رواية الخيط الرفيع قصة وحوار: إحسان عبد... 💬 أقوال إحسان عبد القدوس 📖 كتاب الخيط الرفيع

- 📖 من ❞ كتاب الخيط الرفيع ❝ إحسان عبد القدوس 📖

█ رواية الخيط الرفيع قصة وحوار: إحسان عبد القدوس سيناريست: يوسف فرنسيس تم تحويل العمل لعمل سينمائية سنة١٩٧١ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 شيء اسمه الحب وشيء اسمه: غريزة التملك وبين وغريزة خيط رفيع جداً إذا ما تبينته تكشف لك الفارق الكبير!! إن عاطفة قد تسمو بك دائماً إلى مرتبة الملائكة والتملك تنحط الحيوان الحي يدفعك أن تضحي بنفسك سبيل من تحب تدفعك بغيرك نفسك وعندما تغار لمن لسعادته وراحته وسلامته يجعلك لنفسك لسعادتك وراحتك وسلامتك وشهوتك! عطاء سخاء! أخذ أنانية! ورغم ذلك فإن الصعب تتبيين الذي يفصل بين حب الإنسان لا مقرون بالتملك فكل يحب يتمنى يمتلك وقد تتحقق أمنيته فتكتمل له عناصر فإذا لم يبقى ناقضاً لأحد عناصره ولكنه يبقى؟ فالتملك عنصر لكن ليس عنصراً فإنك تستطيع تمتلك دون كل هنالك تشتد وتعصف بنفسيتك حتى يخيل إليك أنك هذا هو

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

رواية الخيط الرفيع قصة وحوار: إحسان عبد القدوس سيناريست: يوسف فرنسيس تم تحويل العمل لعمل سينمائية سنة١٩٧١

منقول من ireadhub.com ، مساهمة من: shereen reda
في "الخيط الرفيق" يناقش إحسان عبد القدوس الفاصل بين الحب والرغبة في التحكم، وفي رأيه الفرق بسيط للغاية، فهناك خيط رفيع يفصل بين هذه المشاعر...

نبذة مختصرة

تحوى القصة الكثير من النقاط المهمة و إن بدا هنا أن أساسها هى العلاقة التى تجمع بين رجل و امرأة فهذا هو المعنى الظاهري. رواية الخيط الرفيع كنز يطرح الكثير التساؤلات فى عدد صفحات قليل. و أيضًا لا تخلو قصص عبد القدوس من التلميحات السياسية المُبطنة فنجدها تأخذ حيز و لو صغير من كل حبكاته ، فيجدسها في شخصيات معينة في الرواية.
العنصر النسائى دائماً يسيطر على مؤلفات عبد القدوس. و تمثله هنا بالطبع يولند. لا تقل يولند تعقيدًا عن أيًا من نساء عبد القدوس بل يمكن أن تكون أغربهم فتحير القارىء، ما بين كونها الضحية والجانية.

الفكرة

نستهدف هنا خلاصة الفكرة ونتساءل
هل خلاص المرأة هو الرجل ؟ أم ينهش منها هو الآخر حتى تصبح بضاعة فاسدة ؟ و تنهش منه هى لتملأ فراغات نهش الآخرين. يملكها هو، أم تملكه هى؟ كثير من الأسئلة تطرحها قصتنا و لكن تجاوب عليها أيضًا بنهاية قاسية و غير متوقعة تجعلنا نقسو على يولند و نشفق عليها فى ذات الوقت.

إحسان عبد القدوس

منذ 6 شهور ، مساهمة من: shereen reda
9
0 تعليقاً 1 مشاركة
نتيجة البحث