📘 ❞ آثار الأقصر ❝ كتاب ــ محمد عبدالقادر محمد اصدار 1982

تاريخ مصر المعاصر - 📖 ❞ كتاب آثار الأقصر ❝ ــ محمد عبدالقادر محمد 📖

█ _ محمد عبدالقادر 1982 حصريا كتاب آثار الأقصر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2024 الأقصر: نبذة الكتاب : الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس عُرفت سابقاً باسم طيبة هي عاصمة مصر العصر الفرعوني تقع ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي وهي محافظة جنوب بين خطى عرض 25 36 شمالاً 32 33 شرقاً وتبعد العاصمة القاهرة حوالي 670 كم وعن شمال أسوان بحوالي 220 وجنوب قنا 56 غرب الغردقة 280 يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة ومن الجنوب إدفو الشرق البحر الأحمر الغرب أرمنت الوادي الجديد أقرب الموانئ البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا وأقرب المطارات إليها مطار الدولي تبلغ مساحة 416 كم² والمساحة المأهولة بالسكان 208 ويبلغ عدد سكانها ما يقارب 487,896 نسمة بحسب إحصاء عام 2010 تقسم إدارياً خمسة شياخات شرعية العوامية الكرنك القديم القرنة منشأة العماري وستة مدن وقرى تابعة لها البياضية العديسات بحري قبلي الطود البغدادي الحبيل يقال أنّ تضمّ ثلث العالم كما أنها تضم العديد المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة البرّين والغربي يضم معبد وطريق الكباش الرابط المعبدين ومتحف أما فيضم وادي الملوك الدير البحري الملكات دير المدينة ومعبد الرامسيوم وتمثالا ممنون < ref> يرجع تأسيس عصر الأسرة الرابعة 2575 ق م وحتى الدولة الوسطى لم تكن أكثر مجرد مجموعة الأكواخ البسيطة المتجاورة ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ وما بعدها ثم أصبحت وقت لاحق لمصر الحادية عشر يد الفرعون منتوحتب الأول نجح توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر الاضمحلال وظلت للدولة حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة والثلاثون الفرس 332 التسمية عُرفت عبر العصور المختلفة بالعديد الأسماء ففي بدايتها تسمى "وايست" أطلق عليها الرومان اسم "طيبة" وأطلق كذلك وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس الإلياذة وسُميت "مدينة الشمس" النور" و"مدينة الصولجان" وبعد الفتح العربي العرب هذا "الأقصر" وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن تحتوي الكثير قصور يرجع تاريخ المعاصر مجاناً PDF اونلاين القسم يتم التأريخ لتاريخ بدءا 1882 عندما مستعمرة بريطانية استمر الوضع 1922 حصلت رسميا الاستقلال لكن القوات البريطانية بقيت موجودة بوجود الملكية الحكم الذاتي إلا حدوث ثورة 23 يوليو بقيادة الضباط الأحرار 1952 والتي جمال عبد الناصر أحد أهم أفرادها تشكلت الغالب ذات الحزب الواحد رغم التوجهات السياسية تختلف حسب الزعيم يتسلم القيادة أنور السادات حسني مبارك

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
آثار الأقصر
كتاب

آثار الأقصر

ــ محمد عبدالقادر محمد

صدر 1982م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
آثار الأقصر
كتاب

آثار الأقصر

ــ محمد عبدالقادر محمد

صدر 1982م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
عن كتاب آثار الأقصر:
نبذة عن الكتاب :

الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، عُرفت سابقاً باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، تقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطى عرض 25-36 شمالاً، 32-33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم، وعن شمال مدينة أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم، يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد، أقرب الموانئ البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي.

تبلغ مساحة الأقصر حوالي 416 كم²، والمساحة المأهولة بالسكان هي 208 كم²، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب 487,896 نسمة بحسب إحصاء عام 2010، تقسم مدينة الأقصر إدارياً إلى خمسة شياخات هي شرعية العوامية، الكرنك القديم، الكرنك الجديد، القرنة، منشأة العماري، وستة مدن وقرى تابعة لها هي البياضية، العديسات بحري، العديسات قبلي، الطود، البغدادي، الحبيل، يقال أنّ الأقصر تضمّ ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثالا ممنون.

يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م، وحتى عصر الدولة الوسطى لم تكن طيبة أكثر من مجرد مجموعة من الأكواخ البسيطة المتجاورة، ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات، فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ عصر الدولة القديمة وما بعدها، ثم أصبحت مدينة طيبة في وقت لاحق عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية الحادية عشر على يد الفرعون منتوحتب الأول، والذي نجح في توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر في عصر الاضمحلال الأول، وظلت مدينة طيبة عاصمة للدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة الحادية والثلاثون على يد الفرس 332 ق.م.

التسمية
عُرفت الأقصر عبر العصور المختلفة بالعديد من الأسماء، ففي بدايتها كانت تسمى مدينة "وايست"، ثم أطلق عليها الرومان بعد ذلك اسم "طيبة"، وأطلق عليها كذلك مدينة المائة باب، كما وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة، وسُميت كذلك باسم "مدينة الشمس"، "مدينة النور"، و"مدينة الصولجان"، وبعد الفتح العربي لمصر، أطلق عليها العرب هذا اسم "الأقصر" وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن المدينة كانت تحتوي على الكثير من قصور الفراعنة. يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م،.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

76 مشاهدة هذا الشهر

#59K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 287.
المتجر أماكن الشراء
محمد عبدالقادر محمد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الهيئة المصرية العامة للكتاب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث