📘 ❞ القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث) ❝ كتاب ــ محمد رمزي بك اصدار 1994

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 كتاب ❞ القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث) ❝ ــ محمد رمزي بك 📖

█ _ محمد رمزي بك 1994 حصريا كتاب ❞ القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث) ❝ عن الهيئة العامة للكتاب 2024 الثالث): نبذة الكتاب : «القاموس من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945» الكتب القليلة التي تعنى بتدوين أسماء البلدان وتحقيق مواقعها وتتبع تاريخها وهو يأخذ مكانه جانب نظائره الهامة لا تتكرر إلا فترات متباعدة تحسب بالقرون أو الأقل بعشرات السنين مثل لليعقوبى ( ت 280 هـ ) وياقوت الحموي 626 والبيان والإعراب للمقريزى 845هـ والتحفة السنية لابن الجيعان( 885هـ) والخطط التوفيقية لعلي باشا مبارك 1311هـ ولذلك يعتبر هذا صورة للعمران المصري وقت معين تضاف صور العمران أوقات سابقة تلخص صورًا تجلوها وتشرحها تكمل ما سبقها وثيقة مهمة وثائق وصف مصر العصر الحديث سجلت أشكال قرى قديمة وحديثة مندرسة وباقية صغيرة وكبيرة وبلدان ومدن هذه الوثيقة النفيسة ذات قيمة كبرى لدارس جغرافية وتاريخها والمتبع لتطور عمرانها الكتاب ينقسم قسمين: القسم الأول: البلاد المندرسة ويقع «478 صفحة القطع الكبير» القسم الثاني : الحالية «أربعة أجزاء» مضافا إليها مجلد يشتمل فهرس عام لأسماء القرى والبلاد والمدن ويتضمن نحو 14080 إسماً بينما كان عدد والبلدان يزيد قليلاً ألفى قرية أى عصر العصور القرية هي عماد كما أن الزراعة الاقتصاد وقد نشأت القرية نتيجة نشأة نفسها حوض نهر النيل الأدنى ودلتاه وهي أحد المحاور الرئيسية يدور حولها ويرتبط بالقرية الحياض الزراعية ومن ثم محاور مساحة الأرض وفك الزمام التأريع الروك وكلها مصطلحات للعمل المساحى للأرض ويتصل بها وحدة القياس المستخدمة كالقصبة والفدان أما المحور الثالث فهو نظام الحيازة وأخيرا يأتى الرابع التقسيم الإداري وقامت المتعاقبة أسس قبل الأسرات الأعم الأغلب وتغيرت كثير حُرف انتقل زراعى حالة اندثارها وعندما دخل العرب حشدوا جيشا عرمرمًا المترجمين القبط واليونان لحصر الجيش أبقى بحالها حرفه قليلا ليصل سمع العربي ترجم بما قارب اللفظ الكلمة العربية وهذا عكس فعله الإغريق عندما حكموا (عصر البطالمة) فقد وضعوا لقراها ومدنها يونانية وإن كانوا أيضا ترجموا الآلهة يقابلها اليونانية ولحسن الحظ لم تنل الأسماء حظا الشيوع لدى وعاد المصريون بعد زوال الحكم البيزنطي قراهم ومدنهم القديمة وبذلك بقيت المدن وقراها حتى الفتح العربى غير البطلمى أنشأ عددا والقرى الدلتا والصعيد أشهرها العاصمة الإسكندرية كانت بمثابة مستعمرات تسود فيها القوانين والأعراف وكان يحرم عند إنشائها إقامة ويسبق بعض كلمة «كفر» سريانية تعني فيسمونها «كورة» وقد شاع استعمال «ميت» وتعنى ميناء وتطلق تطل النهر الترع الكبيرة وبها مراسي للسفن بولاق استخدام «نجع» نزلة بمنازل العربان وذلك العثماني «أبعادية» استجدت وكانت تطلق الأراضى المستصلحة يقطعها لرجاله تبعد مراكز استبدل «عزبة» يستجد مظاهر فتسمى منشأة منشاة منشية كانت أرض منذ أرضا خراجية ملكا صريحا لبيت المال السلطان الحكومة القائمة الملتزمون المقطعون الذين تقطع لهم أراضى يدفعون عليها خراجًا سنويا عدا الوقف والرزق والكروم والبساتين فكانت معفاة الخراج نوعا ولم يكن للملتزمين المقطعين حق الملك بأي حال الأحوال ولما تولى أبطل الإقطاع والالتزام 1228 – 1813م ووزع كل ناحية أهلها وقيد أطيان بأسماء واضعي اليد لدفع الضريبة العقارية دون التملك التصرف وسميت الأراضي بالأراضي البور لاستصلاحها يربط المستصلح منها العشر غلتها وهذه سميت العشورية وقد استمرت الخراجية صريحًا للدولة أواخر إسماعيل أصدر قانون المقابلة 1288 1871م عندها سمح لواضع بالتملك يدفع أموال والعشورية ست سنوات أجاز جائزا كتب تاريخ العالم مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي جامعة غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت ضمن بلدان مجاورة فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع استخدمته البحرية ألفريد ثاير ماهان 1902 للإشارة الواقعة بين السعودية والهند بعد العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا القرن التاسع عشر مرورًا بالقرن العشرين الذي عرف وانتشار خلافات أنظمة وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت عدم الاستقرار القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي العوامل أدت اليأس المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة ذلك تتسم علاقات ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث)
كتاب

القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث)

ــ محمد رمزي بك

صدر 1994م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث)
كتاب

القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث)

ــ محمد رمزي بك

صدر 1994م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
حول
محمد رمزي بك ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
الهيئة المصرية العامة للكتاب 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية القسم الثاني(الجزء الثالث):
نبذة عن الكتاب :

«القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945»، كتاب من الكتب القليلة التي تعنى بتدوين أسماء البلدان وتحقيق مواقعها، وتتبع تاريخها، وهو يأخذ مكانه إلى جانب نظائره الهامة التي لا تتكرر إلا في فترات متباعدة تحسب بالقرون أو على الأقل بعشرات السنين، مثل البلدان لليعقوبى ( ت 280 هـ ) ، وياقوت الحموي ( ت 626 هـ ) والبيان والإعراب للمقريزى ( ت 845هـ ) والتحفة السنية لابن الجيعان( ت 885هـ) والخطط التوفيقية لعلي باشا مبارك ( ت 1311هـ ) ولذلك يعتبر هذا الكتاب صورة للعمران المصري في وقت معين تضاف إلى صور العمران المصري في أوقات سابقة، صورة تلخص صورًا سابقة أو تجلوها وتشرحها أو تكمل ما سبقها من صور، وهو وثيقة مهمة من وثائق وصف مصر في العصر الحديث سجلت أشكال العمران المصري من قرى قديمة وحديثة، مندرسة وباقية، صغيرة وكبيرة، وبلدان ومدن، هذه الوثيقة النفيسة ذات قيمة كبرى لدارس جغرافية مصر وتاريخها والمتبع لتطور عمرانها.

الكتاب
ينقسم الكتاب إلى قسمين:

القسم الأول: عن البلاد المندرسة ويقع في «478 صفحة من القطع الكبير».
القسم الثاني : عن البلاد الحالية ويقع في «أربعة أجزاء»، مضافا إليها مجلد يشتمل على فهرس عام لأسماء القرى والبلاد والمدن، ويتضمن نحو 14080 إسماً بينما كان عدد القرى والبلدان يزيد قليلاً على ألفى قرية في أى عصر من العصور.
القرية هي عماد العمران المصري كما أن الزراعة هي عماد الاقتصاد المصري، وقد نشأت القرية نتيجة نشأة الزراعة نفسها في حوض نهر النيل الأدنى ودلتاه وهي أحد المحاور الرئيسية التي يدور حولها الكتاب، ويرتبط بالقرية الحياض الزراعية، ومن ثم كان أحد محاور الكتاب الرئيسية هي مساحة الأرض وفك الزمام أو التأريع أو الروك، وكلها مصطلحات للعمل المساحى للأرض ويتصل بها وحدة القياس المستخدمة كالقصبة والفدان، أما المحور الثالث فهو نظام الحيازة، وأخيرا يأتى المحور الرابع وهو التقسيم الإداري للبلاد.

وقامت القرى في العصور المتعاقبة على أسس قرى عصر ما قبل الأسرات في الأعم الأغلب، وتغيرت أسماء كثير من القرى أو حُرف أو انتقل إلى حوض زراعى في حالة اندثارها، وعندما دخل العرب مصر حشدوا جيشا عرمرمًا من المترجمين القبط واليونان، لحصر أسماء القرى المصرية.هذا الجيش أبقى على أسماء القرى بحالها أو حرفه قليلا ليصل إلى سمع العربي، أو ترجم بما قارب في اللفظ الكلمة العربية، وهذا على عكس ما فعله الإغريق عندما حكموا مصر (عصر البطالمة) فقد وضعوا لقراها ومدنها أسماء يونانية وإن كانوا أيضا ترجموا أسماء الآلهة بما يقابلها في اليونانية ، ولحسن الحظ لم تنل هذه الأسماء اليونانية حظا من الشيوع لدى المصريين، وعاد المصريون بعد زوال الحكم البيزنطي إلى أسماء قراهم ومدنهم القديمة، وبذلك بقيت أسماء المدن المصرية وقراها المصرية حتى الفتح العربى.
غير أن الحكم البطلمى أنشأ عددا من المدن والقرى اليونانية في الدلتا والصعيد ، أشهرها العاصمة نفسها، الإسكندرية ، كانت بمثابة مستعمرات يونانية ، تسود فيها القوانين والأعراف اليونانية، وكان يحرم عند إنشائها إقامة المصريين فيها .
ويسبق أسماء بعض القرى كلمة «كفر» وهي كلمة سريانية تعني قرية، أما العرب فيسمونها «كورة»،

وقد شاع استعمال «ميت» وتعنى ميناء، وتطلق على القرى التي تطل على النهر أو الترع الكبيرة وبها مراسي للسفن، كما تعنى كلمة بولاق ميناء أيضا، كما شاع استخدام كلمة «نجع» أو نزلة بمنازل العربان، وذلك في العصر العثماني. ما كلمة «أبعادية» فقد استجدت في عصر محمد على ، وكانت تطلق على الأراضى المستصلحة التي كان يقطعها محمد على لرجاله، وكانت تبعد عن مراكز العمران، وقد استبدل بها كلمة «عزبة»، أما ما يستجد من مظاهر العمران فتسمى منشأة أو منشاة أو منشية.

كانت أرض مصر منذ الفتح العربي إلى عصر محمد على أرضا خراجية، أى ملكا صريحا لبيت المال أو السلطان أو الحكومة القائمة، وكان الملتزمون أو المقطعون ( الذين تقطع لهم أراضى ) يدفعون ما عليها من المال خراجًا سنويا، ما عدا الوقف والرزق والكروم والبساتين فكانت معفاة من الخراج نوعا ما، ولم يكن للملتزمين أو المقطعين حق الملك بأي حال من الأحوال،
ولما تولى محمد على أبطل الإقطاع والالتزام سنة 1228 هـ – 1813م ووزع أرض كل ناحية على أهلها، وقيد أطيان كل ناحية بأسماء واضعي اليد عليها، لدفع الضريبة العقارية دون التملك أو التصرف فيها، وسميت هذه الأراضي بالأراضي البور لاستصلاحها، على أن يربط على المستصلح منها العشر من غلتها، وهذه سميت بالأراضي العشورية .
وقد استمرت الأرض الخراجية ملكا صريحًا للدولة حتى أواخر عصر إسماعيل عندما أصدر قانون المقابلة 1288 هـ – 1871م عندها سمح لواضع اليد بالتملك بعد أن يدفع أموال الأراضي الخراجية والعشورية ست سنوات، وبذلك أجاز إسماعيل ما لم يكن جائزا منذ الفتح العربي.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#26K

15 مشاهدة هذا الشهر

#74K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 151.