📘 ❞ زهر الآس في بيوتات أهل فاس ❝ كتاب ــ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني اصدار 2002

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس ❝ ــ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني 📖

█ _ محمد بن عبد الكبير هاشم الكتاني 2002 حصريا كتاب زهر الآس بيوتات أهل فاس عن مطبعة النجاح الجديدة 2024 فاس: يعد « » للإمام النسابة الشريف (1263هـ 1350هـ) من أهم وأنفس الكتب التي أرخت لمدينة عبر بيوتاتها فهو يأتي بالعائلة منذ أول رحلاتها ويذكر أحسن أعمالها العلم أو الجهاد * يعتبر بمثابة "حالة مدنية" لفاس أوائل القرن الرابع عشر هجري حيث ذكر فيه مؤلفه أكثر عشرين ألف شخص ويلي هذا الكتاب ملحق له اسمه: تحفة الأكياس ومفاكهة الجلاس فيما غفل عنه صاحب تأليف نجل مؤلف الأصل العلامة المؤرخ يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو الذي يتناول سير حياة الأعلام الناس العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا ومن ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي إلى ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ إلا ما نعرف » واستمر العمل هذه القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف كان ذاك وكم منه الأحاديث روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
زهر الآس في بيوتات أهل فاس
كتاب

زهر الآس في بيوتات أهل فاس

ــ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني

صدر 2002م عن مطبعة النجاح الجديدة
زهر الآس في بيوتات أهل فاس
كتاب

زهر الآس في بيوتات أهل فاس

ــ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني

صدر 2002م عن مطبعة النجاح الجديدة
عن كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس:
يعد كتاب « زهر الآس في بيوتات أهل فاس »، للإمام النسابة الشريف « عبد الكبير بن هاشم الكتاني (1263هـ / 1350هـ) »، من أهم وأنفس الكتب التي أرخت لمدينة فاس عبر بيوتاتها، فهو يأتي بالعائلة منذ أول رحلاتها ويذكر أحسن أعمالها في العلم أو الجهاد.

* يعتبر كتاب « زهر الآس في بيوتات أهل فاس »، بمثابة "حالة مدنية" لفاس في أوائل القرن الرابع عشر هجري، حيث ذكر فيه مؤلفه أكثر من عشرين ألف شخص من أهل فاس.

* ويلي هذا الكتاب ملحق له اسمه: « تحفة الأكياس ومفاكهة الجلاس فيما غفل عنه صاحب زهر الآس في بيوتات أهل فاس »، تأليف نجل مؤلف الأصل، العلامة النسابة المؤرخ « محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني ».

يدخل كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#13K

44 مشاهدة هذا الشهر

#97K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 618.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مطبعة النجاح الجديدة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث