اقتباس 53 من كتاب الحياة 💬 أقوال هالة محمود 📖 كتاب الحياة
- 📖 من ❞ كتاب الحياة ❝ هالة محمود 📖
█ كتاب الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 محطما من الداخل يصرخ قلبي الالم أتمنى البكاء ولكن كبريائي منعنى للمرة الاولى ينتصر الكبرياء الدمع ويكون الاقوى هذه المرة التى استطعت أن أحبس دموعى
❞ كلما شعرت بالوحدة قم فتوضأ ثم صل عدد ما شئت من الركعات ستبكى فى السجود وتشكى همك لله بعد الانتهاء من الصلاة ستشعر بسعادة عامرة وفرحه نادرة
الصلاة علاج لكل مشاكل الحياة. ❝ ⏤هالة محمود
❞ كلما شعرت بالوحدة قم فتوضأ ثم صل عدد ما شئت من الركعات ستبكى فى السجود وتشكى همك لله بعد الانتهاء من الصلاة ستشعر بسعادة عامرة وفرحه نادرة
الصلاة علاج لكل مشاكل الحياة . ❝
: _ إنها تحبك، إنها الوفية، إنها الأمل
_ لا صدقني أيها الساذج إنها فقط توهمك ،إنها تتظاهر الحب، ستغدر صدقني ستغدر
_ أصمت أيها الغبي ألا تفهم،قلت تحبني،إنها تعشقني، وتضحِ بالعالم لأجلي
_ ستري غدًا كيف ستكون أنت ضحيتها
_ أنت أعمي ،أم تتظاهر ذلك، ألا تري كم تحبني
_ غدًا ستري أنك من كنت أعمي
_ غدًا سنتواجه، سأريك سذاجتك
جلست متعمقة الفكر ، تذكر الماضي، جلست في نهر دموعها وكسرتها تتذكر ماضيها ،وكيف كان عقلها دائما ينببهها وقلبها يدفعها لَهَا ،يدفعها لتعلقها بها أكثر،تذكرت كيف كانت تقاوم هذا الصراع المؤلم بين قلبها وعقلها، جلست تتندم علي حبها،باتت في حسرة والدموع تغمر المكان حولها، باتت برحٍ لا يتوقف نزيفه، باتت بقلب لم يبقي منه سوي الحطام، كل هذا لماذا؟ لحبها لكي؟ أم لإخلاصها في حبك، وعدتيها التضحية لأجلها وكانت هي ضحية نفسها، جعلتيها تكره الحياة ،وتلجأ للوحدة والألم، أصبحت لا تنم سوي أن تأخذ أدوية ،كي تنسي بعض من ألمها، حتي بعد تناول الأدوية لا تنسَ ، تتمني رجوعك بالرغم من كسرتك لها ، لأنها أحببتك فعلًا ، وكنت من
حول حبها حربٌ دمرت حياتها ،وكتبت لها الهلاك والدمار .
گ/ هالة محمود. ❝ ⏤هالة محمود
_ إنها تحبك، إنها الوفية، إنها الأمل
_ لا صدقني أيها الساذج إنها فقط توهمك ،إنها تتظاهر الحب، ستغدر صدقني ستغدر
_ أصمت أيها الغبي ألا تفهم،قلت تحبني،إنها تعشقني، وتضحِ بالعالم لأجلي
_ ستري غدًا كيف ستكون أنت ضحيتها
_ أنت أعمي ،أم تتظاهر ذلك، ألا تري كم تحبني
_ غدًا ستري أنك من كنت أعمي
_ غدًا سنتواجه، سأريك سذاجتك
جلست متعمقة الفكر ، تذكر الماضي، جلست في نهر دموعها وكسرتها تتذكر ماضيها ،وكيف كان عقلها دائما ينببهها وقلبها يدفعها لَهَا ،يدفعها لتعلقها بها أكثر،تذكرت كيف كانت تقاوم هذا الصراع المؤلم بين قلبها وعقلها، جلست تتندم علي حبها،باتت في حسرة والدموع تغمر المكان حولها، باتت برحٍ لا يتوقف نزيفه، باتت بقلب لم يبقي منه سوي الحطام، كل هذا لماذا؟ لحبها لكي؟ أم لإخلاصها في حبك، وعدتيها التضحية لأجلها وكانت هي ضحية نفسها، جعلتيها تكره الحياة ،وتلجأ للوحدة والألم، أصبحت لا تنم سوي أن تأخذ أدوية ،كي تنسي بعض من ألمها، حتي بعد تناول الأدوية لا تنسَ ، تتمني رجوعك بالرغم من كسرتك لها ، لأنها أحببتك فعلًا ، وكنت من
حول حبها حربٌ دمرت حياتها ،وكتبت ....... [المزيد]
❞ عندما أشعل الكبريتة ، أجدها في ثانية تحولت لعودٍ محترق ، عندما تأتِ نسمات الهواء فتدمره وتحوله لرمادٍ أسود ، حينها تنتهي أهميته ، تنفذ قوته ، يصبح بلا قيمة أو معنىٰ ..
تخيل أيها المدخن ، ماذا تفعل تلك السيجارة في جسدك ؟
في رئتيك الضعيفتين ، إنها تدمرهم وتحرقهم ، فكلما ترتشف هواءها ، تكتب الدمار لنفسك بيدك ، وكأنك تغرق في بحرٍ ، وتعلم أنك ستموت ، وتستمر في الغطس لأسفل دون توقف ، كأنك تعلم أن الزلزال الآن وتنام مطمئنًا ، كأن لم يحدث شيء ..
أيها القاتل الجاني ، لن تسامح نفسك بعد أن تجد نفسك قد تعرضت للهلاك ، لن تسامح نفسك حينما تعلم أن هناك غيرك لم يجد طعام ، ولا حتىٰ شربة الماء ، لن تسامح نفسك علىٰ الجناية التي ارتكبتها في حق نفسك ، وحق أهلك المسئولين منك ، تذكر كم كانوا يطلبوا منك ، وترفض ؛ كي توفر المال للسيجار ،
ماذا لو وفرت هذا المال؟
ستقول لماذا ؟
يمكنك عمل جمعية خيرية ، أو إعطاء الفقراء الطعام ، أو يمكنك التبرع لأهالي فلسطين ؛ كي توفر لهم رغيف خبز ، أو حتىٰ مأوى ، أو سقف ، أو خيمة ..
أو وصلة مياه صدقة على روحك ، أو أحد تحبه ، هذه نصيحة من ناصحٍ وهبه الله لك ، وبيدك القرار ، إما أن تقبل أو ترفض ، إن رفضت فكر جيدًا في عواقب ذلك ، ولا تنسَ عقاب الله لمن يفسد ، تذكر أنك الخاسر الدنيا والآخرة .
گ هالة محمود. ❝ ⏤هالة محمود
❞ عندما أشعل الكبريتة ، أجدها في ثانية تحولت لعودٍ محترق ، عندما تأتِ نسمات الهواء فتدمره وتحوله لرمادٍ أسود ، حينها تنتهي أهميته ، تنفذ قوته ، يصبح بلا قيمة أو معنىٰ ..
تخيل أيها المدخن ، ماذا تفعل تلك السيجارة في جسدك ؟
في رئتيك الضعيفتين ، إنها تدمرهم وتحرقهم ، فكلما ترتشف هواءها ، تكتب الدمار لنفسك بيدك ، وكأنك تغرق في بحرٍ ، وتعلم أنك ستموت ، وتستمر في الغطس لأسفل دون توقف ، كأنك تعلم أن الزلزال الآن وتنام مطمئنًا ، كأن لم يحدث شيء ..
أيها القاتل الجاني ، لن تسامح نفسك بعد أن تجد نفسك قد تعرضت للهلاك ، لن تسامح نفسك حينما تعلم أن هناك غيرك لم يجد طعام ، ولا حتىٰ شربة الماء ، لن تسامح نفسك علىٰ الجناية التي ارتكبتها في حق نفسك ، وحق أهلك المسئولين منك ، تذكر كم كانوا يطلبوا منك ، وترفض ؛ كي توفر المال للسيجار ،
ماذا لو وفرت هذا المال؟
ستقول لماذا ؟
يمكنك عمل جمعية خيرية ، أو إعطاء الفقراء الطعام ، أو يمكنك التبرع لأهالي فلسطين ؛ كي توفر لهم رغيف خبز ، أو حتىٰ مأوى ، أو سقف ، أو خيمة ..
أو وصلة مياه صدقة على روحك ، أو أحد تحبه ، هذه نصيحة من ناصحٍ وهبه الله لك ، وبيدك القرار ، إما أن تقبل أو ترفض ، إن رفضت فكر جيدًا في عواقب ذلك ، ولا تنسَ عقاب الله لمن يفسد ، تذكر أنك الخاسر الدنيا والآخرة .