📘 ❞ الجغرافيا النباتية ❝ كتاب ــ د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ اصدار 1997

علم الجغرافيا الحيوية - 📖 ❞ كتاب الجغرافيا النباتية ❝ ــ د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ 📖

█ _ د محمد عبدو العودات عبد السلام محمود الله بن الشيخ 1997 حصريا كتاب الجغرافيا النباتية عن جامعة الملك سعود 2024 النباتية: نبذه هن الكتاب : يمثل لمحمد مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية الجغرافيا أو علم توزيع النباتات (بالإنجليزية: Phytogeography)‏ هو فرع فروع البيولوجية ويُعنى بالتوزيع الجغرافي لأنواع الالنباتات ومناطق زراعتها وانتشارها وتأثيرها سطح الأرض ويعنى هذا العلم بكافة جوانب عناصر التحكم بتوزيع نطاقات الأنواع الفردية (بكل المقاييس الكبيرة والصغيرة أنظر الأنواع) إلى العوامل التي تتحكم تكوين مجتمعات بأكملها والنباتات الإقليمية التاريخ نجد أولى المعلومات كتابات اليونانيين وذلك قبل الميلاد ببضع مئات السنين ولكن لم تتعدى دراسة منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط الحالية وكانت الفرص أمامهم محدودة لمقارنة أنواع نباتية مناطق مختلفة وعندما وصل الاسكندر المقدوني الهند(334 327 ق م) تمكن اليونانيون الخروج والتعرف الغطاء النباتي لمناطق مختلفة(سهول آسيا الوسطى الصحاري والغابات الاستوائية الهند) أصبح الممكن مقارنة فلورا المناطق المختلفة وأول عمل الاتجاه يعود ثيوفراست (تلميذ أرسطو) الذي جمع أنواعا أثناء رحلة وقارنها مع بعضها وأشار تأثير المناخ والتربة ولم يتطور بهذ ذلك لا روما ولا العصور وبعد 2000عام فقط خرجت مرة ثانية أفكار الوجود بعد ركودها ويمكن أن ننسب تاريخ تشكل سنة 1817 عندما صدر هومبولت " والذي كان ثمرة لرحلاته المتعددة دامت خمس سنوات أمريكا وسيبيريا وآسيا وبحر قزوين وغيرها مكنته الاطلاع نباتات وجمعها ونجد مؤلفاته الثلاثة لعلم الفلورية والبيئية والتاريخية وظهر 1822م سكاو الأسس العامة للجغرافيا قسم فيه للكرة الأرضية 25 جغرافية وركز اهتمامه البيئية والفلوية كما ظهرت 1855 أعمال Da Candolle النباتية" جزئين وحاول ديكاندول إيجاد العلاقة بين توزع والظروف وأن تحليل أثر الحالي يعتبر أهم الأفكار أتى بها يدكاندول ساعدت تطورالجغرافيا كان لدراسات انغلر (1882 1887) أهمية كبرى تطور فقد وضع خريطة للمناطق الجغرافية واعتمد تقسيمه جانب لتطور الفلورا وتعتبر الباحث الألماني غريزباخ 1872 الأعمال النصف الثاني القرن التاسع عشر الكرة 24 وهي كثير الحالات تتطابق تقسيمات ومن أشهر روسيا نهاية الماضي هي دراسات روبرخت ودراسات ليتفينوف ساهمت إذا نأخذ بعين الاعتبار هذه الجيولوجية ولقد طور فيما لافرينكا وتلمتشيف وبابوف وغيرهم مرت وبادية العشرين بمرحلة ركود بسبب البيئة وخاصة ظهور فارمنغ 1895م جغرافيا يبحث العلاقات المتبادلة الوسط مورفولوجيا وتشريح النبات وكذلك شمبر 1898 أسس وظائف الأعضاء" حاول وتفسير طريق الأعضاء ولقد قضى بما أثار اهتمامت جديدة متابعة التوزع الحياة عادت جديد الوصفية جهة وعلى الحديثة كعلم والوراثة أخرى الحيوية مجاناً PDF اونلاين التنوع الحيوي المكان والزمان وهو يهدف للكشف أماكن عيش الكائنات الحية ومدى غزارتها ولماذا تعتبر أكثر الطبيعية تأثراً بالإنسان وأنشطته سواء إيجابياً (بناء) سلبياً (هدم) إذ تظهر بصمات الإنسان واضحة أصاب الغلاف تغير وتطور فقدت الأحياء الكثير مناطقها وتقلصت مساحاتها الفعلية لتحتل الوقت الحاضر كسراً ضئيلاً بالقياس لما قائماً

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجغرافيا النباتية
كتاب

الجغرافيا النباتية

ــ د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ

صدر 1997م عن جامعة الملك سعود
الجغرافيا النباتية
كتاب

الجغرافيا النباتية

ــ د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ

صدر 1997م عن جامعة الملك سعود
عن كتاب الجغرافيا النباتية:
نبذه هن الكتاب :


يمثل كتاب الجغرافيا النباتية لمحمد عبدو العودات مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام

حيث يركز كتاب الجغرافيا النباتية لمحمد عبدو العودات على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.


الجغرافيا النباتية أو علم توزيع النباتات (بالإنجليزية: Phytogeography)‏ هو فرع من فروع الجغرافيا البيولوجية، ويُعنى بالتوزيع الجغرافي لأنواع الالنباتات ومناطق زراعتها وانتشارها،

وتأثيرها على سطح الأرض. ويعنى هذا العلم بكافة جوانب توزيع النباتات، من عناصر التحكم بتوزيع نطاقات الأنواع الفردية (بكل المقاييس الكبيرة والصغيرة، أنظر توزيع الأنواع) إلى العوامل التي تتحكم في تكوين مجتمعات بأكملها والنباتات الإقليمية.

التاريخ
نجد أولى المعلومات عن علم الجغرافيا النباتية في كتابات اليونانيين وذلك قبل الميلاد ببضع مئات من السنين ولكن لم تتعدى دراسة اليونانيين منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط الحالية وكانت الفرص أمامهم محدودة لمقارنة أنواع نباتية من مناطق مختلفة. وعندما وصل الاسكندر المقدوني إلى الهند(334-327 ق.م) تمكن اليونانيون من الخروج من منطقة البحر الأبيض المتوسط والتعرف على الغطاء النباتي لمناطق مختلفة(سهول آسيا الوسطى، الصحاري، والغابات الاستوائية في الهند) وعندما أصبح من الممكن مقارنة فلورا المناطق المختلفة.وأول عمل في هذا الاتجاه يعود إلى ثيوفراست (تلميذ أرسطو) الذي جمع أنواعا نباتية من مناطق مختلفة أثناء رحلة الاسكندر المقدوني وقارنها مع بعضها وأشار إلى تأثير المناخ والتربة على النباتات.

ولم يتطور علم الجغرافيا النباتية بهذ ذلك لا في روما ولا في العصور الوسطى، وبعد 2000عام فقط خرجت مرة ثانية أفكار علم الجغرافيا النباتية إلى الوجود بعد ركودها.

ويمكن أن ننسب تاريخ تشكل علم الجغرافيا النباتية إلى سنة 1817 وذلك عندما صدر كتاب هومبولت " أفكار في علم الجغرافيا " والذي كان ثمرة لرحلاته المتعددة والتي دامت خمس سنوات في أمريكا وسيبيريا وآسيا الوسطى وبحر قزوين وغيرها، والتي مكنته من الاطلاع على نباتات مختلفة وجمعها ونجد في مؤلفاته الاتجاهات الثلاثة لعلم الجغرافيا النباتية الفلورية والبيئية والتاريخية.

وظهر في عام 1822م كتاب سكاو " الأسس العامة للجغرافيا النباتية " والذي قسم فيه الغطاء النباتي للكرة الأرضية إلى 25 منطقة جغرافية نباتية وركز اهتمامه في هذا الكتاب على الجغرافيا النباتية البيئية والفلوية. كما ظهرت في عام 1855 أعمال Da Candolle " الجغرافيا النباتية" في جزئين، وحاول ديكاندول إيجاد العلاقة بين توزع النباتات والظروف البيئية الحالية والتاريخية، وأن تحليل أثر العوامل التاريخية على توزع النباتات الحالي يعتبر من أهم الأفكار التي أتى بها يدكاندول والتي ساعدت على تطورالجغرافيا النباتية التاريخية.

كان لدراسات انغلر (1882-1887) أهمية كبرى في تطور علم الجغرافيا النباتية، فقد وضع خريطة للمناطق الجغرافية النباتية واعتمد على تقسيمه هذا إلى جانب العوامل البيئية الحالية على العوامل التاريخية لتطور الفلورا.

وتعتبر أعمال الباحث الألماني غريزباخ " الغطاء النباتي للكرة الأرضية 1872 " من أهم الأعمال التي ظهرت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، فقد قسم فلورا الكرة الأرضية إلى 24 منطقة جغرافية نباتية، وهي في كثير من الحالات تتطابق مع تقسيمات سكاو.

ومن أشهر الأعمال التي ظهرت في روسيا في نهاية القرن الماضي هي دراسات روبرخت ودراسات ليتفينوف التي ساهمت في تطور علم الجغرافيا النباتية في روسيا، إذا لم نأخذ بعين الاعتبار تاريخ هذه الفلورا في العصور الجيولوجية المختلفة، ولقد طور هذه الأفكار فيما بعد لافرينكا وتلمتشيف وبابوف وغيرهم.

مرت الجغرافيا النباتية في نهاية القرن التاسع عشر وبادية القرن العشرين بمرحلة ركود وذلك بسبب تطور علم البيئة وخاصة ظهور كتاب فارمنغ 1895م " جغرافيا النباتات البيئية " والذي يبحث في العلاقات المتبادلة بين الوسط والنباتات وخاصة تأثير الوسط على مورفولوجيا وتشريح النبات وكذلك ظهور كتاب شمبر 1898 " جغرافيا النبات على أسس من وظائف الأعضاء"، والذي حاول فيه دراسة تأثير الوسط على مورفولوجيا وتشريح النبات وتفسير ذلك عن طريق وظائف الأعضاء النباتية.

ولقد قضى علم البيئة بما أثار من اهتمامت جديدة على متابعة دراسة التوزع الجغرافي النباتي. ولكن الحياة عادت بعد ذلك من جديد إلى دراسة التوزع النباتي الجغرافي الوصفية من جهة وعلى العلوم الحديثة كعلم البيئة والوراثة من جهة أخرى.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

28 مشاهدة هذا الشهر

#104K

753 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 346.
المتجر أماكن الشراء
د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جامعة الملك سعود 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث