█ _ د معتز الخطيب 2011 حصريا كتاب ❞ ردّ الحديث من جهة المتن: دراسة مناهج المحدّثين والاصوليّين ❝ عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر 2024 والاصوليّين: يعالج هذا الكتاب ""قضيةً شديدة الأهمّية والخطورة أيضاً إذ إنّ ""ردّ الحديث"" المسائل الوعِرَة التي شأنها أن تُبطل القبول والعمل جملةٍ الأحاديث ربما وقع قَبولها بها بعض العلماء وعليه فإنّ البحث يَشغَلُ شطرَ علوم (الردّ) وجزءاً مهماً أصول الفقه وهو ما لا يُحتَجٌّ به السنّة و""رّدُّ المتن"" كان ولا يزال يُثير الكثير الإشكالات وجه الباحثين فقد خَفِيَ الكثيرين دَرْكُ أسس نقده وأدّى غموضُه الناشئُ عدم إفراده بالبحث المستقلّ إلى تَوَهُم أنّه محلٌّ للمتن منهج النقد الحديثيّ إن جملة إشكالات كلّية قبيل: طبيعة الخلاف بين المحدّث والأصولي نقد المتون؟ وهل يختلف قبول الأخبار الأصوليّ؟ وما أوجه الإختلاف بينهما المردود وصفات الردّ؟ مقاييس كلٍّ منهما رَدّ وبَحْثُ هذه التساؤلات الكليّة شانه يُحرّر النظرين: الحديثي والأصوليّ مجال النبوي كما يوضح موقع المتن صنعة النقدية بل يَصِل توضيح مدارك العلوم الدينية عند وكيفية حصول العلم وثبوت الحُجَّة يعني أنّ كثيراً الفرعية والجزئيات تندرج ضمن تلك الكبرى الشريف مجاناً PDF اونلاين تفاصيل القسم الرّسول محمّد صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخلق أجمعين الّذي نشر الإسلام كلّه الأرض بوحي عز وجل ولذلك تشريع يعتمد القرآن الكريم والّذي المصدر الأوّل للتشريع والكتاب المحفوظ بالإضافة السنة النبويّة المطهرة والتي انتقلت إلينا عبر أحاديث الرسول صلّى وسلّم وقام الصّحابة الكرام بنقلها عنه بتصنيفها فيما بعد مفهوم الحديث النبويّ كل ورد قولٍ أو فعلٍ تقريرٍ صفة القصص وردت سواء ذلك قبل البعثة أم بعدها؛ حُفظ منذ خلقه وحتى مماته بحفظ عزّ أبعده شرٍّ ومكروه وتأتي شارحةً ومبيّنة لأحكام الشريعة الإسلاميّة ومفصّلةً لها؛ يحتوي الأحكام والقواعد الأساسية بشكل عام وجاءت طريق الشريفة لهذه ومبينةً للمعاني والمقصد الحقيقي للقرآن الكريم؛ المعجز معجزة الرّسول الّتي يمكن للإنس الجن يأتوا بمثلها صاحب المعجزة أقدر الناس تبيانها بتأييدٍ ووحيٍ عنده وكان رضوان عليهم يسمعون ويحفظونها بعكس الذي جُمع الصحف وتمّ حفظه أي إنسان وبعد انتشار رقعة والفتوحات ودخول الأمم الأخرى وزيادة أعداد المنافقين والذين يكيدون للإسلام أصبح هنالك لغو كبير وأصبحت تشتمل مكذوبة ومنسوبة رسول محرّفة إمّا غير قصد بقصد الإيقاع بالإسلام والمسلمين قام العديد الأجلّاء الزمان والّذين رأسهم أصحاب الصحيحين: البخاري ومسلم وأصحاب السنن الأربعة: النسائيّ والترمذيّ وأبو داود وابن ماجه بتصنيف وفق القواعد وضعوها أجل تصنيف وجمعها بالاعتماد سندها؛ فكان صحيحا حسب هما الكتب قامت بجمع وتصنيفها فاحتوى كلاهما الصحيحة تم اعتبارهما أحد مصادر التّشريع