█ _ موسى الفقيه 0 حصريا كتاب التحريف الاسلام 2024 الاسلام: قلبَ الأحبار والرهبان والقساوسة علاقة العبودية لله تعالى رأساً عقب فصاروا آلهة وجعلوا من إلههم أو بمعنى أدق وثنهم الذي إمعاناً المكر أطلقوا عليه أسم الله عبداً لهم! فلهم الأمر وعلى السمع والطاعة فكان حالهم كحال الرجل أضل راحلته ثم وجدها أحدى روايات أهل الحديث فقال شدة فرحه اللهم أنت عبدي وأنا ربّك وهذا وفقاً للرواية لم يتعمد أن يقلب العلاقة بينه وبين سبحانه وتعالى غير أنّ تعمدوا قلبها؛ حيث تقمصوا دور الكهنة والسدنة الديانات الوضعية فالكهنة يخلقون ألهتهم ويملون عليهم ما أرادوا أحكام حين ينسبون لها الأقوال تقل وعادة يختارونها مما لا تنطق حتى تكذبهم وهكذا فعل صاروا يقل ويصدرون تشريعات باسمه ينزلها رسله السلام فيحرمون أحل ويحلون حرّم وينسبون إليه يشاؤون وتشريعات وهم يتلون أنزل ألا ساء يحكمون بذلك انتقلوا ونقلوا أتباعهم عبادة إلى وثن كعجل السامري يختلف عن عجل إلاً كونه جسد ولا خوار له وقلدهم بعض أئمة وفقهاء المسلمين فقلبوا بينهم وصاروا أرباباً دون واختلقوا وثناً أسموه ليلبسوا علينا ديننا فقّولوا وحرّموا وأحلوا وحرفوا الكلم مواضعه وكتموا يناسب الجاه والمال وما يناسبهم آيات لهم عنه كما أسلفنا إلاّ كتب قضايا الإصلاح مجاناً PDF اونلاين وتنمية المجتمع الأسرة المسلمة والزواج الاسلامي السعيد حلول لمشاكل الاخلاق الحميده والحياه الطيبة السعادة الأسلام مكانة المرأة