📘 ❞ تاريخ حضارة اليمن القديم ❝ كتاب ــ زيد بن علي عنان اصدار 1976

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 ❞ كتاب تاريخ حضارة اليمن القديم ❝ ــ زيد بن علي عنان 📖

█ _ زيد بن علي عنان 1976 حصريا كتاب تاريخ حضارة اليمن القديم عن المطبعه السلفيه ومكتبتها 2024 القديم: نبذة الكتاب : تاريخ هو التاريخ الذي يتناول الحضارات الصيهدية بلاد من الألفية الثانية قبل الميلاد حتى القرن السابع بعده ينقسم لثلاث مراحل: الأولى مرحلة مملكة سبأ والثانية فترة الدول المستقلة وهي حضرموت ومملكة قتبان معين والثالثة عصر حمير وهو آخر أدوار مرت البلاد بعدة أطر ناحية الفكر الديني بداية بتعدد الآلهة إلى توحيدها الحميريين وشهدت تواجداً يهودياً منذ الثاني للميلاد أغلب مصادر هي كتابات خط المسند بدرجة أولى تليها الكتابات اليونانية أما النسابة والإخباريين بعد الإسلام فهي مهمة ولكن لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل لعدم قدرتهم قراءة واتساع الهوة الزمنية بينهم وبين كان لليمنيين القدماء نظام زراعي متطور وعرفوا ببناء السدود الصغيرة كل واد؛ وأشهر اليمنية القديمة سد مأرب ازدهرت تجارتهم وكونوا محطات وممالك صغيرة منتشرة أرجاء الجزيرة العربية مهمتها حماية القوافل أسسوا إحدى أهم ممالك العالم المعروفة باسم وعرفت بلادهم العرب السعيدة المؤرخين الكلاسيكية كان للنمساويين الصدارة دراسة النصوص هولاء المستشرق إدورد جلازر جمع خلال زياراته الثلاث حوالي 1032 نقشًا قديمًا وبالتعاون مع صديقه الفرنسي جوزيف هاليفي درس وحده 800 نقش التاسع عشر ودخل وتجول بأرجائها كيهودي متسول ليقي نفسه تحرشات القبائل كانت هناك محاولات متواضعة مستشرقين إيطاليين ودنماركيين السادس إلا أنها لم تكن مثمرة الحرب العالمية بدأ عدد الباحثين المصريين والسوريين "كشيخ الآثريين" أحمد فخري وله كتابان وتاريخها بزيارة والمشاركة أعمال التنقيب والحفريات أول أمريكي يزور فكان الباحث ويندل فيليبس وعدد مثل ألبرايت وألبيرت جامه ثم المؤرخ العراقي الراحل جواد المعنون المفصل وفيه أبدى الدكتور رأيه كثير المسائل وأطروحات المستشرقين فلم يكن متوافقا معهم كليا ولا مجرد ناقل بل تناول كتاباتهم وكتابات بالنقد والتمحيص كذلك أبحاث علمية تحتمل الخطأ والصواب في عام 1987 قام الألماني ويرنر دوم وتأليف "اليمن: ثلاثة آلاف سنة الفن والحضارة السعيدة" تطرق فيها الكاتب لأبحاث حديثة حول الفنون والتماثيل والمعتقدات الدينية المكتشف نصوص يمثل نسبة ضئيلة للغاية واليمن والدراسات قليلة وغير وافية ومعظم النقوش نُسخ قِبل سياح ومستشرقين دخلوا متنكرين خوفاً حياتهم ولم تتوفر لهم فرصة لدراسة والمعابد دقيق فضلاً أن المُكتشف تم دراسته عثر عليه ظاهر الأرض وما تحتها يتجاوز ذلك هذه معوقات تسمح بتكوين صورة دقيقة ومكتملة التطور السياسي للسبئيين ما فتح باباً للجدال واختلاف الآراء والتفسيرات دلالات وللأسف فإن الأبحاث الأثرية الحديثة تتعرض لمضايقات وعرقلة بسبب الاضطرابات السياسية المتواصلة يجب تقرأ وأهل الأخبار بحذر وتمحيص شديد لأن مجال الوضع والكذب واسع ولاحظ الباحثون العصر الحديث الموارد الإسلامية تحتوي شيئاً الصحة العربي إذا تعلق الأمر بالقرن الميلادي أكثر تقدير المؤرخون المسلمون يعتمدون الشعر لإثبات حوادث تاريخية فيزعمون ملكاً أو فارساً أنشد شعراً موقعة وبذلك تكون الفكرة التي أرادوا إيصالها مثبتة تاريخياً نظرهم ووصل بهم نسب أبيات شعرية آدم إبليس وحتى إن نقلوا مدونة فإنهم يقحمون آراءهم وينقلون عنها منطلق الواعظ والناصح لذلك اختلف اليونان والبيزنطيين كثيراً: فكتابات وإن عابتها توجهات سياسية موثوقية وعلى هذا قصص الإخباريين والنسابة ضعيفة بالتاريخ عموماً والتاريخ اليمني خاص اليمنيين كانوا يدونون بخط وذكروا والبيزنطة ومع يكلف أنفسهم الرجوع لتلك المصادر باستثناء قليل منهم اطلاع السريان وقد تنبه مؤرخون مسلمون عصور لاحقة وانتقدوا أساليب سبقهم ابن خلدون بين الذين بذلوا جهداً معقولاً الجانب والجغرافي أبو محمد الهمداني مؤلف صفة جزيرة إذ القلائل حاولوا الأقل زار المواقع بنفسه ودون رآه مجهود يفعله أحد المسلمين ولكنه وقع أخطاء فادحة ويدخل دائرة اهتمام والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم والفروع ذات الصلة الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية كتب مجاناً PDF اونلاين مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا جميع تنضوي جامعة غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت بلدان مجاورة فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ الأراضي تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني أصبح معروفًا عندما استخدمته البحرية ألفريد ثاير ماهان 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا مرورًا العشرين عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أمنًا إضافة تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ حضارة اليمن القديم
كتاب

تاريخ حضارة اليمن القديم

ــ زيد بن علي عنان

صدر 1976م عن المطبعه السلفيه ومكتبتها
تاريخ حضارة اليمن القديم
كتاب

تاريخ حضارة اليمن القديم

ــ زيد بن علي عنان

صدر 1976م عن المطبعه السلفيه ومكتبتها
عن كتاب تاريخ حضارة اليمن القديم:
نبذة عن الكتاب :


تاريخ اليمن القديم هو التاريخ الذي يتناول الحضارات الصيهدية في بلاد اليمن من الألفية الثانية قبل الميلاد حتى القرن السابع بعده. ينقسم التاريخ القديم لثلاث مراحل: الأولى مرحلة مملكة سبأ والثانية فترة الدول المستقلة وهي مملكة حضرموت ومملكة قتبان ومملكة معين والثالثة عصر مملكة حمير وهو آخر أدوار التاريخ القديم. مرت البلاد بعدة أطر من ناحية الفكر الديني بداية بتعدد الآلهة إلى توحيدها من قبل الحميريين. وشهدت البلاد تواجداً يهودياً منذ القرن الثاني للميلاد.

أغلب مصادر تاريخ اليمن القديم هي كتابات خط المسند بدرجة أولى تليها الكتابات اليونانية. أما كتابات النسابة والإخباريين بعد الإسلام فهي مصادر مهمة، ولكن لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل لعدم قدرتهم قراءة خط المسند واتساع الهوة الزمنية بينهم وبين مملكة سبأ. كان لليمنيين القدماء نظام زراعي متطور، وعرفوا ببناء السدود الصغيرة في كل واد؛ وأشهر السدود اليمنية القديمة سد مأرب. ازدهرت تجارتهم وكونوا محطات وممالك صغيرة منتشرة في أرجاء الجزيرة العربية مهمتها حماية القوافل. أسسوا إحدى أهم ممالك العالم القديم المعروفة باسم ممالك القوافل، وعرفت بلادهم باسم بلاد العرب السعيدة في كتابات المؤرخين الكلاسيكية.


كان للنمساويين الصدارة في دراسة النصوص اليمنية القديمة، وأشهر هولاء المستشرق إدورد جلازر الذي جمع خلال زياراته الثلاث إلى اليمن حوالي 1032 نقشًا قديمًا. وبالتعاون مع صديقه الفرنسي جوزيف هاليفي الذي درس وحده 800 نقش في القرن التاسع عشر، ودخل اليمن وتجول بأرجائها كيهودي متسول ليقي نفسه تحرشات القبائل. كانت هناك محاولات متواضعة من مستشرقين إيطاليين ودنماركيين في القرن السادس عشر إلا أنها لم تكن مثمرة. بعد الحرب العالمية الأولى، بدأ عدد من الباحثين المصريين والسوريين "كشيخ الآثريين" أحمد فخري، وله كتابان عن اليمن وتاريخها القديم، بزيارة اليمن والمشاركة في أعمال التنقيب والحفريات. أما أول أمريكي يزور اليمن فكان الباحث ويندل فيليبس وعدد آخر من الباحثين مثل ألبرايت وألبيرت جامه. ثم كان كتاب المؤرخ العراقي الراحل جواد علي المعنون المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، وفيه أبدى الدكتور جواد رأيه في كثير من المسائل وأطروحات المستشرقين فلم يكن متوافقا معهم كليا ولا مجرد ناقل، بل تناول كتاباتهم وكتابات المؤرخين العرب بالنقد والتمحيص كذلك، فهي أبحاث علمية تحتمل الخطأ والصواب.

في عام 1987 قام الباحث الألماني ويرنر دوم بزيارة اليمن وتأليف كتاب "اليمن: ثلاثة آلاف سنة من الفن والحضارة في العربية السعيدة"، تطرق فيها الكاتب لأبحاث حديثة حول تاريخ الفنون والتماثيل والمعتقدات الدينية. المكتشف من نصوص خط المسند يمثل نسبة ضئيلة للغاية من تاريخ سبأ واليمن بشكل عام، والدراسات قليلة وغير وافية ومعظم النقوش نُسخ من قِبل سياح ومستشرقين دخلوا اليمن متنكرين خوفاً على حياتهم، ولم تتوفر لهم فرصة لدراسة النصوص والمعابد بشكل دقيق. فضلاً أن كل المُكتشف الذي تم دراسته عثر عليه على ظاهر الأرض، وما تحتها يتجاوز ذلك. هذه معوقات لا تسمح بتكوين صورة دقيقة ومكتملة عن التطور السياسي للسبئيين وهو ما فتح باباً للجدال واختلاف الآراء والتفسيرات حول دلالات المُكتشف من النصوص. وللأسف فإن الأبحاث الأثرية الحديثة في اليمن تتعرض لمضايقات وعرقلة بسبب الاضطرابات السياسية المتواصلة.

يجب أن تقرأ كتابات النسابة وأهل الأخبار بحذر وتمحيص شديد لأن مجال الوضع والكذب فيها واسع. ولاحظ الباحثون في العصر الحديث أن الموارد الإسلامية تحتوي شيئاً من الصحة عن التاريخ العربي قبل الإسلام إذا تعلق الأمر بالقرن السادس الميلادي على أكثر تقدير. كان المؤرخون المسلمون يعتمدون على الشعر لإثبات حوادث تاريخية، فيزعمون أن ملكاً أو فارساً أنشد شعراً في موقعة ما وبذلك تكون الفكرة التي أرادوا إيصالها مثبتة تاريخياً في نظرهم، ووصل بهم الأمر إلى نسب أبيات شعرية إلى آدم بل إبليس نفسه. وحتى إن نقلوا من مصادر مدونة فإنهم يقحمون آراءهم وينقلون عنها من منطلق الواعظ والناصح. لذلك اختلف المؤرخون المسلمون عن اليونان والبيزنطيين كثيراً: فكتابات اليونان وإن عابتها توجهات سياسية إلا أنها أكثر موثوقية.

وعلى هذا فإن قصص الإخباريين والنسابة ضعيفة ما تعلق الأمر بالتاريخ العربي قبل الإسلام عموماً والتاريخ اليمني بشكل خاص لأن اليمنيين كانوا يدونون بخط المسند وذكروا في كتابات اليونان والبيزنطة ومع ذلك لم يكلف النسابة والإخباريين أنفسهم الرجوع لتلك المصادر باستثناء قليل منهم كان على اطلاع على كتابات السريان. وقد تنبه مؤرخون مسلمون في عصور لاحقة لذلك وانتقدوا أساليب من سبقهم مثل ابن خلدون. ولكن من بين الإخباريين الذين بذلوا جهداً معقولاً في هذا الجانب كان المؤرخ والجغرافي اليمني أبو محمد الهمداني مؤلف صفة جزيرة العرب، إذ كان من القلائل الذين حاولوا قراءة نصوص المسند على الأقل، وقد زار المواقع الأثرية بنفسه ودون ما رآه وهو مجهود لم يفعله أحد من المؤرخين المسلمين. ولكنه مع ذلك وقع في أخطاء فادحة

ويدخل كتاب تاريخ حضارة اليمن القديم في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ حضارة اليمن القديم ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

35 مشاهدة هذا الشهر

#71K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 434.
المتجر أماكن الشراء
زيد بن علي عنان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المطبعه السلفيه ومكتبتها 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث