📘 ❞ فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث ❝ كتاب ــ أحمد بن هارون بن روح البرديجي اصدار 1987

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث ❝ ــ أحمد بن هارون بن روح البرديجي 📖

█ _ أحمد بن هارون روح البرديجي 1987 حصريا كتاب ❞ فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث ❝ عن دار طلاس للدراسات الترجمة النشر 2025 الحديث: نبذة الكتاب : إجماع والتابعين: ذكر ما قاله محمد إسحاق خزيمة رحمه الله: قال: (إن الأخبار صفات الله موافقة لكتاب تعالى نقلها الخلف السلف: قرناً بعد قرن لدن إلى عصرنا هذا سبيل الصفات لله والمعرفة والإيمان به والتسليم لما أخبر تنزيله ونبيه الرسول صلى عليه وسلم كتابه مع اجتناب التأويل والجحود وترك التمثيل والتكييف) (1) القاضي أبو يعلى (ويدل إبطال التأويل: أن ومن بعدهم التابعين حملوها ظاهرها ولم يتعرضوا لتأويلها ولا صرفوها فلو كان سائغاً لكانوا أسبق إزالة التشبيه ودفع الشبهة بل قد روي عنهم دل إبطاله ) شيخ الإسلام ابن تيمية جميع القرآن آيات فليس اختلاف تأويلها؛ وقد طالعت التفاسير المنقولة وما رووه ووقفت ذلك شاء الكتب الكبار والصغار أكثر مائة تفسير فلم أجد ساعتي هذه أحد أنه تأول شيئاً الصفات, أو أحاديث بخلاف مقتضاه المفهوم المعروف تقرير وتثبيته وبيان يخالف كلام المتأولين لا يحصيه إلا (2) الأوزاعي إمام الشام (كنا والتابعون متوافرون نقول: إن ذكره فوق عرشه ونؤمن بما وردت السنة صفاته جل وعلا) (3) ثانيا: إجماع أهل الحديث: عيسى الترمذي الله: وذلك عقب روايته لحديث فضل الصدقة صفة اليمين للرحمن قال عيسى: (وقد غير واحد العلم يشبه الروايات ونزول الرب تبارك وتعالى كل ليلة السماء الدنيا قالوا: ثبتت ويؤمن بها يتوهم يقال كيف؟ هكذا مالك أنس, وسفيان عيينة, وعبد المبارك أنهم قالوا الأحاديث: أمروها بلا كيف وهكذا قول والجماعة (4) عمر يوسف عبد البر (أهل مجمعون الإقرار بالصفات الواردة كلها والسنة وحملها الحقيقة المجاز يكيفون يحدون محصورة وأما البدع, والجهمية, والمعتزلة والخوارج: فكلهم ينكرها يحمل منها ويزعمون أقر مشبه وهم عند أثبتها نافون للمعبود والحق فيما القائلون نطق وسنة رسول أئمة الجماعة) (5) عثمان الصابوني أصحاب المتمسكين بالكتاب يعرفون ربهم عز وجل بصفاته التي وحيه وتنزيله شهد له رسوله الصحاح ونقلته العدول الثقات عنه ويثبتون (جل جلاله) أثبته لنفسه وعلى لسان يحرفون الكلم مواضعه تحريف المعتزلة والجهمية أعاذ التحريف, والتكييف, والتشبيه (6) محيي البغوي (رحمه الله): وذلك تفسيره لقوله تعالى: ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى العَرْشِ [الأعراف: 54] الله: (أولت الاستواء بالاستيلاء, فأما يقولون: العرش يجب الرجل الإيمان ويكل وجل) (7) ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات يرتبط فروع الفكر الاجتماعي والثقافة والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو الذي يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي وبالأخص يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك ينبني المعرفة قبول والتعبد فيها رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ (من منهم حدث سماعاً دلس أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث
كتاب

فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث

ــ أحمد بن هارون بن روح البرديجي

صدر 1987م عن دار طلاس للدراسات و الترجمة و النشر
فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث
كتاب

فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث

ــ أحمد بن هارون بن روح البرديجي

صدر 1987م عن دار طلاس للدراسات و الترجمة و النشر
حول
أحمد بن هارون بن روح البرديجي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار طلاس للدراسات و الترجمة و النشر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث:
نبذة عن الكتاب :

إجماع الصحابة والتابعين:
- ذكر ما قاله محمد بن إسحاق بن خزيمة رحمه الله:
قال: (إن الأخبار في صفات الله موافقة لكتاب الله تعالى، نقلها الخلف عن السلف: قرناً بعد قرن، من لدن الصحابة والتابعين إلى عصرنا هذا، على سبيل الصفات لله تعالى، والمعرفة والإيمان به، والتسليم لما أخبر الله تعالى في تنزيله، ونبيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن كتابه، مع اجتناب التأويل، والجحود، وترك التمثيل والتكييف) (1) .
- ذكر ما قاله القاضي أبو يعلى رحمه الله:
قال: (ويدل على إبطال التأويل: أن الصحابة ومن بعدهم من التابعين حملوها على ظاهرها، ولم يتعرضوا لتأويلها، ولا صرفوها عن ظاهرها، فلو كان التأويل سائغاً لكانوا أسبق، لما فيه من إزالة التشبيه، ودفع الشبهة، بل قد روي عنهم ما دل على إبطاله...)...
- ذكر ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قال: (إن جميع ما في القرآن من آيات الصفات، فليس عن الصحابة اختلاف في تأويلها؛ وقد طالعت التفاسير المنقولة عن الصحابة، وما رووه من الحديث، ووقفت من ذلك على ما شاء الله تعالى من الكتب الكبار والصغار أكثر من مائة تفسير، فلم أجد -إلى ساعتي هذه- عن أحد من الصحابة أنه تأول شيئاً من آيات الصفات, أو أحاديث الصفات بخلاف مقتضاه المفهوم المعروف، بل عنهم من تقرير ذلك وتثبيته، وبيان أن ذلك من صفات الله ما يخالف كلام المتأولين ما لا يحصيه إلا الله...) (2) .
- ذكر ما قاله الأوزاعي إمام الشام رحمه الله:
قال: (كنا والتابعون متوافرون نقول: إن الله تعالى ذكره فوق عرشه، ونؤمن بما وردت السنة به من صفاته جل وعلا) (3) .
ثانيا: إجماع أهل السنة وأصحاب الحديث:
- ذكر ما قاله أبو عيسى الترمذي رحمه الله:
وذلك عقب روايته لحديث في فضل الصدقة، فيه ذكر صفة اليمين للرحمن جل ذكره، قال أبو عيسى: (وقد قال غير واحد من أهل العلم في هذا الحديث وما يشبه هذا من الروايات من الصفات، ونزول الرب تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا. قالوا: قد ثبتت الروايات في هذا، ويؤمن بها، ولا يتوهم، ولا يقال كيف؟ هكذا روي عن مالك بن أنس, وسفيان بن عيينة, وعبد الله بن المبارك أنهم قالوا في هذه الأحاديث: أمروها بلا كيف، وهكذا قول أهل العلم من أهل السنة والجماعة...) (4) .
- ذكر ما قاله أبو عمر يوسف بن عبد البر رحمه الله:
قال: (أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة والإيمان بها، وحملها على الحقيقة لا على المجاز، إلا أنهم لا يكيفون شيئاً من ذلك ولا يحدون فيه صفة محصورة.
وأما أهل البدع, والجهمية, والمعتزلة كلها، والخوارج: فكلهم ينكرها ولا يحمل شيئاً منها على الحقيقة، ويزعمون أن من أقر بها مشبه، وهم عند من أثبتها نافون للمعبود، والحق فيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم أئمة الجماعة) (5) .
- ذكر ما قاله أبو عثمان الصابوني رحمه الله:
قال: (إن أصحاب الحديث المتمسكين بالكتاب والسنة... يعرفون ربهم عز وجل بصفاته التي نطق بها وحيه وتنزيله، أو شهد له بها رسوله صلى الله عليه وسلم على ما وردت به الأخبار الصحاح، ونقلته العدول الثقات عنه، ويثبتون له (جل جلاله) منها ما أثبته لنفسه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم... ولا يحرفون الكلم عن مواضعه... تحريف المعتزلة والجهمية... وقد أعاذ الله أهل السنة من التحريف, والتكييف, والتشبيه...) (6) .
- ذكر ما قاله محيي السنة البغوي (رحمه الله):
وذلك عند تفسيره لقوله تعالى: ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى العَرْشِ [الأعراف: 54] قال رحمه الله: (أولت المعتزلة الاستواء بالاستيلاء, فأما أهل السنة يقولون: الاستواء على العرش صفة لله تعالى بلا كيف، يجب على الرجل الإيمان به، ويكل العلم فيه إلى الله عز وجل) (7) .ويمثل كتاب كتاب فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب كتاب فيه طبقات الأسماء المفردة من الصحابة والتابعين وأصحاب الحديث ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#135

0 مشاهدة هذا اليوم

#55K

0 مشاهدة هذا الشهر

#103K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 169.