📘 ❞ بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية ❝ كتاب

علم الأحياء - 📖 ❞ كتاب بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 0 حصريا كتاب بيولوجية الحيوان العملية الجزء الثالث اللافقاريات السيلومية عن دار المعارف 2024 السيلومية: الجوف العام (بالإنجليزية: coelom)‏ ويُترجم حرفيًا سيلوم هو التجويف الرئيسي للجسم معظم الحيوانات ويقع داخل الجسم لكى يحيط ويحتوي الجهاز الهضمي وباقي الأعضاء يصطف مع الميسوثيليوم حالة الكائنات المتطورة ولكن كائنات اخرى كالرخويات يبقي غير متمايز (أي مجهول المعالم) يشتق مصطلح تجويف أو (سيلوم) الكلمة اليونانية القديمة (koilía) والتي تعني التطور أثناء تطور الجنين يبدا السيلوم يتكون مرحلة الجستريولا تكون المعى (المعى: هي كلمة مصغرة لكلمة المعدة الانسان) يتشكل الأنبوب البدائي للجنين هيئة كيس معتم شكل قوس ")" يسمى معى بدائى أركنترون يتكون "أولية الفم" خلال عملية تُدعى سكيزوسولى" schizo coely" أي ما قبل الاركنترون التكوين وتنقسم الميزودرم (الأَديمُ المُتَوَسِّط) إلى طبقتين: الأولى تلتصق بجدار تتعلق بالطبقة العلوية الاكتوديرم مكونه الطبقة الجدارية أما الثانية تحيط بالأديم الباطنى( وهوطبقة الخلايا الداخلية) القناة الهضمية الحشوية(الأحشاء) ويُعرف الحيز بين وطبقة الحشوية بالسيلوم الجسدى ويتكون "ثنائية الانتيروسولى"الجوف المعوي": براعم الميزوديرم (الطبقة المتوسطة) الموجودة جدار الاركنتيرون تتقوس فراغ وهو النشأة الأصل إن نشاة وأصل مؤكدة تماما حتى الآن وأقدم حيوان عرف بامتلاكة للتجويف "الفيرناني مالكيولا" والفرضيات الحالية تشمل: نظرية الاجوفيات تنص أن أسلاف عديمة نظرية المعوي أكياس معوية الكندريان(شعبة البحرية) وتم دعم هذه النظرية طريق أبحاث أُجريت الديدان المسطحة والديدان الصغيرة التي اُكتشفت مؤخرا البحرية الوظيفة يستطيع امتصاص الصدمات كما يعمل كهيكل هيدروستاتيكي أنه يدعم جهاز المناعة المُخلقة قد بالجدار السيلومي تطفو فيه بحرية يسمح للعضلات النمو بشكل مستقل بعيدا جدارالجسم_ الميزة يمكن رؤيتها السائل السيلومى المجوف يُعرف السائل الموجود بالسائل وينتقل بواسطة الأهداب المتويطة تقلص العضلات وللسائل وظائف عديدة حيث هيدروليكي ويسمح الحركة ونمو الداخلية ويساعد نقل الغازات والمواد الغذائية والنفايات أجزاء المختلفة يقوم بتخزين المنوية والبيض أثناء النضوج ويعمل كمخزن للنفايات التصنيف علم الحيوان في الماضي قام بعض علماء بتجميع فصيلة الثنائية أساس الخصائص المتعلقة لأغراض العلم وبيان صريح المجموعات لم تكن ذات صلة بتطور نسجي تم تصنيف ثلاث مجموعات رسمية وفقًا لنوع الذي تمتلكه: الجوفيات الجوفيات الكاذبة اللاجوفيات الجوفيات شعبة الجوفيات وفقا لتصنيف العالم بروسكا فإن شعبة التالية تمتلك (تجويف): نيمرتيا(الخيطوم: جنس الشريطية) الديدان الحلقية ديدان الفستق شوكيات الذيل حاملات المخالب المفصليات الرخويات عضديات الأرجل شوكيات الجلد ديدان سهمية نصف حبليات الفقاريات يرى البعض الجوفيات تستثني وجود النيمريتا ولكنها تشمل الانتوبروكتا والبينتاستوما والبجنفورا الأحياء مجاناً PDF اونلاين طبيعي يُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية بما ذلك هياكلها ووظائفها ونموها وتطورها وتوزيعها وتصنيفها الحديثة ميدانٌ واسعٌ يتألف العديد الفروع والتخصصات الفرعيَّة لكنها تتضمن المفاهيم العامّة الموحدة تربط فروعها المُختلفة وتسير عليها جميع الدراسات والبحوث يُنظر الخلية عموماً باعتبارها وحدة الأساسية والجين باعتباره التوريث والتطور المُحرّك يولد الأنواع الجديدة ومن المفهوم أيضاً الوقت الحاضر أنّ الحيّة تبقى قيد استهلاك وتحويل الطاقة تنظيم البيئة للحفاظ حالةٍ مُستقرةٍ وحيويّة ينقسم فروع حسب نطاق الحيَّة تدرسها وأنواع المدروسة والأساليب المُستخدمة دراستها فتدرس الكيمياء الحيوية العمليات الكيميائية المُتعلقة بالكائنات ويدرس الجزيئي التفاعلات المُعقدة تحصل الجُزيئات البيولوجية ويُعنى النبات حياة النباتات الخلوي تُعدّ الوحدة البنائية للحياة الوظائف الفيزيائية والكيميائية لأنسجة وأعضاء وأجهزة الكائن الحي بينما يدرس التطوري أدّت تنوّع بالبحث كيفيّة تفاعل بيئتها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية
كتاب

بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية

ــ مجموعة من المؤلفين

عن دار المعارف
بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية
كتاب

بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية

عن دار المعارف
عن كتاب بيولوجية الحيوان العملية. الجزء الثالث، اللافقاريات السيلومية:
الجوف العام (بالإنجليزية: coelom)‏ ويُترجم حرفيًا سيلوم، هو التجويف الرئيسي للجسم في معظم الحيوانات، ويقع داخل الجسم لكى يحيط ويحتوي الجهاز الهضمي وباقي الأعضاء. يصطف التجويف العام مع الميسوثيليوم في حالة الكائنات المتطورة ولكن في كائنات اخرى كالرخويات يبقي غير متمايز (أي مجهول المعالم).

يشتق مصطلح تجويف أو (سيلوم) من الكلمة اليونانية القديمة (koilía) والتي تعني تجويف.

التطور
أثناء تطور الجنين، يبدا السيلوم أو التجويف يتكون في مرحلة الجستريولا مرحلة تكون المعى (المعى: هي كلمة مصغرة لكلمة المعدة في الانسان). يتشكل الأنبوب الهضمي البدائي للجنين على هيئة كيس معتم على شكل قوس ")" يسمى معى بدائى - أركنترون.

يتكون السيلوم أو التجويف في الكائنات "أولية الفم" خلال عملية تُدعى سكيزوسولى" schizo-coely" أي ما قبل التجويف. يبدا الاركنترون في التكوين، وتنقسم الميزودرم (الأَديمُ المُتَوَسِّط) إلى طبقتين: الأولى تلتصق بجدار الجسم أو تتعلق بالطبقة العلوية الاكتوديرم، مكونه الطبقة الجدارية، أما الثانية تحيط بالأديم الباطنى( وهوطبقة الخلايا الداخلية) أو القناة الهضمية مكونه الطبقة الحشوية(الأحشاء). ويُعرف الحيز ما بين الطبقة الجدارية وطبقة الحشوية بالسيلوم أو التجويف الجسدى.

ويتكون السيلوم في الكائنات "ثنائية الفم" خلال عملية الانتيروسولى"الجوف المعوي": براعم الميزوديرم (الطبقة المتوسطة) الموجودة في جدار الاركنتيرون تتقوس لكى تكون فراغ وهو التجويف الجسدى السيلوم.

النشأة أو الأصل
إن نشاة وأصل السيلوم غير مؤكدة تماما حتى الآن. وأقدم حيوان عرف بامتلاكة للتجويف هو "الفيرناني مالكيولا". والفرضيات الحالية تشمل:

نظرية الاجوفيات، والتي تنص على أن السيلوم تطور من أسلاف عديمة التجويف .
نظرية الجوف المعوي، والتي تنص على ان السيلوم تطور من أكياس معوية من أسلاف الكندريان(شعبة من اللافقاريات البحرية). وتم دعم هذه النظرية عن طريق أبحاث أُجريت على الديدان المسطحة والديدان الصغيرة التي اُكتشفت مؤخرا في الحيوانات البحرية.
الوظيفة
يستطيع السيلوم امتصاص الصدمات كما يعمل كهيكل هيدروستاتيكي. كما أنه يدعم جهاز المناعة عن طريق الخلايا السيلومية المُخلقة والتي قد تلتصق بالجدار السيلومي أو تطفو فيه بحرية. يسمح السيلوم للعضلات النمو بشكل مستقل بعيدا عن جدارالجسم_ هذه الميزة يمكن رؤيتها في الجهاز الهضمي.

السائل السيلومى المجوف
يُعرف السائل الموجود داخل التجويف بالسائل السيلومي. وينتقل بواسطة الأهداب المتويطة أو عن طريق تقلص العضلات في جدار الجسم. وللسائل السيلومي وظائف عديدة، حيث يعمل كهيكل هيدروليكي، ويسمح بحرية الحركة ونمو الأعضاء الداخلية، ويساعد في نقل الغازات والمواد الغذائية والنفايات بين أجزاء الجسم المختلفة، كما يقوم بتخزين الحيوانات المنوية والبيض أثناء النضوج، ويعمل كمخزن للنفايات.

التصنيف في علم الحيوان
في الماضي، قام بعض علماء الحيوان بتجميع فصيلة الحيوانات الثنائية على أساس الخصائص المتعلقة بالسيلوم لأغراض عملية، مع العلم، وبيان صريح، أن هذه المجموعات لم تكن ذات صلة بتطور نسجي. تم تصنيف الحيوانات في ثلاث مجموعات غير رسمية وفقًا لنوع تجويف الجسم الذي تمتلكه:

الجوفيات
الجوفيات الكاذبة
اللاجوفيات
الجوفيات
شعبة الجوفيات
وفقا لتصنيف العالم بروسكا فإن شعبة الحيوانات الثنائية التالية تمتلك سيلوم (تجويف):

نيمرتيا(الخيطوم: جنس من الديدان الشريطية)
الديدان الحلقية
ديدان الفستق
شوكيات الذيل
حاملات المخالب
المفصليات
الرخويات
عضديات الأرجل
شوكيات الجلد
ديدان سهمية
نصف حبليات
الفقاريات
يرى البعض أن الجوفيات تستثني وجود النيمريتا، ولكنها تشمل الانتوبروكتا، والبينتاستوما، والبجنفورا.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#18K

37 مشاهدة هذا الشهر

#78K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 346.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
دار المعارف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية