█ _ سلامة موسى 1963 حصريا كتاب الصحافة حرفة ورسالة 2024 ورسالة: الصحافةهي مهنة بقيامها جمع وتحليلالأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور سواء أن كانت هذه الأخبار متعلقة بأحداث سياسية أو اقتصادية ثقافية رياضية اجتماعية أوغيرها وذلك بغرض تأسيس رأي عام وعي بالواقع المحيط وحالة الشفافية تضمن وجود رقابة شعبية فعالة الآداء السلطوي والإداري إن بالمعنى السابق حِرَفِيّة تسعى إلى الحياد ولكنها ذات الوقت تبقى متحيزة لأن الأمر لا يقتصر مجرد تقديم المعلومات بل يتعداه تداول الأراء بشأنها صورة مقالات وأعمدة وتحقيقات وتحليلات إخبارية والتحيز هنا ليس السلبي الذي يشتمل طمس وإقصاء وتزييف الحقائق ولكن الإيجابي يحمل دلالات كفاحية ترقى أمة ولا وطن إلا خلالها فللصحافة رسالة تنويرية عليها تؤديها نهوضًا بالمجتمع وتحملًا لقضاياه وهمومه فهي ولسان حاله وممثلة وجدانه وهي مرآة مجتمعها تمامًا كما الفن فنون ادبية وسينما مجاناً PDF اونلاين سينما هو قسم رئيسى مكتبة الادب العلاقة بين الأدب والسينما علاقة ترابطية بشكل كبير والأدب الحاجات اللي ساهمت تشكيل السينمالا شك العودة لتحويل الأعمال الأدبية أفلام سيؤدي إثراء للسينما المصرية وستقدم أعمالا راقية كنا نفتقدها تعطينا مزيج سحري السينما والأدب دعونا البداية نتفق العمل الأدبي نوع مختلف عن نقاط ويتفق معها نقاط: فالأدب يتميز أنه يحد خيال القارئ فهو يترك له العنان ليتخيل أشكال الأبطال وطريقة كلامهم وتعبيرات وجوههم؛ وكذلك الأماكن والألوان أما فتختلف أنها تحدد للمشاهد ما يراه فتظل الشخصيات مرتبطة ارتباطا وثيقًا بأبطال الأفلام لدى المشاهد وتجعله حالة التوحد والارتباط مع أبطال وحكاياتهم وحواراتهم وحتى وإن اتفقا يعتمدان طريقة السرد توصيل الفكرة لكنهما يظلان مختلفين فالعمل يعتمد جمال المعاني والكلمات فتعتمد الصورة والموسيقى والأداء لذا نجد جمهور يختلف فالسينما مجملها قد تكون فن أبسط أية تعقيدات لغوية
❞ يبحث هذا الكتاب في العقل الباطن؛
أي ذلك العقل الذي يعمل على غير وعيٍ منَّا، وبه نحلم ونحن نائمون، وبه تخطر علينا الخواطر ونحن في اليقظة الغافية حين لا نكون متنبِّهين؛ أي حين يكون العقل الواعي غير يقظٍ تمام اليقظة. فهذا العقل الباطن يعمل كأنه مستقل عنَّا، وهو يقرر ميولنا وأمزجتنا، بل هو الذي يكوِّن أخلاقنا، وكثيرًا ما تحدث لنا منه أمراض نفسية خطرة جدًّا.
وأول من عمد إلى درس هذا العقل هو فرويد العالم النمسوي، فهو المعلم الأول، وسائر الباحثين تلاميذه المعلِّقين على نظريته أو المنقِّحين لها، وهو يعتقد أن أهم نوازع العقل الباطن التي تحدث لنا الخواطر والأحلام هو الغريزة الجنسية التي تتنكر فتبدو لنا بأشكال مختلفة، وأن الأحلام تظهرنا على الثقافة القديمة التي كانت فاشية منذ آلاف السنين بين آبائنا . ❝