جرح قلبي أصبح الشغف يتساقط من داخلي لحظة وراء لحظة، لم... 💬 أقوال گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖
█ جرح قلبي أصبح الشغف يتساقط من داخلي لحظة وراء لم يعد بداخلي شيء؛ لكي أتمسك به أصبح هذا الشجن يظهر وجهي بشكل واضح وهذه الرجلين التي تحملني أصبحتُ لا أستطع الوقوف عليها فأنا مثل هذه الورقة قام صاحبها بتقطيعها والتخلص منها ولكن الفرق بيني وبين أنني جسد بدون الروح تجعلني قيد الحياة بسبب أعسان الكلام الذي كنتُ أسمعه بأذني هولاء الغوائل أعترف شخص أصدع نعم أنا الشخص الأصدع وثق بأناس يكن لي أحق بأن أثق بهم ها هم تركوا لن أقدر أن أمحيها وأكتم الصراخ بداخلي؛ يسمعني أحد أريد أرى هذه الشماتة عينهم يكفيني ما أزيد قلبي لِ گ أسماء الزغاوي "الاميره الصغيره " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
أصبح الشغف يتساقط من داخلي لحظة وراء لحظة، لم يعد بداخلي شيء؛ لكي أتمسك به، أصبح هذا الشجن يظهر على وجهي بشكل واضح، وهذه الرجلين التي تحملني أصبحتُ لا أستطع الوقوف عليها، فأنا أصبحتُ مثل هذه الورقة التي قام صاحبها بتقطيعها والتخلص منها، ولكن الفرق بيني وبين هذه الورقة أنني أصبحتُ جسد بدون هذه الروح التي تجعلني على قيد الحياة، هذا بسبب أعسان الكلام الذي كنتُ أسمعه بأذني من هولاء الغوائل، أعترف أنني شخص أصدع، نعم أنا هذا الشخص الأصدع الذي وثق بأناس لم يكن لي أحق بأن أثق بهم، ها هم تركوا بداخلي أعسان لن أقدر أن أمحيها، وأكتم هذا الصراخ بداخلي؛ لكي لا يسمعني أحد، لا أريد أن أرى هذه الشماتة التي في عينهم يكفيني ما أنا به، لا أريد أن أزيد من جرح قلبي. لِ گ/أسماء الزغاوي ˝الاميره الصغيره. ❝
❞ جرح قلبي أصبح الشغف يتساقط من داخلي لحظة وراء لحظة، لم يعد بداخلي شيء؛ لكي أتمسك به، أصبح هذا الشجن يظهر على وجهي بشكل واضح، وهذه الرجلين التي تحملني أصبحتُ لا أستطع الوقوف عليها، فأنا أصبحتُ مثل هذه الورقة التي قام صاحبها بتقطيعها والتخلص منها، ولكن الفرق بيني وبين هذه الورقة أنني أصبحتُ جسد بدون هذه الروح التي تجعلني على قيد الحياة، هذا بسبب أعسان الكلام الذي كنتُ أسمعه بأذني من هولاء الغوائل، أعترف أنني شخص أصدع، نعم أنا هذا الشخص الأصدع الذي وثق بأناس لم يكن لي أحق بأن أثق بهم، ها هم تركوا بداخلي أعسان لن أقدر أن أمحيها، وأكتم هذا الصراخ بداخلي؛ لكي لا يسمعني أحد، لا أريد أن أرى هذه الشماتة التي في عينهم يكفيني ما أنا به، لا أريد أن أزيد من جرح قلبي. لِ گ/أسماء الزغاوي \"الاميره الصغيره \". ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞ جرح قلبي
أصبح الشغف يتساقط من داخلي لحظة وراء لحظة، لم يعد بداخلي شيء؛ لكي أتمسك به، أصبح هذا الشجن يظهر على وجهي بشكل واضح، وهذه الرجلين التي تحملني أصبحتُ لا أستطع الوقوف عليها، فأنا أصبحتُ مثل هذه الورقة التي قام صاحبها بتقطيعها والتخلص منها، ولكن الفرق بيني وبين هذه الورقة أنني أصبحتُ جسد بدون هذه الروح التي تجعلني على قيد الحياة، هذا بسبب أعسان الكلام الذي كنتُ أسمعه بأذني من هولاء الغوائل، أعترف أنني شخص أصدع، نعم أنا هذا الشخص الأصدع الذي وثق بأناس لم يكن لي أحق بأن أثق بهم، ها هم تركوا بداخلي أعسان لن أقدر أن أمحيها، وأكتم هذا الصراخ بداخلي؛ لكي لا يسمعني أحد، لا أريد أن أرى هذه الشماتة التي في عينهم يكفيني ما أنا به، لا أريد أن أزيد من جرح قلبي. لِ گ/أسماء الزغاوي ˝الاميره الصغيره. ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝