بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته... 💬 أقوال الكاتبة بسنت حافظ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة بسنت حافظ 📖
█ بيوت فلسطين المُحطمه بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته المشي وحيد الشعور بالخوف جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها لكن يمكنني فقط به بوجعه لن يري أحد وجع يُخبرني بأن كل شئ سيصبح ما يرام صمتي خلفه الدموع تهدد بالنزول تخدعهم المظاهر لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم دموعي إنكساري ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة أُخفي خلفها إنها ليست الأولي أحزن فيها مره أتأكد بأنه يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف الإبتسامة بعد كلام أحدهم كسرة مثل العادة ذهبتُ باكية غرفتي جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني أحتضنت نفسي كان يجول بخاطري سؤال أنا أستحق القسوة ؟! يهتم انا اُواسي بهذه الكلمات لستُ سيئه بل جميلة طائشه بريئه لكنهم يفهمون هذا يمكنهم يفهموني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته ، المشي وحيد و الشعور بالخوف ، جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره ، الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها ، و لكن قلبي يمكنني فقط الشعور به و بوجعه ، لن يري أحد وجع قلبي و يُخبرني بأن كل شئ سيصبح علي ما يرام ، لن يري أحد صمتي و الذي خلفه الدموع التي تهدد بالنزول ، جميعهم تخدعهم المظاهر ، لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم و لن يري أحد دموعي و إنكساري ، ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة الذي أُخفي خلفها دموعي ، إنها ليست المره الأولي الذي أحزن فيها و لكن في كل مره أتأكد بأنه لا يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف هذه الإبتسامة الكاذبة ، بعد كلام أحدهم و كسرة قلبي ، مثل العادة ذهبتُ باكية علي غرفتي ، جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني ، أحتضنت نفسي ، و كان يجول بخاطري سؤال واحد فقط ، هل أنا أستحق كل هذه القسوة ؟! ، و لكن من يهتم ، ذهبتُ علي غرفتي و انا اُواسي نفسي بهذه الكلمات ، أنا لستُ سيئه بل جميلة ، أنا لستُ طائشه بل بريئه ، و لكنهم لا يفهمون هذا ولا حتي يمكنهم أن يفهموني ، فقط تخدعهم المظاهر. ❝
❞ بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته ، المشي وحيد و الشعور بالخوف ، جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره ، الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها ، و لكن قلبي يمكنني فقط الشعور به و بوجعه ، لن يري أحد وجع قلبي و يُخبرني بأن كل شئ سيصبح علي ما يرام ، لن يري أحد صمتي و الذي خلفه الدموع التي تهدد بالنزول ، جميعهم تخدعهم المظاهر ، لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم و لن يري أحد دموعي و إنكساري ، ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة الذي أُخفي خلفها دموعي ، إنها ليست المره الأولي الذي أحزن فيها و لكن في كل مره أتأكد بأنه لا يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف هذه الإبتسامة الكاذبة ، بعد كلام أحدهم و كسرة قلبي ، مثل العادة ذهبتُ باكية علي غرفتي ، جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني ، أحتضنت نفسي ، و كان يجول بخاطري سؤال واحد فقط ، هل أنا أستحق كل هذه القسوة ؟! ، و لكن من يهتم ، ذهبتُ علي غرفتي و انا اُواسي نفسي بهذه الكلمات ، أنا لستُ سيئه بل جميلة ، أنا لستُ طائشه بل بريئه ، و لكنهم لا يفهمون هذا ولا حتي يمكنهم أن يفهموني ، فقط تخدعهم المظاهر .. ❝ ⏤الكاتبة بسنت حافظ
❞ بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته ، المشي وحيد و الشعور بالخوف ، جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره ، الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها ، و لكن قلبي يمكنني فقط الشعور به و بوجعه ، لن يري أحد وجع قلبي و يُخبرني بأن كل شئ سيصبح علي ما يرام ، لن يري أحد صمتي و الذي خلفه الدموع التي تهدد بالنزول ، جميعهم تخدعهم المظاهر ، لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم و لن يري أحد دموعي و إنكساري ، ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة الذي أُخفي خلفها دموعي ، إنها ليست المره الأولي الذي أحزن فيها و لكن في كل مره أتأكد بأنه لا يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف هذه الإبتسامة الكاذبة ، بعد كلام أحدهم و كسرة قلبي ، مثل العادة ذهبتُ باكية علي غرفتي ، جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني ، أحتضنت نفسي ، و كان يجول بخاطري سؤال واحد فقط ، هل أنا أستحق كل هذه القسوة ؟! ، و لكن من يهتم ، ذهبتُ علي غرفتي و انا اُواسي نفسي بهذه الكلمات ، أنا لستُ سيئه بل جميلة ، أنا لستُ طائشه بل بريئه ، و لكنهم لا يفهمون هذا ولا حتي يمكنهم أن يفهموني ، فقط تخدعهم المظاهر. ❝
❞ ك شخص تُرك داخل الحرب بدون سلاح، هذا هو حالى تمامًا، لا أشعر بأي شئ قط، أشعر بداخلى فارغ و محطم تمامًا، ملامح وجهى البريئه تلك أصبح يسيطر عليها الحزن و كأن وجودى وعدمه لا يوجد فرق بينهم، هل تجدونه كثيرًا على فتاة مثلى إختيار ما تُريده وما تُحبه، أليس لدى طموحات و أفكار، أليس لدى قلب، فقط تخدعكم إبتسامتى المزيفه تلك و صمتى الذى لا يوجد أمامي غيره. • بسنت حافظ. ❝ ⏤الكاتبة بسنت حافظ
❞ ك شخص تُرك داخل الحرب بدون سلاح، هذا هو حالى تمامًا، لا أشعر بأي شئ قط، أشعر بداخلى فارغ و محطم تمامًا، ملامح وجهى البريئه تلك أصبح يسيطر عليها الحزن و كأن وجودى وعدمه لا يوجد فرق بينهم، هل تجدونه كثيرًا على فتاة مثلى إختيار ما تُريده وما تُحبه، أليس لدى طموحات و أفكار، أليس لدى قلب، فقط تخدعكم إبتسامتى المزيفه تلك و صمتى الذى لا يوجد أمامي غيره.