📘 ❞ تاريخ الاسلام ج52 ❝ كتاب ــ شمس الدين الذهبي اصدار 1987

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ تاريخ الاسلام ج52 ❝ ــ شمس الدين الذهبي 📖

█ _ شمس الدين الذهبي 1987 حصريا كتاب ❞ تاريخ الاسلام ج52 ❝ عن دار الكتاب العربي 2024 ج52: يدخل الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية ومعلومات كما يلي: تاريخ هو أشهر وأكبر ما ألفه الإمام يعتبر أهم الكتب الموسوعية الضخمة التي صنفها المؤرخون المسلمون وهو وتراجم معا يختلف الموسوعة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء" وكما يستشف العنوان فهو رصد للتاريخ الإسلامي بداية الهجرة النبوية وحتى سنة 1300م 700هـ مبنيا 70 طبقة (أي 700سنة حسب التقويم الهجري) هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم أربعين ألف شخصية) كل ناحية نواحي الحياة الشيء الذي ميزه باقي كما يتميز أيضاً سير النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة فيه منهم كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل التزم 3 خطط : من (بدء الكتاب) حتى 40هـ وفيها دمج كلامه الطبقات الأربع وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث من 41هـ 300هـ ساق تراجمه وفيات مرتبة حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه شاردة ونادرة بالاختصار ويحتوى مادة واسعة السياسي والإداري انتقاها مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل إلى أيدينا وعلى للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات حلت عليها ويصور الفكرية العالم وتطورها مدى سبعة قرون ويبرز المراكز ودورها إشعاع الفكر ومساعدة الناس وذلك خلال حركة العلماء وانتقالهم بين حواضر العلم وغير واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر يظهر ازدهار الثقافية أو خمول نشاطها ويبين ترجمته لآلاف القرون الطويلة تعرض لها اتجاهات الثقافة وعناية بعلوم معينة ويكشف طرائقهم التدريس والإملاء والمناظرة ودور المدارس نشر والمذاهب الفقهية أنحاء وهذا العمل الضخم جرت أكثر محاولة لنشره كاملا وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري تحقيقه نحو خمسين مجلدًا مقدّمة التّحقيق إنّ الحمد للَّه والصلاة والسلام أشرف خلقه بعثه الأمّيّين رسولا وجاهد الله حقّ جهاده وبعد فيعتبر «تاريخ والأعلام» أهمّ صنّفه الحافظ المؤرّخ الثقة محمد بن أحمد عثمان قايماز الذهبيّ المولود بدمشق الثالث شهر ربيع الآخر 673 هـ والمتوفّى بها ليلة ذي القعدة 748 كتابه هذا الموسوعيّة صنّفها المؤرّخون وبهذا للمصنّف ب «سير النبلاء» وأجدني لست بحاجة التعريف بالحافظ أن يعرّف ولن أزيد المجال كتبه الصديق البحاثة الأستاذ بشّار عوّاد معروف تقديمه ل وقد كفانا المحقّق الفاضل أيضا مئونة البحث المنهج الّذي اتّبعه تدوين الإسلام» ببحثه القيّم «الذهبيّ ومنهجه والّذي كان موضوع رسالته نال درجة الدكتوراه وإذا لي أقوله هذه المقدّمة المتواضعة فإنّني أودّ التنويه ببعض النّقاط أراها أساسية وهي: إنّ يتفوّق النّبلاء» بالكمّيّة الهائلة يحتوي التراجم فضلا أنّه يتميّز بذكر الأحداث الحوليّة وإذا كانت «السير» تقتصر «الأعلام نصّ المؤلّف ذلك عنوانه فإنّ لا «المشاهير يقول وإنّما تضمّ رجالا مشاهير بل إن البعض يعتبرون هذا الإشارة أنّ «الذهبيّ» لم يترجم للخلفاء الراشدين رضوان عليهم وهم بينما أفرد لهم جزءا خاصا وبالمقارنة وكتابي بغداد» دمشق» وغيرهما كتب الرجال نجد يتفرّد بتراجم لأعلام ذكرا عند غيره مما يعني وقف أسانيد ورسائل ومشيخات يسبقه إليها «الخطيب البغدادي» ولا «ابن عساكر الدمشقيّ» غيرهما ممّن عني بالسير والتراجم رغم تقدّم عصرهم وهناك ميزة نجدها «الخطيب» عساكر» وهي إشارته روايات الصحابة والتابعين وتابعي التابعين الصّحاح بالرموز اعتمدها أوّل ترجمة مجاناً PDF اونلاين علم يتناول حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول صلى عليه وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني التشريع الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ومن ثم الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة ناقلي بسبب حال نقلة ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة الأمم وعلم مصطلح العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم التراجم الحروف البلدان وقسّمهم أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل ومذكرات فيشمل الكثير حول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ الاسلام ج52
كتاب

تاريخ الاسلام ج52

ــ شَمْسُ الدِّينِ الذَّهَبِيِّ

صدر 1987م عن دار الكتاب العربي
تاريخ الاسلام ج52
كتاب

تاريخ الاسلام ج52

ــ شَمْسُ الدِّينِ الذَّهَبِيِّ

صدر 1987م عن دار الكتاب العربي
حول
شمس الدين الذهبي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الكتاب العربي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تاريخ الاسلام ج52:
يدخل كتاب تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

ومعلومات الكتاب كما يلي:

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام هو أشهر وأكبر ما ألفه الإمام الذهبي يعتبر من أهم الكتب الموسوعية الضخمة التي صنفها المؤرخون المسلمون، وهو كتاب تاريخ وتراجم معا، يختلف عن الموسوعة الضخمة الأخرى للمصنف المعروفة ب"سير أعلام النبلاء".

وكما يستشف من العنوان فهو رصد للتاريخ الإسلامي، بداية من الهجرة النبوية وحتى سنة 1300م/700هـ مبنيا على 70 طبقة (أي 700سنة حسب التقويم الهجري).

هذه الفترة تشكل إطارا زمنيا هاما في نشأة حضارة جديدة اتسعت جغرافيا لتلامس الشرق والغرب وتأثر فيهما بجوانب أخرى.

فترة شهدا أحدثا عظاما وثقها الذهبي مع تراجم للمشهورين (بلغ عددهم أربعين ألف شخصية) في كل ناحية من نواحي الحياة، الشيء الذي ميزه عن باقي الكتب.

كما يتميز الكتاب أيضاً على سير أعلام النبلاء بترجمة لرجال آخرين غير موجودة فيه منهم المشاهير كالراشدون الأربعة ومنهم المجاهيل. التزم الذهبي 3 خطط :

من الهجرة (بدء الكتاب) حتى سنة 40هـ، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.
من سنة 41هـ حتى 300هـ وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.
من سنة 300هـ حتى 700هـ وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة.
الكتاب حافل بالتشويق لما تضمنه من كل شاردة ونادرة بالاختصار.

ويحتوى الكتاب على مادة واسعة في التاريخ السياسي والإداري، انتقاها من مصادر كثيرة ضاع معظمها فلم تصل إلى أيدينا، وعلى ذكر للأحوال الاقتصادية للدولة الإسلامية والتطورات التي حلت عليها.

ويصور الكتاب الحياة الفكرية في العالم الإسلامي وتطورها على مدى سبعة قرون، ويبرز المراكز الإسلامية ودورها في إشعاع الفكر ومساعدة الناس، وذلك من خلال حركة العلماء وانتقالهم بين حواضر العلم المعروفة وغير المعروفة، واتساع الحركة وقت دون آخر؛ الأمر الذي يظهر مدى ازدهار المراكز الثقافية أو خمول نشاطها.

ويبين الكتاب من خلال ترجمته لآلاف العلماء وعلى مدى القرون الطويلة التي تعرض لها اتجاهات الثقافة الإسلامية وعناية العلماء بعلوم معينة، ويكشف عن طرائقهم في التدريس والإملاء والمناظرة، ودور المدارس في نشر العلم والمذاهب الفقهية في أنحاء العالم الإسلامي.

وهذا العمل الضخم جرت أكثر من محاولة لنشره كاملا، حتى وفق الدكتور عمر عبد السلام التدمري في تحقيقه في نحو خمسين مجلدًا.

مقدّمة التّحقيق
إنّ الحمد للَّه، والصلاة والسلام على أشرف خلقه، من بعثه في الأمّيّين رسولا، وجاهد في الله حقّ جهاده، وبعد فيعتبر كتاب «تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام» أهمّ ما صنّفه الحافظ المؤرّخ الثقة شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبيّ، المولود بدمشق في الثالث من شهر ربيع الآخر سنة 673 هـ-.

والمتوفّى بها ليلة الثالث من شهر ذي القعدة سنة 748 هـ-. كما يعتبر كتابه هذا من أهمّ الكتب الموسوعيّة الضخمة التي صنّفها المؤرّخون المسلمون، وهو كتاب تاريخ وتراجم معا، وبهذا يختلف عن الموسوعة الضخمة الأخرى للمصنّف، المعروفة ب «سير أعلام النبلاء» .

وأجدني لست بحاجة إلى التعريف بالحافظ المؤرّخ الذهبيّ، فهو أشهر من أن يعرّف، ولن أزيد في هذا المجال على ما كتبه الصديق البحاثة الأستاذ الدكتور بشّار عوّاد معروف في تقديمه ل «سير أعلام النبلاء» وقد كفانا المحقّق الفاضل أيضا مئونة البحث في المنهج الّذي اتّبعه الذهبيّ في تدوين «تاريخ الإسلام» ، وذلك ببحثه القيّم عن «الذهبيّ ومنهجه في تاريخ الإسلام» والّذي كان موضوع رسالته التي نال عليها درجة الدكتوراه.

وإذا كان لي ما أقوله في هذه المقدّمة المتواضعة، فإنّني أودّ التنويه ببعض النّقاط التي أراها أساسية، وهي:

إنّ «تاريخ الإسلام» يتفوّق على «سير أعلام النّبلاء» بالكمّيّة الهائلة التي يحتوي عليها من التراجم، فضلا عن أنّه يتميّز بذكر الأحداث الحوليّة. وإذا كانت التراجم في كتاب «السير» تقتصر على «الأعلام النّبلاء» - كما نصّ المؤلّف على ذلك في عنوانه- فإنّ التراجم في «تاريخ الإسلام» لا تقتصر على «المشاهير والأعلام» كما يقول العنوان، وإنّما تضمّ رجالا غير مشاهير، بل إن البعض منهم يعتبرون من المجاهيل.

هذا، مع الإشارة إلى أنّ «الذهبيّ» لم يترجم للخلفاء الراشدين الأربعة- رضوان الله عليهم- في «سير أعلام النبلاء» ، وهم أشهر المشاهير، بينما أفرد لهم جزءا خاصا في «تاريخ الإسلام» .

وبالمقارنة بين «تاريخ الإسلام» وكتابي «تاريخ بغداد» ، و «تاريخ دمشق» ، وغيرهما من كتب الرجال، نجد «الذهبيّ» يتفرّد في «تاريخ الإسلام» بتراجم لأعلام لا نجد ذكرا لهم عند غيره، مما يعني أنّه وقف على أسانيد ورسائل ومشيخات لم يسبقه إليها «الخطيب البغدادي» ولا «ابن عساكر الدمشقيّ» ولا غيرهما ممّن عني بالسير والتراجم، رغم تقدّم عصرهم.

وهناك ميزة أخرى عند «الذهبيّ» ، لا نجدها عند «الخطيب» و «ابن عساكر» ، وهي إشارته إلى روايات الصحابة والتابعين، وتابعي التابعين في كتب الصّحاح بالرموز التي اعتمدها عند أوّل كل ترجمة.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#104K

6 مشاهدة هذا الشهر

#72K

3K إجمالي المشاهدات