📘 ❞ تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد الشامي اصدار 1987

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 ❞ كتاب تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني ❝ ــ أحمد بن محمد الشامي 📖

█ _ أحمد بن محمد الشامي 1987 حصريا كتاب تاريخ اليمن الفكري العصر العباسي الجزء الثاني عن منشورات الحديث 2024 الثاني: نبذة الكتاب : تاريخ الثاني يمثل البحث الذي بين يدي القارئ فتحا جديداً لمفكري عالمنا الإسلامي والإنساني ولمؤرخي تراث الإنسانية من حيث الكشف العطاء لليمن ذلك الوقت المبكر وكيف كانت تلك الرقعة الأرض مركزاً عالمياً للفكر يشع جميع الاتجاهات كان الاعتقاد السائد بأن عواصم الفكر والعلم هي: "بغداد و"دمشق" والقاهرة" و"غرناطة" و"القيروان" و"الكوفة" و"البصرة" وحسب لم نكن نيف إليها "صنعاء" و"صعدة" وفيما بعد "زبيد" و"جبلة" و"عون" و"تريم" ومراكز العلم ولكن المؤلف جلى حقيقة جديدة هي أهمية لإشعاع فكري لا يقل أهميته والفكر آنذاك العالم كله وفي هذه الرحلة الفكرية التي تأخذ إلى رحاب الفترة العباسية يسمع أصداء المفكرين العظام الذين اعتنى بتراثهم دراسة وتحقيقاً واستخلاص للنتائج المضنية طريق المستقبل غير المنفصل جذوره الضاربة ماجد محفز للهمم ومطلق للطاقات همام منبه ومعمر واللحجي وعبد الرزاق الصنعاني والثائرين الإمام يحيى عبد الله وداعيته الكبير مجتهد الإسلام إدريس الشافعي وفي مسيرة العدل والثورة والحياة نسق واحد صنعاء أحد المنطلقات الهامة لبناء إصلاح مستوى كلها أسماء لامعة كل له إلهام بالتاريخ عند قراءة ولأول مرة "يسر البلوي" هذا المفكر العظيم يقود للذهن ذكرى الخالدين مثل سقراط وأفلاطون وأرسطو والجاحظ والبلحي والمعري وأيضاً تكشف مجال الشعر ممن أغفلتهم كتب التراجم مثل: يزيد القشيبي الأول والقشيبي وأحمد عيسى الرداعي واصف جزيرة العرب شعراً قصيدته الخالدة "الحج" وبكر مرداس جانب صحح كثيرا المفاهيم التاريخية وقع فيها كثير المستشرقين وبعض المؤرخين وذلك التحديث لسان الهمداني وكتبه ونشوان الحميري ونهجها فقد أثبت بالحقائق القاطعة ومن أقوالها الصريحة التزامهما نطاق المدارس الإسلامية الاجتهادية "المنهج الزبدي" بعيداً التأثر بواقع المنتسبين اسماً أو نسباً مؤسس نظرية والتوحيد والأمر بالمعروف والنهي المنكر الزبدية "ورثة النظرية" المنتفعين بها العاملين الملتزمين بتعاليمها أما ما كتبه "المطرقية والصراع خلال القرون فهو فريد بابه والأول نوعه والفصل الرائع عميق الصلة بآفاق الإنساني الماضي فحسب بل مستقبل عامة سيفتح النقاش والحوار الدارسين والمفكرين مصراعيه ويدخل دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ يقع ضمن تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية العربي مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا الدول تنضوي جامعة العربية غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت بلدان مجاورة فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ الأراضي تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب حتى الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا القرن التاسع عشر مرورًا بالقرن العشرين عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني
كتاب

تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني

ــ أحمد بن محمد الشامي

صدر 1987م عن منشورات العصر الحديث
تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني
كتاب

تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني

ــ أحمد بن محمد الشامي

صدر 1987م عن منشورات العصر الحديث
عن كتاب تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني:
نبذة عن الكتاب :


تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الجزء الثاني

يمثل البحث في تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الذي بين يدي القارئ فتحا جديداً لمفكري عالمنا الإسلامي والإنساني، ولمؤرخي تراث الإنسانية، من حيث الكشف عن العطاء الفكري لليمن في ذلك الوقت المبكر، وكيف كانت تلك الرقعة من الأرض مركزاً عالمياً للفكر يشع في جميع الاتجاهات كان الاعتقاد السائد بأن عواصم الفكر والعلم هي: "بغداد و"دمشق" والقاهرة" و"غرناطة" و"القيروان" و"الكوفة" و"البصرة" وحسب،


لم نكن نيف إليها "صنعاء" و"صعدة"، وفيما بعد "زبيد" و"جبلة" و"عون" و"تريم" ومراكز العلم في اليمن ولكن المؤلف أحمد الشامي جلى حقيقة جديدة هي أهمية اليمن مركزاً لإشعاع فكري لا يقل أهميته عن عواصم العلم والفكر، آنذاك في العالم كله وفي هذه الرحلة الفكرية التي تأخذ القارئ إلى رحاب اليمن الفكرية في الفترة العباسية،


يسمع القارئ أصداء المفكرين العظام الذين اعتنى بتراثهم المؤلف دراسة وتحقيقاً واستخلاص للنتائج المضنية على طريق المستقبل غير المنفصل عن جذوره الضاربة في تاريخ ماجد محفز للهمم ومطلق للطاقات همام بن منبه ومعمر واللحجي وعبد الرزاق الصنعاني، والثائرين العظام الإمام يحيى بن عبد الله وداعيته الكبير مجتهد الإسلام الإمام محمد بن إدريس الشافعي.


وفي مسيرة العدل والثورة والفكر والحياة والعلم في نسق واحد كانت صنعاء أحد المنطلقات الهامة لبناء إصلاح على مستوى الأرض كلها آنذاك تلك أسماء لامعة كل من له إلهام بالتاريخ. ولكن عند قراءة ولأول مرة "يسر البلوي" هذا المفكر العظيم، يقود للذهن ذكرى الخالدين من تاريخ الإنسانية مثل سقراط وأفلاطون وأرسطو والجاحظ والبلحي والمعري وأيضاً تكشف هذه الرحلة الفكرية عن أسماء لامعة في مجال الشعر ممن أغفلتهم كتب التراجم مثل: أحمد بن يزيد القشيبي الكبير الأول، والقشيبي الثاني، وأحمد بن عيسى الرداعي واصف جزيرة العرب شعراً في قصيدته الخالدة عن "الحج"، وبكر بن مرداس إلى جانب ذلك وفي هذه الرحلة الفكرية صحح المؤلف كثيرا من المفاهيم التاريخية التي وقع فيها كثير من المستشرقين وبعض المؤرخين وذلك عند التحديث عن لسان اليمن الهمداني وكتبه ونشوان الحميري ونهجها.


فقد أثبت المؤلف بالحقائق القاطعة ومن أقوالها الصريحة التزامهما في نطاق المدارس الإسلامية الاجتهادية "المنهج الزبدي" بعيداً عن التأثر بواقع المنتسبين اسماً أو نسباً إلى مؤسس نظرية العدل والتوحيد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الزبدية من "ورثة النظرية" المنتفعين بها لا العاملين بها الملتزمين بتعاليمها. أما ما كتبه المؤلف عن "المطرقية والصراع الفكري خلال تلك القرون فهو فريد في بابه والأول من نوعه، والفصل الرائع الذي له عميق الصلة بآفاق الفكر الإنساني، لا في الماضي فحسب بل وفي مستقبل الفكر عامة، سيفتح النقاش والحوار بين الدارسين والمفكرين على مصراعيه.


ويدخل كتاب تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛


حيث يقع كتاب تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

الترتيب:

#2K

3 مشاهدة هذا اليوم

#45K

13 مشاهدة هذا الشهر

#100K

955 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 334.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن محمد الشامي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
منشورات العصر الحديث 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث