[اقتباسات] 📘 ❞ جميع الموتى اسمهم يحيى ❝ رواية ــ عباس معروفي اصدار 2023
كتب الروايات والقصص - 📖 اقتباسات رواية ❞ جميع الموتى اسمهم يحيى ❝ ــ عباس معروفي 📖
█ _ عباس معروفي 2023 حصريا رواية ❞ جميع الموتى اسمهم يحيى ❝ عن دار الحلاج للطباعة والنشر 2024 يحيى: استغرقت هذه الرواية ثلاثين عامًا من عمر المؤلف حتى اكتملت وفي النهاية مُنعت النشر لأسبابٍ عديدة لذلك اضطر كاتبها الذي يعيش ألمانيا منفيًا وطنه لطباعتها ونشرها مكتبته الخاصة كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
عن رواية جميع الموتى اسمهم يحيى: استغرقت هذه الرواية ثلاثين عامًا من عمر المؤلف حتى اكتملت، وفي النهاية مُنعت من النشر لأسبابٍ عديدة، لذلك اضطر كاتبها - الذي يعيش في ألمانيا منفيًا عن وطنه - لطباعتها ونشرها في مكتبته الخاصة في ألمانيا.
❞ تسرد الرواية قصة الحطاب (داور).. ذلك العجوز الغريب، الذي يخافه وينبذه جميع سكان القرية، يعيش داور مع زوجته (ليل) وستة أبناء؛ أكبرهم (يحيى).. يفقد أولئك الأبناء واحدًا تلو الآخر في ظروفٍ مختلفة؛ فأحدهم يطمره السيل، والآخر يصيبه الغرق، وهكذا دواليك، وبتقدمه في السن يرزقه الرب بولدٍ أخير يدعى (مندل).. وفي هذه الجزئية من الرواية يستحضر المؤلف قصة النبي (زكريا) وابنه (يحيى) ويعبر عنها من خلال الرواية برمزية عالية تدل على رفعة قلم المؤلف وأسلوبه الرائع في تسخير الواقع مع خياله الأدبي البليغ. تنتهي الرواية نهاية غرائبية ومفاجئة في آنٍ واحد، يضع فيها المؤلف إمكانياته السردية الكبيرة في اختبارٍ عظيم، ويستخدم أسلوب الرمزية مرة أخرى من خلال استدعاء قصص وأحداث أخرى ذات بعدٍ تاريخي وديني عميق. لا يمكن أن نصف هذه الرواية في النهاية إلا أنها أفضل ما أنجب الأدب الفارسي المتخم بالأعمال الأدبية البليغة، ويكفي أنها خاتمة الأعمال الأدبية التي كتبها (معروفي) حيث قرر بعدها التوقف عن الكتابة والنشر.. ❝ ⏤عباس معروفي
❞ تسرد الرواية قصة الحطاب (داور). ذلك العجوز الغريب، الذي يخافه وينبذه جميع سكان القرية، يعيش داور مع زوجته (ليل) وستة أبناء؛ أكبرهم (يحيى). يفقد أولئك الأبناء واحدًا تلو الآخر في ظروفٍ مختلفة؛ فأحدهم يطمره السيل، والآخر يصيبه الغرق، وهكذا دواليك، وبتقدمه في السن يرزقه الرب بولدٍ أخير يدعى (مندل). وفي هذه الجزئية من الرواية يستحضر المؤلف قصة النبي (زكريا) وابنه (يحيى) ويعبر عنها من خلال الرواية برمزية عالية تدل على رفعة قلم المؤلف وأسلوبه الرائع في تسخير الواقع مع خياله الأدبي البليغ. تنتهي الرواية نهاية غرائبية ومفاجئة في آنٍ واحد، يضع فيها المؤلف إمكانياته السردية الكبيرة في اختبارٍ عظيم، ويستخدم أسلوب الرمزية مرة أخرى من خلال استدعاء قصص وأحداث أخرى ذات بعدٍ تاريخي وديني عميق. لا يمكن أن نصف هذه الرواية في النهاية إلا أنها أفضل ما أنجب الأدب الفارسي المتخم بالأعمال الأدبية البليغة، ويكفي أنها خاتمة الأعمال الأدبية التي كتبها (معروفي) حيث قرر بعدها التوقف عن الكتابة والنشر. ❝