📘 ❞ ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر ❝ كتاب ــ أحمد بن علي بن ثابت اصدار 2001

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر ❝ ــ أحمد بن علي بن ثابت 📖

█ _ أحمد بن علي ثابت 2001 حصريا كتاب ❞ ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر ❝ عن دار الغرب الإسلامي 2024 عشر: بغداد ألفه العلامة المعروف بالخطيب البغدادي ( 392 هـ 462 هـ) وهو مؤرخ عربي مسلم وألف الكثير من المؤرخين بعده كتب مشابهة لهذا الكتاب مثل دمشق لابن عساكر ولقد تضمن أكثر 7831 ترجمة لحياة العلماء والمفكرين وأعيان البلد ورجال الدولة وجمعه طريقة المحدثين وضم فيه فوائد كثيرة فصار كتاباً كبير الحجم مطبوع المكتبات بطبعات عدة 14 مجلد وللكتاب أهميته الناحية العلمية والثقافية حيث يبين أساليب التدريس ومناهج الدراسة لعلماء بالإضافة إلى تبيان نشاط المدن الإسلامية ذلك الوقت يضم أيضاً تأريخاً للكتب التي ألفت وتكمن أهمية العظمى اهتمامه بمجال الحديث إذ ترجم لحوالي خمسة آلاف محدث ويظهر انه وضعه لخدمة علم وتظهر بالتعريف بالكثير الكتب المفقودة مجالات مختلفة وذكر لم يذكرها ابن النديم الفهرست وتبلغ 29 مجموع ذكرها كتابه حوالي (446) وأصبح الخطيب مصدراً مهما لكثير مؤرخي الإسلام الذين استفادوا منه كثيراً لهم مرجعاً رئيساً كتبهم وهذا السبكي ت 771 الذي قال عنه يعد محاسن وأثنى عليه طاش كبرى زاده(ت 965 بقوله (كان الحفاظ المتقنين والعلماء المتبحرين ولو يكن له سوى التاريخ لكفاه فإنه يدل اطلاع عظيم) ومما يدعو اليقين أن اعتماد تاريخه ثقتهم به وبمادته ومن اعتمد الخطيب: ماكولا (ت 475 الإكمال وأبو يعلى 526 طبقات الحنابلة والسمعاني 562 الأنساب وابن 571هـ) الجوزي 597هـ) المنتظم وأيضاً المصباح المضيء أخبار المستضيء) والحموي 626 كتابيه البلدان وإرشاد الأريب خلكان 681هـ) وفيات الأعيان والمزي 742 تهذيب الكمال والذهبي 748 جميع كتبه تذكرة العبر سير أعلام النبلاء وغيرها والسبكي الشافعية والصفدي 764 الوافي كثير 774 البداية والنهاية وغيرهم منهج تاريخــه : عمد يترجم لجميع علماء سواء كان سكنها أم زارها منذ بداية تأسيسها حتى عصره أوضح مقدمة يشمل ما يأتي: (تسمية الحلفاء والأشراف والكبراء والقضاة والفقهاء والمحدثين والقراء والزهاد والصلحاء والمتأدبين والشعراء أهل ولدوا بها وبسواها ونزلوها انتقل عنها ومات ببلدة غيرها بالنواحي القريبة منها قدمها غير أهلها) وبذلك نفهم وتوفوا وأيضا أتوا مدن وسكنوا أو توفوا فيها ثم رحلوا وكذلك لأهل المناطق سامراء قدموا ولم يذكر محدثي الغرباء يحدث ويروي العلم فأنه أهملهم وذلك لكثرة أسمائهم وتعذر احصاء عددهم مصادر تأليف الكتاب واعتمد مادة المؤلفات سبقت تأليفه وخاصة تراجم وكتب الخلفاء والأدباء الحوليات وعمل الانتقاء هذه لأنه وجد لديه واسعة وكان الغرض هذا هو الحذر تضخم عمل بتخريج أحاديث المترجمين فاستخدم ومعاجم الشيوخ حاول يقدم كاملة ومختصرة لمن تتضمن اسمه ونسبه والشهرة يعرف وشيوخه وتلاميذه وأراء ويبين رأيه ويذكر عنده شعر رواة مكان وسنة ولادته ومكان وفاته وفي أي مقبرة دفن وعمل نقد وتمحيص الروايات بين يديه وبيان أوهام والمصنفين السابقين وترجيح المتعارضة تتعلق مثلا بتاريخ الولادة والوفاة ومكانهما الأمور وتميز بدقة نقله ينقل النص كما وجده وبعدها يعقب ويصححه ترتيب بالكتاب رتب أساس الحروف وبدأ باسم محمد تكريما لرسول الله صلى وسلم بمحمد إسحاق وقال معتذراً بدأ يجد أكبر سناً وأعلى إسنادا لنا تكرار بعض التراجم وسبب لرجل باسمه يعيده حسب اللقب المشهور يكون ا سمان أما بالنسبة لتكرار فان يتفادى بالإحالة موضع الرواية سبق إيرادها يحيل مؤلفاته احتاج الأمر التفصيل الجامع وموضح الجمع والتفريق ومناقب حنبل الذيول والمختصرات اختصر العديد أبرز السمعاني 562هـ) وسماه الذيل ثم جاء أبي عبد سعيد بابن الدبيثي 637هـ) ) وقد لخصه الإمام الذهبي 748هـ) المختصر المحتاج إليه الدبيثي) ثم محب الدين محمود النجار ذيلا (التاريخ المجدد لمدينة وأخبار فضلائها الأعلام وردها وذيل تاج 674هـ) تقي رافع السلامي 774هـ) (الذيل النجار) و أبو الحسن القطيفي 634هـ) صالح شافع الجبلي 565هـ) وهناك هبة تبارك السقطي شجاع الذهلي ولكن مؤلفه غسله قبل موته أما اختصره فهما كل منظوروالإمام والأعلام مجاناً PDF اونلاين يتناول حياة الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة شتى المجالات والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر مصادر التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل ويقول: رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا رجالكم فينظر السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته الأمة باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الوفيات القرون وقسّمهم البعض الآخر أبواب منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر
كتاب

ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر

ــ أحمد بن علي بن ثابت

صدر 2001م عن دار الغرب الإسلامي
ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر
كتاب

ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر

ــ أحمد بن علي بن ثابت

صدر 2001م عن دار الغرب الإسلامي
حول
أحمد بن علي بن ثابت ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الغرب الإسلامي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب ذيل تاريخ مدينة السلام المجلد الثاني عشر:
كتاب تاريخ بغداد كتاب ألفه العلامة أحمد بن علي بن ثابت المعروف بالخطيب البغدادي، ( 392 هـ - 462 هـ)، وهو مؤرخ عربي مسلم، وألف الكثير من المؤرخين بعده كتب مشابهة لهذا الكتاب. مثل تاريخ دمشق لابن عساكر.

ولقد تضمن الكتاب أكثر من 7831 ترجمة لحياة العلماء والمفكرين وأعيان البلد ورجال الدولة، وجمعه على طريقة المحدثين وضم فيه فوائد كثيرة فصار كتاباً كبير الحجم، وهو مطبوع في المكتبات بطبعات عدة في 14 مجلد، وللكتاب أهميته من الناحية العلمية والثقافية حيث يبين أساليب التدريس ومناهج الدراسة لعلماء بغداد، بالإضافة إلى تبيان نشاط العلماء في المدن الإسلامية في ذلك الوقت. وهو كتاب يضم أيضاً تأريخاً للكتب التي ألفت في تاريخ بغداد.

وتكمن أهمية كتاب تاريخ بغداد العظمى في اهتمامه بمجال الحديث إذ ترجم لحوالي خمسة آلاف محدث ويظهر ذلك انه وضعه لخدمة علم الحديث وتظهر أهميته بالتعريف بالكثير من الكتب المفقودة في مجالات مختلفة وذكر الكثير من الكتب التي لم يذكرها ابن النديم في الفهرست وتبلغ 29 كتاب، وتبلغ مجموع الكتب التي ذكرها في كتابه حوالي (446) كتاباً. وأصبح تاريخ الخطيب مصدراً مهما لكثير من مؤرخي الإسلام الذين استفادوا منه كثيراً وأصبح لهم مرجعاً رئيساً في كتبهم،

وهذا السبكي ( ت، 771 هـ) الذي قال عنه يعد من محاسن الكتب الإسلامية. وأثنى عليه طاش كبرى زاده(ت، 965 هـ) بقوله (كان من الحفاظ المتقنين والعلماء المتبحرين ولو لم يكن له سوى التاريخ لكفاه فإنه يدل على اطلاع عظيم)، ومما يدعو إلى اليقين أن اعتماد المؤرخين في كتبهم على تاريخه يدل على ثقتهم به وبمادته. ومن المؤرخين من اعتمد على كتاب الخطيب:- ابن ماكولا (ت، 475 هـ) في كتابه الإكمال وأبو يعلى (ت 526 هـ) في طبقات الحنابلة والسمعاني (ت، 562 هـ) في الأنساب وابن عساكر (ت،571هـ) وابن الجوزي (ت،597هـ) في المنتظم وأيضاً في كتابه المصباح المضيء في أخبار المستضيء) والحموي (ت، 626 هـ) في كتابيه البلدان، وإرشاد الأريب، وابن خلكان (ت، 681هـ) في وفيات الأعيان والمزي (ت، 742 هـ) في تهذيب الكمال والذهبي (ت، 748 هـ) في جميع كتبه مثل تذكرة الحفاظ، العبر، سير أعلام النبلاء وغيرها، والسبكي (ت، 771 هـ) في طبقات الشافعية والصفدي (ت، 764 هـ) في الوافي، وابن كثير (ت 774 هـ) في البداية والنهاية وغيرهم من المؤرخين.

منهج الخطيب في تاريخــه : عمد الخطيب في تاريخه أن يترجم لجميع علماء بغداد سواء من كان سكنها أم زارها منذ بداية تأسيسها حتى عصره. أوضح ذلك في مقدمة الكتاب أن تاريخه يشمل ما يأتي: (تسمية الحلفاء والأشراف والكبراء والقضاة والفقهاء والمحدثين والقراء والزهاد والصلحاء والمتأدبين والشعراء من أهل مدينة السلام الذين ولدوا بها وبسواها من البلدان ونزلوها وذكر من انتقل عنها ومات ببلدة غيرها ومن كان بالنواحي القريبة منها ومن قدمها من غير أهلها). وبذلك نفهم أن الخطيب ترجم لعلماء بغداد الذين ولدوا بها وتوفوا بها، وأيضا العلماء الذين أتوا من مدن مختلفة وسكنوا بغداد أو حتى توفوا بها، والعلماء الذين ولدوا فيها ثم رحلوا عنها، وكذلك ترجم لأهل المناطق القريبة منها مثل سامراء وغيرها، وأيضاً العلماء الذين قدموا بغداد ثم رحلوا عنها. ولم يذكر الخطيب في تاريخه من محدثي الغرباء الذين قدموا إلى بغداد ولم يحدث بها ويروي العلم فأنه أهملهم وذلك لكثرة أسمائهم وتعذر احصاء عددهم.

مصادر تأليف الكتاب
واعتمد الخطيب في مادة تاريخه على المؤلفات التي سبقت تأليفه وخاصة كتب تراجم المحدثين وكتب تراجم الخلفاء والأدباء والشعراء وكتب الحوليات وعمل الخطيب الانتقاء من هذه الكتب لأنه وجد لديه مادة واسعة وكان الغرض من هذا الانتقاء هو الحذر من تضخم كتابه وكذلك عمل الخطيب بتخريج أحاديث المترجمين فاستخدم كتب الحديث ومعاجم الشيوخ.

حاول الخطيب أن يقدم ترجمة كاملة ومختصرة لمن ترجم له تتضمن اسمه ونسبه والشهرة التي يعرف بها وشيوخه وتلاميذه وأراء العلماء فيه ويبين رأيه فيه ويذكر له أن كان عنده شعر أو رواة ويبين مكان وسنة ولادته ومكان وسنة وفاته وفي أي مقبرة دفن.

وعمل الخطيب على نقد وتمحيص الروايات التي بين يديه وبيان أوهام العلماء والمصنفين السابقين وترجيح بين الروايات المتعارضة التي تتعلق مثلا بتاريخ الولادة والوفاة ومكانهما وغيرها من الأمور. وتميز الخطيب بدقة نقله إذ ينقل النص كما وجده وبعدها يعقب على النص ويصححه.

ترتيب التاريخ بالكتاب
رتب الخطيب تاريخه على أساس الحروف وبدأ كتابه باسم محمد تكريما لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وبدأ بمحمد بن إسحاق وقال معتذراً انه بدأ به لأنه لم يجد أكبر سناً وأعلى إسنادا منه ويظهر لنا من تاريخه تكرار بعض التراجم وسبب ذلك انه ترجم لرجل باسمه ثم يعيده حسب اللقب المشهور به أو يكون له ا سمان .

أما بالنسبة لتكرار الروايات فان الخطيب كان يتفادى ذلك بالإحالة إلى موضع الرواية التي سبق إيرادها وكذلك كان يحيل إلى مؤلفاته أن احتاج الأمر إلى التفصيل مثل الجامع وموضح أوهام الجمع والتفريق ومناقب أحمد بن حنبل.

الذيول والمختصرات
اختصر تاريخ بغداد العديد من المؤرخين ومن أبرز من ذيل عليه : السمعاني (ت، 562هـ) وسماه الذيل على تاريخ بغداد .

ثم جاء بعده ذيل أبي عبد الله محمد بن سعيد المعروف بابن الدبيثي (ت، 637هـ) ،وسماه ( ذيل بغداد ) وقد لخصه الإمام الذهبي (ت، 748هـ) وسماه المختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي)

ثم كتب محب الدين محمد بن محمود المعروف بابن النجار ذيلا على تاريخ الخطيب وسماه (التاريخ المجدد لمدينة السلام وأخبار فضلائها الأعلام ومن وردها من الأعلام ) وذيل علي ابن النجار تاج الدين علي البغدادي (ت، 674هـ) ثم ذيل علي ابن النجار تقي الدين محمد بن رافع السلامي ( ت، 774هـ) وسماه (الذيل على ذيل ابن النجار).

و ذيل عليه أيضاً أبو الحسن محمد ابن أحمد القطيفي ( ت، 634هـ) وأيضاً أحمد ابن صالح بن شافع الجبلي (ت، 565هـ)، وهناك ذيل هبة الله بن تبارك السقطي وذيل شجاع بن أبي شجاع الذهلي ولكن مؤلفه غسله قبل موته، أما من اختصره فهما كل من ابن منظوروالإمام الذهبي.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#80K

7 مشاهدة هذا الشهر

#77K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 540.