📘 ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ كتاب ــ طه أبو سديره اصدار 1988

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 كتاب ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ ــ طه أبو سديره 📖

█ _ طه أبو سديره 1988 حصريا كتاب ❞ القبائل اليمنية مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ عن مؤسسة دار الشعب 2024 الأموي: نبذة الكتاب : قبائل اليمن هي القاطنة ضمن حدود الجمهورية لا توجد إحصائيات رسمية لكن تشير بعض الدراسات إلى أن تشكل حوالي 85% من تعداد السكان البالغ عددهم 25,408,288 فبراير 2013 حسب الإحصائيات فإنه يتواجد ما يقارب 200 قبيلة وبعضها أحصى أكثر 400 بلدان العالم قبلية ناحية نفوذ زعماء وتغلغلهم مفاصل الدولة ولمعظم تاريخ قديم بعضها أيام مملكة سبأ وفي فترات مختلفة التاريخ تحالفات قوية لبناء دول أو إسقاطها رغم عموم تعود أقسام مشتركة بطبيعة الحال فإن نسب القبيلة يعد ترفا معرفيا فهو ليس بأهمية التحالفات فالقبائل أبعد تكون هياكل مجتمعية متجانسة بأي حال الأحوال قد تشترك عدة عشائر و"نسب" مشترك ولكن ليست كيانا سياسيا متماسكا فقد تغير تنتمي لـ"نسب" انتماءاتها وولاءاتها تمليه الاحتياجات والظروف وتجد لها والقبيلة المتحالفة "نسباً" مشتركاً ظلت عبر طويلة أمة موحدة الرغم عدم دولة مركزية تفرض سلطتها كامل إقليم باستثناء قصيرة وقد كانت الأمة مكونة عدد استقر التقسيم القبلي مع ظهور الإسلام أربعة اتحادات هي: حمير مذحج كندة همدان ويتكون تجمع قبائل ثلاث عنس مراد الحداء وتعيش المناطق الشرقية أما سكنت الجبلية الجنوبية والهضاب الوسطى تتكون حاشد وبكيل أدت الظروف السياسية والاقتصادية خلال العصور ومطلع الحديث إعادة رسم الخارطة القبلية لليمن فانضمت اتحاد بكيل وانضمت وبالتالي لم تكن جامدة فالبنيه تتحدد أساس القرابة بل أيضاً أسس سياسية واقتصادية فالقبيلة ظل غياب تضطلع بجميع الوظائف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية التي يمكن للدولة تقوم بها لذلك تنظيماً حربياً يضمن أمن أفراده وحماية ممتلكاتهم وكانت ينظم استخدام الموارد الطبيعية وأيضاً تنظيم العلاقات وتسوية الخلافات بين أفراد صنّف معظم علماء الأنساب والإخباريين الشعوب العربية طبقتين: بائدة وباقية ويُعنون بالبائدة القديمة تعيش شبه الجزيرة ثم بادت قبل ولم يبق أحد نسلها وذلك بفعل المعالم وثورات البراكين وقبائلها عاد وثمود وعمليق وطسم وجديس وأُميم وجاسم ويُضاف إليهم أحيانًا عبيل وجرهم الأولى ودبار وأمّا العرب الباقية الذين يُسمون أيضًا بالمتعربة والمستعربة فهم بنو يعرب بن قحطان وبنو معد عدنان أد أخذوا اللغة البائدة تعرّب وجماعته عندما نزلوا واختلطوا بالناس هناك رواية بأن كان يتكلّم السريانية فانعدل لسانه فتعرّب وهؤلاء يُعتبرون الباقين يُشكلون جمهرة بعد هلاك الطبقة وهم كُتب لهم البقاء وينتمي كل الصرحاء عند ويرجعون بنسبهم سام نوح ويدخل دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع نطاق تخصص علوم والفروع ذات الصلة الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية كتب مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ولغة وثقافة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي جامعة غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ الأراضي تحت سيطرة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا واسع استخدمته البحرية ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا القرن التاسع عشر مرورًا بالقرن العشرين الذي عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي هذه العوامل اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أمنًا إضافة ذلك تتسم علاقات ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي
كتاب

القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي

ــ طه أبو سديره

صدر 1988م عن مؤسسة دار الشعب
القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي
كتاب

القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي

ــ طه أبو سديره

صدر 1988م عن مؤسسة دار الشعب
عن كتاب القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي:
نبذة عن الكتاب :


قبائل اليمن هي القبائل القاطنة ضمن حدود الجمهورية اليمنية. لا توجد إحصائيات رسمية لكن تشير بعض الدراسات إلى أن القبائل تشكل حوالي 85% من تعداد السكان البالغ عددهم 25,408,288 من فبراير 2013. حسب بعض الإحصائيات فإنه يتواجد ما يقارب 200 قبيلة في اليمن وبعضها أحصى أكثر من 400 قبيلة. اليمن أكثر بلدان العالم العربي قبلية من ناحية نفوذ زعماء القبائل وتغلغلهم في مفاصل الدولة ولمعظم القبائل تاريخ قديم بعضها من أيام مملكة سبأ وفي فترات مختلفة من التاريخ تشكل تحالفات قوية لبناء دول أو إسقاطها رغم أن عموم القبائل تعود إلى أقسام مشتركة بطبيعة الحال، فإن نسب القبيلة يعد ترفا معرفيا في اليمن فهو ليس بأهمية التحالفات. فالقبائل أبعد من أن تكون هياكل مجتمعية متجانسة بأي حال من الأحوال، قد تشترك عدة عشائر في تاريخ و"نسب" مشترك ولكن القبيلة في اليمن ليست كيانا سياسيا متماسكا فقد تغير عشائر تنتمي لـ"نسب" مشترك انتماءاتها وولاءاتها حسب ما تمليه الاحتياجات والظروف. وتجد لها والقبيلة المتحالفة "نسباً" مشتركاً.

ظلت اليمن عبر فترات طويلة تشكل أمة موحدة على الرغم من عدم تشكل دولة مركزية تفرض سلطتها على كامل إقليم اليمن، باستثناء فترات قصيرة من تاريخ اليمن، وقد كانت الأمة مكونة من عدد من القبائل، وقد استقر التقسيم القبلي في اليمن مع ظهور الإسلام على أربعة اتحادات قبلية، هي: حمير، مذحج، كندة، همدان، ويتكون تجمع قبائل مذحج من ثلاث قبائل هي عنس، مراد، الحداء، وتعيش في المناطق الشرقية من اليمن، أما قبائل حمير فقد سكنت المناطق الجبلية الجنوبية والهضاب الوسطى، أما همدان تتكون من حاشد وبكيل، وقد أدت الظروف السياسية والاقتصادية في اليمن خلال العصور الوسطى ومطلع العصر الحديث إلى إعادة رسم الخارطة القبلية لليمن، فانضمت قبائل مذحج إلى اتحاد قبائل بكيل، وانضمت بعض قبائل حمير إلى اتحاد قبائل حاشد.

وبالتالي فإن الخارطة القبلية في اليمن لم تكن جامدة، فالبنيه القبلية لم تتحدد على أساس القرابة، بل أيضاً على أسس سياسية واقتصادية، فالقبيلة اليمنية في ظل غياب الدولة، كانت تضطلع بجميع الوظائف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية التي يمكن للدولة أن تقوم بها، لذلك كانت القبيلة اليمنية تنظيماً حربياً، يضمن أمن أفراده وحماية ممتلكاتهم، وكانت تنظيماً ينظم استخدام الموارد الطبيعية، وأيضاً تنظيم العلاقات وتسوية الخلافات بين أفراد القبيلة.

صنّف معظم علماء الأنساب والإخباريين الشعوب العربية في طبقتين: بائدة وباقية. ويُعنون بالبائدة، القبائل العربية القديمة التي كانت تعيش في شبه الجزيرة العربية ثم بادت قبل الإسلام ولم يبق أحد من نسلها، وذلك بفعل تغير المعالم الطبيعية وثورات البراكين، وقبائلها هي: عاد، وثمود، وعمليق، وطسم، وجديس، وأُميم، وجاسم. ويُضاف إليهم أحيانًا عبيل وجرهم الأولى ودبار.

وأمّا العرب الباقية الذين يُسمون أيضًا بالمتعربة والمستعربة، فهم بنو يعرب بن قحطان، وبنو معد بن عدنان بن أد، الذين أخذوا اللغة العربية عن العرب البائدة. وقد تعرّب قحطان وجماعته عندما نزلوا اليمن، واختلطوا بالناس هناك، وفي رواية بأن يعرب كان يتكلّم السريانية، فانعدل لسانه إلى العربية، فتعرّب. وهؤلاء يُعتبرون العرب الباقين الذين يُشكلون جمهرة العرب بعد هلاك الطبقة الأولى، وهم الذين كُتب لهم البقاء، وينتمي إليهم كل العرب الصرحاء عند ظهور الإسلام، ويرجعون بنسبهم إلى سام بن نوح.


ويدخل كتاب القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
الترتيب:

#15

0 مشاهدة هذا اليوم

#22K

4 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 230.
المتجر أماكن الشراء
طه أبو سديره ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة دار الشعب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية