📘 ❞ إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة ❝ كتاب اصدار 2012

كتب الأحوال الشخصية - 📖 ❞ كتاب إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة ❝ 📖

█ _ 2012 حصريا كتاب إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة عن مجلة العدل 2024 عقدة: نبذة الموضوع : الحمد لله والصلاة والسلام رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فيحق للأب أن يزوج ابنته الصغيرة غير البالغة بغير إذنها بالاتفاق إلا خلافا ضعيفا حكاه العلماء ابن شبرمة أنه لا يحق التي توطأ وحكى حزم عنه يزوجها حتى تبلغ وزعم زواج صلى عليه وسلم بعائشة وهي صغيرة من خصائصه قال الشوكاني رحمه الله: ويقابله أي يقابل قول تجويز الحسن والنخعي يجبر كبيرة كانت أو بكرا ثيبا اهـ شيخ الإسلام تيمية فالمرأة ينبغي لأحد بإذنها كما أمر النبي فإن كرهت لم تجبر النكاح البكر أباها ولا لها وأما البالغ الثيب فلا يجوز تزويجها لغيره بإجماع المسلمين وكذلك ليس لغير الأب والجد بدون فأما فينبغي لهما استئذانها واختلف واجب مستحب؟ والصحيح ويجب ولي يتقي فيمن به وينظر الزوج هو كفؤ كفؤ؟ فإنه إنما لمصلحتها لمصلحته وليس له بزوج ناقص لغرض وعليه كتب الأحوال الشخصية مجاناً PDF اونلاين طبقا لتعريف قانون وبيان ما تعنيه مجموعة القواعد القانونية تنظم علاقة الأفراد فيما بينهم حيث صلة النسب والزواج وما ينشأ مصاهرة وولادة وولاية وحضانة وحقوق وواجبات متبادلة أحكام الشريعة الإسلامية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة
كتاب

إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة

صدر 2012م عن مجلة العدل
إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة
كتاب

إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة

صدر 2012م عن مجلة العدل
عن كتاب إذن المرأة بالنكاح وتوليها عقدة:
نبذة عن الموضوع :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فيحق للأب أن يزوج ابنته الصغيرة غير البالغة بغير إذنها بالاتفاق، إلا خلافا ضعيفا حكاه العلماء عن ابن شبرمة أنه لا يحق للأب أن يزوج ابنته التي لا توطأ، وحكى ابن حزم عنه أنه لا يزوجها حتى تبلغ، وزعم أن زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة وهي صغيرة أنه من خصائصه، قال الشوكاني رحمه الله: ويقابله أي يقابل قول ابن شبرمة تجويز الحسن والنخعي للأب أن يجبر ابنته كبيرة كانت أو صغيرة، بكرا كانت أو ثيبا. اهـ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فالمرأة لا ينبغي لأحد أن يزوجها إلا بإذنها كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم، فإن كرهت لم تجبر على النكاح إلا الصغيرة البكر، فإن أباها يزوجها ولا إذن لها، وأما البالغ الثيب، فلا يجوز تزويجها بغير إذنها، لا للأب ولا لغيره بإجماع المسلمين، وكذلك البكر البالغ ليس لغير الأب والجد تزويجها بدون إذنها بإجماع المسلمين، فأما الأب والجد، فينبغي لهما استئذانها، واختلف العلماء في استئذانها هل واجب أو مستحب؟ والصحيح أنه واجب. ويجب على ولي المرأة أن يتقي الله فيمن يزوجها به، وينظر في الزوج هل هو كفؤ أو غير كفؤ؟ فإنه إنما يزوجها لمصلحتها لا لمصلحته، وليس له أن يزوجها بزوج ناقص لغرض له. وعليه
الترتيب:

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#3K

3 مشاهدة هذا الشهر

#54K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 58.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
مجلة العدل 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية