[اقتباسات] 📘 ❞ تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني ❝ كتاب ــ عمر طوسون اصدار 1937

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 اقتباسات كتاب ❞ تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني ❝ ــ عمر طوسون 📖

█ _ عمر طوسون 1937 حصريا كتاب ❞ تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني ❝ عن مطبعه العدل 2024 الثاني: نبذة الكتاب : يمثل مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية يقدم الأميرعمر فتحها ضياعها ليبين لنا ما تتعرض له الدول النامية عامة ودول حوض النيل مؤمرات غربية, تهدف الوقيعة بينها بغية استغلالها أو الاستلاء عليها يقع فى ثلاثة أجزاء وما يقرب 1500 صفحة القطع الكبير؛ وتحتوى خرائط وصور فوتوغرافية وفهارس فنية, وضعه مؤلفه مديرية خط التى قال عنها :" بما تحوى منابع ألزم لمصر مدينة الاسكندرية, تلك المديرية الجنود المصريون والسودانيون عهد الخديو اسماعيل طبقا لرؤيته الاستراتيجية لأهميتها كضمان لمصدر مياه مصر – البميع المصب" فقد كان العصر عصر المد الاستعمارى الغربى الذى بلغ أقصاه النصف الثانى القرن التاسع عشر, وكانت النهضة منتبهه لهذا الخطر, تحاول أن تضع حواجز الصد أمامه وأن تعطل مسيرته الحفاظ امنها القومى ومصالحها الحيوية ورغم صعوبة المهمة كما يقول المؤلف : "لقد شقت طريقها اليها بجنودها المصريين والسودانيين الأبطال ذوى القوة والبأس حتى اذا الله عليهم ورسخت أقدامهم فيها وعملت أيديهم تطهير جوها وتمدين أهلها أخرجتهم منها السياسة الماكرة وأبعدتهم أبالستها" كتاب إلى pdf تأليف لا ريب الفكرة التي خطرت للخديو إسماعيل بفتح ثم ضمها للسودان كانت صائبة تمامًا لأنها وفّرت السيطرة التامّة نهر منبعه مصبه وأصبحت تملك النهر الذي تقوم عليه حياة البلاد وفي ذلك الوقت السودان داخلة ضمن مساحة فكان الوضع مستتبًا لأقصى درجة الكتاب بين يدينا يتكون تناقش بداية فتح هذه والمصالح حققتها ووصف الأرض يحيط بها ويوميات الجيش المصري أثناء رحلة الفتح يرصد فعله أوغندا وجنوب وغيرها المدن ويسلط الضوء إنشاء مدن جديدة ومراكز حضارية وبداية الدعوة للإسلام ويركز التهديدات البيئية والمحلية والدولية صاحبت احتك بكثير القبائل المحلية والقوى الاستعمارية الجزء يبدأ مع سنة 1880 وينتهي عند 1886 وفيه توثيق لكثير الرحلات تمت خرجت به معلومات وتخطيطات للجوانب الإدارية والسياسية والاقتصادية النواحي الشامل رسمت صورة كاملة المكان الاول الثاني الثالث كتب العالم العربي مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر العرب والخليج شرقًا شاملًا جميع تنضوي جامعة العربية غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ الأراضي تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا عشر مرورًا بالقرن العشرين عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة تتسم علاقات ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني
كتاب

تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني

ــ عمر طوسون

صدر 1937م عن مطبعه العدل
تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني
كتاب

تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني

ــ عمر طوسون

صدر 1937م عن مطبعه العدل
حول
عمر طوسون ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مطبعه العدل 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني:
نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.

يقدم الأميرعمر طوسون تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية من فتحها الى ضياعها ليبين لنا ما تتعرض له الدول النامية عامة ودول حوض النيل خاصة من مؤمرات غربية, تهدف الى الوقيعة بينها بغية استغلالها أو الاستلاء عليها.

يقع الكتاب فى ثلاثة أجزاء وما يقرب 1500 صفحة من القطع الكبير؛ وتحتوى على خرائط وصور فوتوغرافية وفهارس فنية, وضعه مؤلفه عن مديرية

خط الاستواء المصرية التى قال عنها :" بما تحوى من منابع النيل ألزم لمصر من مدينة الاسكندرية, تلك المديرية التى فتحها الجنود المصريون والسودانيون فى عهد الخديو اسماعيل طبقا لرؤيته الاستراتيجية لأهميتها كضمان لمصدر مياه مصر – مياه النيل – من البميع الى المصب".

فقد كان العصر عصر المد الاستعمارى الغربى الذى بلغ أقصاه فى النصف الثانى من القرن التاسع عشر, وكانت مصر النهضة منتبهه لهذا الخطر, تحاول أن تضع حواجز الصد أمامه وأن تعطل مسيرته بغية الحفاظ على امنها القومى ومصالحها الحيوية.

ورغم صعوبة المهمة كما يقول المؤلف : "لقد شقت مصر طريقها اليها بجنودها المصريين والسودانيين الأبطال ذوى القوة والبأس ... حتى اذا فتحها الله عليهم ورسخت أقدامهم فيها وعملت أيديهم فى تطهير جوها وتمدين أهلها أخرجتهم منها السياسة الماكرة وأبعدتهم عنها أبالستها".

كتاب تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية من فتحها إلى ضياعها الجزء الثاني pdf تأليف عمر طوسون.. لا ريب أن الفكرة التي خطرت للخديو إسماعيل بفتح مديرية خط الاستواء ثم ضمها للسودان كانت صائبة تمامًا، لأنها وفّرت لمصر السيطرة التامّة على نهر النيل من منبعه إلى مصبه، وأصبحت مصر تملك النهر الذي تقوم عليه حياة البلاد، وفي ذلك الوقت كانت السودان داخلة ضمن مساحة مصر، فكان الوضع مستتبًا لأقصى درجة.

الكتاب الذي بين يدينا يتكون من ثلاثة أجزاء تناقش بداية فتح هذه المديرية والمصالح التي حققتها لمصر ووصف الأرض وما يحيط بها، ويوميات الجيش المصري أثناء رحلة الفتح، يرصد لنا المؤلف ما فعله الجيش في أوغندا وجنوب السودان وغيرها من المدن، ويسلط الضوء على إنشاء مدن جديدة ومراكز حضارية وبداية الدعوة للإسلام، ويركز على التهديدات البيئية والمحلية والدولية التي صاحبت رحلة الفتح حيث احتك الجيش بكثير من القبائل المحلية والقوى الاستعمارية.

الجزء الثاني من الكتاب يبدأ مع سنة 1880، وينتهي عند سنة 1886 وفيه توثيق لكثير من الرحلات التي تمت إلى مديرية خط الاستواء، وما خرجت به هذه الرحلات من معلومات وتخطيطات للجوانب الإدارية والسياسية والاقتصادية وغيرها من النواحي الشامل التي رسمت صورة كاملة عن المكان.

تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الاول

تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثاني

تاريخ مديرية خط الاستواء المصرية الجزء الثالث
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#83K

4 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 409.