📘 ❞ تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون ❝ كتاب ــ شمس الدين الذهبي اصدار 1995

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون ❝ ــ شمس الدين الذهبي 📖

█ _ شمس الدين الذهبي 1995 حصريا كتاب ❞ تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون ❝ عن دار الكتاب العربي 2024 والثلاثون: هو أشهر وأكبر ما ألفه الإمام يعتبر من أهم الكتب الموسوعية الضخمة التي صنفها المؤرخون المسلمون وهو وتراجم معا يختلف الموسوعة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء" وكما يستشف العنوان فهو رصد للتاريخ الإسلامي بداية الهجرة النبوية وحتى سنة 1300م 700هـ مبنيا 70 طبقة (أي 700سنة حسب التقويم الهجري) هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم أربعين ألف شخصية) كل ناحية نواحي الحياة الشيء الذي ميزه باقي كما يتميز أيضاً سير النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة فيه منهم كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل التزم 3 خطط : من (بدء الكتاب) حتى 40هـ وفيها دمج كلامه الطبقات الأربع وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث من 41هـ 300هـ ساق تراجمه وفيات مرتبة حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه شاردة ونادرة بالاختصار ويحتوى مادة واسعة التاريخ السياسي والإداري انتقاها مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل إلى أيدينا وعلى للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات حلت عليها ويصور الفكرية العالم وتطورها مدى سبعة قرون ويبرز المراكز ودورها إشعاع الفكر ومساعدة الناس وذلك خلال حركة العلماء وانتقالهم بين حواضر العلم وغير واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر يظهر ازدهار الثقافية أو خمول نشاطها ويبين ترجمته لآلاف القرون الطويلة تعرض لها اتجاهات الثقافة وعناية بعلوم معينة ويكشف طرائقهم التدريس والإملاء والمناظرة ودور المدارس نشر والمذاهب الفقهية أنحاء وهذا العمل الضخم جرت أكثر محاولة لنشره كاملا وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري تحقيقه نحو خمسين مجلدًا "الحافظ الكبير مؤرخ وشيخ المحدثين وقال: وقد ختم به شيوخ الحديث وحفاظه" وقال ابن شاكر الكتبي فوات : الشيخ العلامة الحافظ حافظ لا يجارى ولافظ يبارى أتقن ورجاه ونظر علله وأحواله وعرف وأبان الإبهام تواريخهم والإلباس جمع الكثير ونفع الجم الغفير وأكثر التصنيف ووفر مؤنة التطويل التأليف أبو المحاسن الحسيني ذيل تذكرة الحفاظ: "الشيخ شيخ وقدوة الحفاظ والقراء محدث الشام ومؤرخه ومفيده" وقال: "وخرج لجماعة شيوخه وجرح وعدل وفرع وصحح وعلل واستدرك وأفاد وانتقى واختصر كثيراً تأليف المتقدمين والمتأخرين وكتب علماً وصنف المفيدة " وقال السبكي طبقات الشافعية: "شيخنا وأستاذنا العصر" الشوكاني البدر الطالع: "الحافظ المؤرخ صاحب التصانيف السائرة الأقطار" حجر الدرر الكامنة: "ومهر وجمع المجاميع الكثيرة كان أهل عصره تصنيفً فأربى تقدم بتحرير أخبار خصوصاً" النابلسي: "كان علامة زمانه بالرجال وأحوالهم حديد الفهم ثاقب الذهن وشهرته تغني الإطناب فيه" السيوطي "الإمام العصر خاتمة ومؤرخ وفرد الدهر والقائم بأعباء الصناعة" "والذي أقوله: إن عيال الآن أربعة: المزي والذهبي والعراقي وابن " قال الحسيني: "وكان أحد الأذكياء المعدودين والحفاظ المبرزين" آثاره : وقد خلف للأمة ثروة هائلة المصنفات القيمة النفيسة هي المرجع بابها وعظمت الفائدة بهذه المؤلفات ونالت حظاً كبيراً الثناء وكان القبول التام لدى الخاص والعام قال وصفها: وجميع مصنفاته مقبولة مرغوب رحل لأجلها وأخذوها عنه وتداولوها وقرأوها وكتبوها حياته وطارت وقرأوها جميع بقاع الأرض وله تعبيرات رائعة وألفاظ رشيقة غالباً لم يسلك مسلكه ولا قبله قبلهم بعدهم وبالجملة فالناس فمن عليه ولم يجمع هذا الفن كجمعه حرره كتحريره قال حجر: ورغب تواليفه ورحلوا إليه بسببها قراءة ونسخاً وسماعاً أطولها ومن أحسنها ميزان الاعتدال نقد الرجال ومختصراته وتخريجاته تقارب المائة سار بجملة منها الركبان أقطار البلدان انتهى ومن مؤلفاته المطبوعة : كتاب (ميزان الرجال) وكتاب (المشتبه الأسماء والأنساب) (العبر خبر غبر) (تذكرة الحفاظ) (طبقات القراء) وفاته : توفي ليلة الاثنين ثالث شهر ذي القعدة ثمان وأربعين وسبعمائة وصلّي يوم صلاة الظهر جامع دمشق ودفن بباب الصغير أرخ وفاته بهذا كثير البداية والنهاية الشافعية التراجم مجاناً PDF اونلاين علم يتناول حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم بعد عهد الرسول محمد صلى الله وسلم بزمن يسير حيث حرص حماية وصيانة المصدر الثاني التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة ناقلي بسبب حال نقلة ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته الأمة الأمم وعلم مصطلح العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم التراجم الحروف وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل ومذكرات فيشمل حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون
كتاب

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون

ــ شَمْسُ الدِّينِ الذَّهَبِيِّ

صدر 1995م عن دار الكتاب العربي
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون
كتاب

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون

ــ شَمْسُ الدِّينِ الذَّهَبِيِّ

صدر 1995م عن دار الكتاب العربي
حول
شمس الدين الذهبي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الكتاب العربي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام وذيله الجزء السابع والثلاثون:
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام هو أشهر وأكبر ما ألفه الإمام الذهبي يعتبر من أهم الكتب الموسوعية الضخمة التي صنفها المؤرخون المسلمون، وهو كتاب تاريخ وتراجم معا، يختلف عن الموسوعة الضخمة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء". وكما يستشف من العنوان فهو رصد للتاريخ الإسلامي، بداية من الهجرة النبوية وحتى سنة 1300م/700هـ مبنيا على 70 طبقة (أي 700سنة حسب التقويم الهجري).

هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما في نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى. فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها الذهبي مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم أربعين ألف شخصية) في كل ناحية من نواحي الحياة، الشيء الذي ميزه عن باقي الكتب.

كما يتميز الكتاب أيضاً على سير أعلام النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة فيه منهم المشاهير كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل. التزم الذهبي 3 خطط :

من الهجرة (بدء الكتاب) حتى سنة 40هـ، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.

من سنة 41هـ حتى 300هـ وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.

من سنة 300هـ حتى 700هـ وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة.

الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه من كل شاردة ونادرة بالاختصار.

ويحتوى الكتاب على مادة واسعة في التاريخ السياسي والإداري، انتقاها من مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل إلى أيدينا، وعلى ذكر للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات التي حلت عليها.

ويصور الكتاب الحياة الفكرية في العالم الإسلامي وتطورها على مدى سبعة قرون، ويبرز المراكز الإسلامية ودورها في إشعاع الفكر ومساعدة الناس، وذلك من خلال حركة العلماء وانتقالهم بين حواضر العلم المعروفة وغير المعروفة، واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر الذي يظهر مدى ازدهار المراكز الثقافية أو خمول نشاطها.

ويبين الكتاب من خلال ترجمته لآلاف العلماء وعلى مدى القرون الطويلة التي تعرض لها اتجاهات الثقافة الإسلامية وعناية العلماء بعلوم معينة، ويكشف عن طرائقهم في التدريس والإملاء والمناظرة، ودور المدارس في نشر العلم والمذاهب الفقهية في أنحاء العالم الإسلامي.

وهذا العمل الضخم جرت أكثر من محاولة لنشره كاملا، حتى وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري في تحقيقه في نحو خمسين مجلدًا.

"الحافظ الكبير مؤرخ الإسلام وشيخ المحدثين وقال: وقد ختم به شيوخ الحديث وحفاظه" .. وقال ابن شاكر الكتبي في فوات الوفيات : الشيخ الإمام العلامة الحافظ حافظ لا يجارى ولافظ لا يبارى أتقن الحديث ورجاه ونظر علله وأحواله وعرف تراجم الناس وأبان الإبهام في تواريخهم والإلباس .

جمع الكثير ونفع الجم الغفير وأكثر من التصنيف ووفر بالاختصار مؤنة التطويل في التأليف، وقال أبو المحاسن الحسيني في ذيل تذكرة الحفاظ: "الشيخ الإمام العلامة شيخ المحدثين وقدوة الحفاظ والقراء محدث الشام ومؤرخه ومفيده" .

وقال: "وخرج لجماعة من شيوخه وجرح وعدل وفرع وصحح وعلل واستدرك وأفاد وانتقى واختصر كثيراً من تأليف المتقدمين والمتأخرين وكتب علماً كثيراً وصنف الكتب المفيدة " .

وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية:
"شيخنا وأستاذنا الإمام الحافظ محدث العصر" ، وقال الشوكاني في البدر الطالع: "الحافظ الكبير المؤرخ صاحب التصانيف السائرة في الأقطار" .

وقال ابن حجر في الدرر الكامنة: "ومهر في الحديث وجمع فيه المجاميع المفيدة الكثيرة حتى كان أكثر أهل عصره تصنيفً وجمع تاريخ الإسلام فأربى فيه على من تقدم بتحرير أخبار المحدثين خصوصاً".

وقال البدر النابلسي: "كان علامة زمانه بالرجال وأحوالهم حديد الفهم ثاقب الذهن وشهرته تغني عن الإطناب فيه".

وقال السيوطي في ذيل تذكرة الحفاظ: "الإمام الحافظ محدث العصر خاتمة الحفاظ ومؤرخ الإسلام وفرد الدهر والقائم بأعباء هذه الصناعة" وقال: "والذي أقوله: إن المحدثين عيال الآن على أربعة: المزي والذهبي والعراقي وابن حجر.."

قال أبو المحاسن الحسيني: "وكان أحد الأذكياء المعدودين والحفاظ المبرزين".

آثاره :
وقد خلف الحافظ الذهبي للأمة الإسلامية ثروة هائلة من المصنفات القيمة النفيسة التي هي المرجع في بابها وعظمت الفائدة بهذه المؤلفات ونالت حظاً كبيراً من الثناء وكان لها القبول التام لدى الخاص والعام.

قال الشوكاني في وصفها: وجميع مصنفاته مقبولة مرغوب فيها رحل الناس لأجلها وأخذوها عنه وتداولوها وقرأوها وكتبوها في حياته.. وطارت

وقرأوها في جميع بقاع الأرض وله فيها تعبيرات رائعة وألفاظ رشيقة غالباً لم يسلك مسلكه فيها أهل عصره ولا من قبله ولا قبلهم ولا أحد بعدهم ..

وبالجملة فالناس في التاريخ من أهل عصره فمن بعدهم عيال عليه ولم يجمع أحد في هذا الفن كجمعه ولا حرره كتحريره، قال الحافظ ابن حجر: ورغب الناس في تواليفه ورحلوا إليه بسببها وتداولوها قراءة ونسخاً وسماعاً.

وقال أبو المحاسن الحسيني: وصنف الكتب المفيدة فمن أطولها تاريخ الإسلام ومن أحسنها ميزان الاعتدال في نقد الرجال .. وقال: مصنفاته ومختصراته وتخريجاته تقارب المائة وقد سار بجملة منها الركبان في أقطار البلدان انتهى.

ومن أشهر مؤلفاته المطبوعة :
كتاب (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) وكتاب (المشتبه في الأسماء والأنساب) وكتاب (العبر في خبر من غبر) وكتاب (تذكرة الحفاظ) وكتاب (طبقات القراء).

وفاته :
توفي الحافظ الذهبي ليلة الاثنين ثالث شهر ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وسبعمائة .. وصلّي عليه يوم الاثنين صلاة الظهر في جامع دمشق ودفن بباب الصغير أرخ وفاته بهذا ابن كثير في البداية والنهاية وابن السبكي في طبقات الشافعية.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#76K

6 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 570.