق النية مع ما كانوا من القلة ، وكثرة الحاجة والضرورة ، وقيل السبب فيه أن تلك النفقة أثمرت في فتح الإسلام ، وإعلاء كلمة الله ما لا يثمر غيرها ، وكذلك الجهاد بالنفوس لا يصل المتأخرون فيه إلى فضل المتقدمين لقلة عدد المتقدمين ، وقلة أنصارهم فكان جهادهم أفضل ، ولأن بذل النفس مع النصرة ، ورجاء الحياة ليس كبذلها مع عدمها» .
ويمثل كتاب صحابة رسول الله في الكتاب والسنة أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب صحابة رسول الله في الكتاب والسنة ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

18 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 382.
المتجر أماكن الشراء
عياده أيوب الكبيسي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القلم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية